الملكة رانيا: ترك الأطباء عاجزين عن علاج الكم الهائل من الإصابات المروعة في غزة الملك والملكة يلتقيان أحد أطباء الذين كافحوا لإنقاذ المصابين في غزة

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله، الدكتور غسان أبو ستة، أحد الأطباء العاملين في قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : الملك يلتقي بوريل لبحث وقف الحرب على غزة

وأضافت الملكة عبر حسابها على منصة "انستغرام" أن أبو ستة هو أحد "الأبطال الذين سخروا قلوبهم وأرواحهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من أهل غزة".

وتابعت الملكة "على مدى الأسابيع الستة الماضية، تم تدمير المنظومة الطبية في غزة تماماً".

وأضافت "ترك الأطباء عاجزين عن علاج الكم الهائل من الاصابات المروعة والأمراض المعدية التي تنهال عليهم كل يوم".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الملك عبدالله الثاني الملكة رانيا فی غزة

إقرأ أيضاً:

الملكة رانيا العبد الله تدعو خلال مؤتمر الفاتيكان لإنهاء التمييز ضد الأطفال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألقت الملكة رانيا العبدالله، ملكة الأردن، كلمة قوية في إطار مؤتمر الفاتيكان الدولي حول حقوق الأطفال، الذي استضافه البابا فرنسيس، ناقشت فيها التحديات العالمية التي تواجه الطفولة، مع تركيز خاص على خطورة التمييز القائم على الهوية أو الجغرافيا.

في كلمتها التي أثارت تفاعل الحضور، طرحت الملكة رانيا سؤالاً جوهرياً: كيف سمحنا لإنسانيتنا الوصول إلى واقع يتقبل معاناة بعض الأطفال، على أساس اسمهم أو عقيدتهم أو مكان ولادتهم؟ مشيرة إلى أن العالم يقسّم الأطفال بشكلٍ تعسفي إلى فئتين: "أطفالنا" و"أطفالهم"، مما يُعمّق الأزمات الإنسانية ويُبرر تجاهل معاناة ملايين الأطفال تحت مبررات سياسية أو ثقافية.

وأضافت: "لا يمكن أن تُقاس حقوق الطفل بحدود جغرافية أو انتماءات دينية. فكل طفل يستحق الحماية والفرص ذاتها، بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى، مؤكدةً أن هذا التمييز "الفاصل الزائف" يتناقض مع القيم الإنسانية المشتركة.

حظيت كلمة الملكة رانيا بتأييد واسع، حيث أشاد البابا فرنسيس بمواقفها، مؤكداً أن "حماية الأطفال مسؤولية دينية وأخلاقية لا تقبل التجزئة". كما دعم ممثلو منظمات دولية، مثل اليونيسف، دعواتها إلى معالجة الأزمات الإنسانية في مناطق النزاع، مثل فلسطين وسوريا واليمن، حيث يعيش ملايين الأطفال دون تعليم أو رعاية صحيه 


ناقش المؤتمر عدة قضايا، منها:
1. حماية الأطفال في النزاعات خاصةً النازحين واللاجئين.
2. مكافحة الفقر: تقديم دعم مالي وتعليمي للأسر الفقيرة.
3. التعليم الشامل ضمان وصول جميع الأطفال إلى مدارس آمنة.
4. محاربة الاتجار بالبشر التي تُعد الأطفال أكثر ضحاياها.

يذكر ان الملكة  في دعم التعليم وحقوق الطفل، أسست عدة مبادرات في الأردن، مثل "مدرستي" لإعادة تأهيل المدارس، وشاركت في حملات دولية لمكافحة عمالة الأطفال. وقد جعلت من قضايا اللاجئين، خاصةً الأطفال السوريين، أولوية في خطابها العالمي.

توصيات المؤتمر
خرج المؤتمر بتوصيات، منها:
- تعزيز التعاون الدولي لإنهاء تجنيد الأطفال في الحروب.
- تمويل برامج دعم نفسي واجتماعي للأطفال في مناطق النزاع.
- إشراك القيادات الدينية في نشر ثقافة التسامح وحماية الطفل 

مقالات مشابهة

  • رحلة كفاح مصرية لإنقاذ الأطفال المصابين بالأمراض النادرة
  • الملكة رانيا العبد الله تدعو خلال مؤتمر الفاتيكان لإنهاء التمييز ضد الأطفال
  • إيجيبت تراست راعٍ ذهبي لورشة عمل "تكنولوجيات الكم: الفرص والتحديات"
  • بعد إطلاق لقب الملكة عليها .. أصالة : لن أقبل
  • بالصور: شاهد الدمار الهائل في مستشفيات رفح جنوب غزة جراء العدوان النازي الإسرائيلي
  • الذكاء الاصطناعي يعزز فعالية علاج السرطان
  • أصيب 8 مواطنين بحالات اختناق بحريق ادفو باسوان
  • قبل سفرهم لدعم مستشفيات شمال سيناء..أطباء الشرقية: سنعمل بتفاني لإنقاذ الجرحى والمصابين
  • وفاة الملكة شوق الكويتية يشعل تطبيق x.. فارقت الحياة في مصحة نفسية
  • الأغبياء والخونة وحدهم هم الذين يفترضون الغباء في أهل السودان!