2023-11-20alineسابق وسائل إعلام فلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط قطاع غزة إلى 12 شهيداً وعشرات الجرحىالتالي بيسكوف: العقوبات المفروضة على روسيا تؤثر على مصالح الأوروبيين أنفسهم انظر ايضاً“المخدرات.. أنواعها وتأثيرها وطرق مكافحتها”… محاضرة توعوية بالتعاون بين وزارتي الزراعة والداخلية

دمشق-سانا أقامت وزارة الزراعة- مديرية التعليم الزراعي بالتعاون مع وزارة الداخلية- إدارة مكافحة المخدرات اليوم …

آخر الأخبار 2023-11-20بيسكوف: العقوبات المفروضة على روسيا تؤثر على مصالح الأوروبيين أنفسهم 2023-11-20مصرع 9 أشخاص وفقدان 11 آخرين بسبب الأحوال الجوية في تركيا 2023-11-20مؤسسة توليد الكهرباء: استمرار أعمال الصيانة في عدة محطات لدعم استقرار التيار الكهربائي 2023-11-20لافروف: روسيا منفتحة على التعاون الإنساني غير المسيس مع الغرب 2023-11-20مظاهرات في عواصم ومدن عالمية عدة تأييداً لفلسطين وتضامناً مع أهالي غزة 2023-11-20إطلاق الإصدار الـ 17 من اليانصيب الوطني الإلكتروني… ومليار ليرة جائزة يانصيب معرض دمشق الدولي 2023-11-20المقاومة اللبنانية تستهدف بالصواريخ ‏وقذائف المدفعية تجمع مشاة للعدو الإسرائيلي في مثلث الطيحات وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-20مجلس مدينة درعا يعالج الانسدادت في مسالك المياه نتيجة الأمطار الغزيرة 2023-11-20عودة التيار الكهربائي إلى دير الزور بعد إصلاح عطل طارئ 2023-11-20العدو الإسرائيلي يقصف مجدداً بلدات وقرى جنوب لبنان

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تسقط طائرات مسيرة للإرهابيين في أرياف حماة وإدلب وحلب 2023-11-13 قواتنا المسلحة توجه ضربات مركزة على مقرات الإرهابيين في ريف إدلب والبادية وتقضي على العشرات منهم وتدمر مقراتهم 2023-11-09صور من سورية منوعات روسيا تطلق قمراً صناعياً صغيراً لدراسة الأمن السيبراني للأجهزة الفضائية 2023-11-19 اكتشافات أثرية جديدة تعود للعصر الحجري جنوب غرب الصين 2023-11-19فرص عمل السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19 قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17الصحافة أليس بينكم رجل رشيد؟.

. بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2023-11-20 مجمع الشفاء الطبي والبحث الصهيوني عن نصر مفقود.. بقلم: جمال ظريفة 2023-11-18حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-2020 تشرين الثاني 1935- استشهاد المجاهد السوري عز الدين القسام بعد أن قامت القوات البريطانية بتطويق بلدة يعبد في فلسطين 2023-11-1919 تشرين الثاني 2013- تفجير انتحاري إرهابي يستهدف السفارة الإيرانية في بيروت 2023-11-1818 تشرين الثاني 1866 – تأسيس الكلية السورية البروتستانتية في بيروت 2023-11-1717 تشرين الثاني 1970 – دوغلاس إنجلبرت يحصل على براءة اختراع فأرة الكومبيوتر 2023-11-1616 تشرين الثاني 1970- قيام الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد 2023-11-1515 تشرين الثاني 1920-عقد أول اجتماع لعصبة الأمم في جنيف
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الثانی

إقرأ أيضاً:

ماذا يريد الشرع من روسيا؟

وصل وفد من الدبلوماسيين الروس يوم الثلاثاء الماضي في موكب من سيارات الدفع الرباعي البيضاء لحضور قمة في دمشق، العمل على مهمة غير محددة بتمهيد الطريق لبقاء القواعد العسكرية الروسية في سوريا. وذلك بعد أقل من شهرين من الإطاحة بالرجل المفضل لموسكو بشار الأسد، على يد المتمردين.

وللقيام بذلك، وفقاً لتقرير في صحيفة "نيويورك تايمز"، كان على الوفد الروسي أن يكسب ود شعبٍ قصفه الجيش الروسي بلا رحمة لسنوات، في سبيل دعم الأسد.

Russia, Seeking to Salvage Military Bases, Goes Hat in Hand to Syria https://t.co/WSJ8uock8W

— Colin P. Clarke (@ColinPClarke) February 2, 2025 لحظة محاسبة

كان في انتظارهم أحمد الشرع، الذي نجا من عقد من الغارات الجوية الروسية ليصبح الزعيم الانتقالي الجديد لسوريا. وقف في القصر الرئاسي ليواجه مبعوثي الكرملين في لحظة محاسبة طال انتظارها.

انتهت المحادثات التي جرت، وهي الأولى بين موسكو ودمشق منذ نهاية الحرب التي استمرت قرابة 14 عاماً، من دون حل. لكنها شكلت بداية لمفاوضات قد تستغرق وقتاً طويلاً حول الدور الذي، إن وجد، ستلعبه روسيا في سوريا ما بعد الحرب، بعدما خسرت رهانها على إبقاء الأسد في السلطة.

وأظهرت هذه القمة نوعاً من الصفقات الجيوسياسية التي بدأت تتشكل في أعقاب الحرب الأهلية السورية، مع احتمال إعادة تشكيل الشرق الأوسط. إذ تتنافس القوى العالمية على النفوذ، فيما تسعى القيادة السورية الناشئة إلى كسب الشرعية والأمن والمساعدات من خلال سياسة واقعية صارمة.

NEW: Russia is evacuating naval assets from its base in Tartus, Syria, which may suggest that Russia does not intend to send significant reinforcements to support Syrian President Bashar al Assad's regime in the near term.????(1/7) pic.twitter.com/0FdoOZikiD

— Institute for the Study of War (@TheStudyofWar) December 4, 2024 تهدئة وبراغماتية

وقال تشارلز ليستر، الزميل البارز في معهد الشرق الأوسط بواشنطن للصحيفة: "أعتقد أن الأجواء العامة في دمشق هي: نحن السوريين لا نحتاج إلى قتال مع أي طرف في هذه المرحلة، بما في ذلك أعداؤنا السابقون. لذلك، فإن التهدئة والبراغماتية هما شعار المرحلة".

ومع ذلك، كان الروس هم من طُلب منهم تقديم التنازلات. فقد شدد الشرع على أن أي علاقات جديدة مع موسكو "يجب أن تعالج الأخطاء الماضية"، وطالب بتعويض عن الدمار الذي تسببت فيه روسيا، بحسب بيان صادر عن حكومته.

كما طالب الشرع بأن تسلم موسكو الأسد وأعوانه الرئيسيين لمواجهة العدالة، وفقاً لما قاله مسؤولان في الحكومة المؤقتة على دراية بالاجتماع.

ومن شبه المؤكد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهو عميل استخبارات سابق يولي الولاء أهمية كبرى، لن يوافق على ذلك. وعندما سُئل المتحدث باسم بوتين في اليوم التالي للاجتماع عما إذا كان الشرع قد طلب تسليم الأسد، رفض التعليق.

A fire onboard a Russian spy ship off the coast of Syria has underlined the poor state of the Russian navy as its toehold in the Mediterranean hangs in the balance, analysts and western security services say.https://t.co/OflcF9NfqO

— Stuart Wallace (@StuartLWallace) February 1, 2025 روسيا وإيران

بخلاف ذلك، بدا الشرع متقبلاً بشكل مفاجئ لفكرة التعاون مع روسيا، على عكس إيران، الحليف الرئيسي الآخر للأسد، التي قالت السلطات الجديدة في دمشق إنها لم تعد مرحباً بها في سوريا.

في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" أواخر ديسمبر (كانون الأول)، أشار الشرع إلى "العلاقات الاستراتيجية الطويلة الأمد" بين سوريا وموسكو، وقال: "لستُ في عجلة من أمري لإخراج روسيا من سوريا، كما يتخيل البعض".

وفي مقابلة منفصلة مع التلفزيون السعودي الرسمي، أشار إلى أن روسيا زودت الجيش السوري بالسلاح لعقود وتوفر خبراء يديرون محطات الطاقة في البلاد. وكان المغزى واضحاً: دمشق تحتاج إلى روسيا في المستقبل.

وقال ليستر عن القيادة السورية الجديدة: "هم في أمسّ الحاجة إلى الشرعية والدعم الدولي. التسبب في أي صدع دولي كبير سيكون أسوأ ما يمكنهم فعله".

إلى جانب شحنات محتملة من النفط والحبوب من روسيا، فإن ما يحتاجه الشرع هو ألا تعرقل موسكو جهوده لإعادة إعمار سوريا وبناء حكومة، بحسب هانا نوت، المحللة في مركز جيمس مارتن لدراسات عدم الانتشار.

Russia, Seeking to Salvage Military Bases, Goes Hat in Hand to Syria

???? Follow us for 24/7 world news. https://t.co/3APSaWFaFU

The arrival of the first top Russian diplomat in Damascus since Bashar al-Assad’s fall kicks off negotiations over the fate o… https://t.co/yIYP5QoPRb pic.twitter.com/NCzj1CggvV

— News Hub (@NewsHubGlobe) February 2, 2025 ماذا يريد الشرع؟

وقالت نوت: "هذا بلد يُبنى سياسياً من تحت الرماد"، مشيرة إلى أن روسيا عضو دائم في مجلس الأمن الدولي ويمكنها عرقلة الشرع بطرق عديدة، إذا اختارت عدم التصرف بـ"سخاء سياسي".

الشرع نفسه أشار إلى أن روسيا تُعتبر ثاني أقوى جيش في العالم، وقال إن حكومته الجديدة ليست في وضع يسمح لها بمعارضة القوى الكبرى.

في الاجتماع، الذي مثل فيه روسيا مبعوثها الأعلى للشرق الأوسط، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، لم يكن أي من الطرفين في عجلة من أمره لاتخاذ قرارات كبيرة. كما أن ما تطلبه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا والسعودية من القيادة السورية الجديدة يمكن أن يؤثر أيضاً على مصير روسيا.

في الأسابيع الأخيرة، توافد دبلوماسيون من هذه الدول وغيرها إلى دمشق للقاء الشرع.

تسعى روسيا إلى الاحتفاظ بقاعدتها البحرية في طرطوس، التي تعود إلى الحقبة السوفيتية، كما تسعى للحفاظ على قاعدة حميميم الجوية خارج اللاذقية، والتي تستخدمها كمركز إمداد ومرور للعمليات الاستكشافية في إفريقيا. حتى الآن، لم تقل السلطات السورية الجديدة لا، وبقيت روسيا في أماكنها، رغم أنها نقلت بعض المعدات من القواعد. وقابلت موسكو هذه البراغماتية السورية بالمثل.

Russian government delegation makes first official visit to Syria since Assad's fallhttps://t.co/GIIQRY0hy9

— Toronto Star (@TorontoStar) January 28, 2025 "انتهازية مرتجلة"

بعد سنوات من الدفاع عن نظام الأسد في ساحة المعركة وفي الأمم المتحدة، أعادت روسيا صياغة خسارة حليفها القديم على أنها انتصار، ومدت غصن الزيتون للسلطات الجديدة، التي كانت موسكو تصفها منذ فترة طويلة بالإرهابية.

وقالت نوت: "أود أن أسمي ذلك انتهازية مرتجلة. إنه تحول مذهل حقاً".

وفي ديسمبر (كانون الأول)، قال بوتين في مؤتمره الصحفي السنوي إن روسيا انتصرت في سوريا، لأنها منعت البلاد من أن تصبح معقلاً للإرهاب. وأضاف أنه لم يرَ الأسد بعد، لكنه التزم بلقائه في وقت ما.

وعرض بوتين استخدام القواعد الروسية لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، الذي كان قبل أسابيع فقط يواجه الضربات الجوية الروسية.

Russian government delegation makes first official visit to Syria since Assad's fallhttps://t.co/GIIQRY0hy9

— Toronto Star (@TorontoStar) January 28, 2025 تأجيل المفاوضات

وفي الأمم المتحدة، قال السفير الروسي فاسيلي نيبينزيا في يناير (كانون الثاني) إن القوات الجديدة في سوريا "تتصرف بكفاءة كبيرة"، مؤكداً أن الصداقة بين روسيا وسوريا "غير مرتبطة بأي نظام".

داخل سوريا، لا يزال الشرع يسعى إلى القضاء على بقايا قوات النظام لتعزيز سلطته، ويمكن لموسكو أن تجعل هذه المهمة أكثر صعوبة. وقد لا يتم حل مسألة القواعد الروسية في سوريا قريباً.

وقال أنطون مارداسوف، الخبير الروسي في الشؤون العسكرية والمتخصص في الشأن السوري: "أعتقد أن كلا الطرفين يستفيد من تأجيل المفاوضات حول مصير القواعد"، مضيفاً: "موسكو يمكنها الحفاظ على صورتها، إذ تمكنت من الصمود لأطول فترة ممكنة وعدم المغادرة فور سقوط نظام الأسد، بينما يمكن لدمشق التفاوض حالياً بشأن رفع العقوبات".

مقالات مشابهة

  • إغلاق ثلاث قاعات تمارس فيها القمار في بغداد
  • باحث: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلم أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن نزعها
  • القطار الكهربائي الخفيف يطلق رحلات مباشرة بدون توقف إلى العاصمة الإدارية
  • أوكرانيا تستهدف منشآت نفطية في روسيا
  • بما فيها مصير قواعد العسكرية .. الكرملين يعلن مواصلة الحوار مع سوريا في جميع القضايا
  • ماذا يريد الشرع من روسيا؟
  • مسيرات العودة تُعِز المقاومة وتقهر الصهاينة
  • روسيا.. تسجل براءة اختراع لتصميم طائرة هجينة
  • تواصل مسيرات عودة اللبنانيين إلى البلدات الجنوبية للأسبوع الثاني
  • روسيا تستهدف مطارات عسكرية ومرافق تخزين الوقود لأوكرانيا