واتارو إندو يشيد بماك أليستر ويتحدث عن المنافسة في ليفربول
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يعترف واتارو إندو بأنه يواجه معركة من أجل الحصول على مكان في خط وسط ليفربول.
وصل اللاعب الدولي الياباني في أغسطس من نادي شتوتجارت، بعد أن عانى الريدز في هذا المركز الموسم الماضي، كما وافق على رحيل فابينيو.
وقال إندو: "أعتقد أن لدينا لاعبي خط وسط جيدين جدًا، لا يقتصر الأمر على اللاعبين الأربعة الجدد فحسب، بل لدينا أيضًا كيرتس جونز وهارفي إليوت الكثير من اللاعبين رقم 8 ".
وأضاف: "لدينا أيضًا ستات، أليكسيس ماك أليستر وأنا، تياجو مصاب لكنه سيعود، وستيفان هو رقم 6. لدينا لاعبو خط وسط جيدون جدًا، ونحن زملاء في الفريق نلعب معًا ".
وواصل: "لقد تعلمت الكثير من الأشياء من هؤلاء اللاعبين، ويمكنني أن أتحسن أكثر. هذا هو أهم شيء يجب أن أفعله."
قال إندو أيضًا عن أليكسيس ماك أليستر: "ماكا أكثر هجومًا، لكنه دفاعيًا يحاول دائمًا تحسينه. مع استمراره في اللعب، يصبح دفاعيًا قويًا جدًا ".
وأتم: "أيضًا، يمكنني أن أتعلم منه الكثير من الأشياء وأعتقد أنه توازن جيد بيني وبين مكة. إنه لا يزال شابًا، لكنه فاز بالفعل بكأس العالم ويتمتع بعقلية جيدة جدًا ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فابينيو ليفربول ماك أليستر واتارو إندو
إقرأ أيضاً:
114 عامًا على ميلاد محمود المليجي| محطات مهمة في مسيرته.. ونقطة ضعفه الوحيدة لا يعرفها الكثير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يمر اليوم 114 عامًا على ميلاد محمود المليجي "شرير السينما المصرية، أنتوني كوين السينما المصرية" كما كان يلقبه البعض وكان واحدًا من الفنانين الذين خلدوا أسماءهم في سجلات الإبداع والرواد، لتبقى أعمالهم في ذاكرة ووجدان الملايين من كل الأجيال.
قدم الفنان الراحل محمود المليجي شخصيات مؤثرة، لكنه كان بارعًا في أداء أدوار الشر لدرجة تجعل المشاهد يتخيل أنه شرير في الحقيقة مثلما حدث في فيلم "أمير الإنتقام"، ولكنه برع أيضًا في أدوار الخير ومعاناة الفلاح المصري الذي جسده في دور محمد أبو سويلم في فيلم “الأرض”.
بداية الفنان الراحل محمود المليجي الفنيةبدأ الفنان محمود المليجي حياته الفنية في بداية القرن الماضي، وانضم إلى فرقة الفنانة فاطمة رشدي حيث كان يؤدي الأدوار الصغيرة، ونجح في إثبات موهبته التمثيلية وتم ترشيحه لبطولة فيلم اسمه "الزواج على الطريقة الحديثة" بعد أن انتقل من الأدوار الصغيرة في مسرحيات الفرقة إلى أدوار الفتى الأول، إلا أن فشل الفيلم جعله يترك الفرقة وينضم إلى فرقة رمسيس الشهيرة، حيث عمل فيها ابتداءً في وظيفة ملقن براتب قدره 9 جنيهات مصرية.
محمود المليجي وفريد شوقي ثنائي فني متميزكون الفنان الراحل محمود المليجي مع وحش الشاشة فريد شوقي ثنائي فني متميز، وأشهرها “أبو الدهب و فتوات الحسينية والنمرود والفتوة وأبو حديد وسوق السلاح ومطلوب زوجة فورًا والزوج العازب وابن الحتة والرعب ودلع البنات وابن الشيطان وعصابة الشيطان وهارب من الأيام وشادية الجبل وفتاة الميناء والنشال والمصيدة وعبيد الجسد والعملاق و سواق نص الليل و رصيف نمرة خمسة”.
وقال فريد شوقي في إحدى لقاءاته التليفزيونية عن الفنان الراحل محمود المليجي قائلًا: “كان شخصًا طيبًا ومنطويًا وخجولاً بشكل كبير، بالرغم من أدوار الشر التي قدمها في كافة أعماله، له علاماته التي لا مثيل لها في السينما المصرية، وهو فنان لا يعوض ولا يستطيع أحد منافسته”.
محمود المليجي يكشف عن نقطة ضعفه الوحيدةكشف الفنان محمود المليجي عن نقطة ضعفه الوحيدة، في إحدى لقاءاته التليفزيونية قائلًا: “الواحد مبيعرفش نقاط الضعف اللي فيه وإلا كان معملهاش، إنما أنا بحس أن نقطة الضعف اللي عندي هي التواضع الزيادة عن اللزوم.. وأحب أشيل الناس على كتافي من غير ما اتعب، وإنه ممكن الناس تشوف ده غرور، لكن بشرفي لا”.