احتفالًا بعيد ميلادها..ريما الرحباني تنشر فيديو نادر للسيدة فيروز
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
احتفلت ريما الرحباني بعيد ميلاد والدتها السيدة فيروز ، الذي يصادف يوم غد الثلاثاء، عبر مشاركة متابعيها فيديو قديم لها يعود لعام 1981.
اقرأ ايضاًمن جديد..ريما الرحباني تحذر الاقتراب من الإرث الفيروزيريما الرحباني تحتفل بعيد ميلاد والدتها فيروزنشرت المخرجة ريما الرحباني فيديو نادر لوالدتها يوثِّق كواليس تسجيل أغنيتها "في ظلام الليل" بأحد استديوهات مدينة نيويورك.
وتظهر فيروز في الفيديو جالسة بهدوء وعنفوان تستمتع للحن وتوزيع العمل، وحرصت على إزداء بعض الملاحظات للمايسترو، الذي أخذ تعليماتها على محمل الجد واعتمدها خلال عملية التسجيل.
وتمنت ريما لوالدتها الصحة والسعادة، إذ أرفقت الفيديو بتعليق، كتبت فيه: "عقبال كل سنة بالصحّة والحُب ورَاحة البَال، وبأيام أحْلا وألطَف وأَحَن بالخير والعَدْل والسَلام".
اقرأ ايضاًنجمة مسلسل "التفاح الحرام" تُغني لفيروز خلال تكريمها في لبنانوأهدَّت ريما الفيديو للشعب الفلسطيني، قائلة: "ومِن قَلْب القَلب مُهداة لفلسطين.غ َمَرَتْ تِلالَ بِلادِي الدُمُوع والدِمَاء".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيروز التاريخ التشابه الوصف ریما الرحبانی
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي تنشر مقطع فيديو للرهينة إربيل يهود المحتجزة في غزة
نشرت منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين مقطع مصورا بالفيديو للرهينة الألمانية الإسرائيلية أربيل يهود المحتجزة في قطاع غزة، وفقا لما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الإثنين.
وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة تايمز أوف إسرائيل اليوم الاثنين، بأنه في مقطع الفيديو، أكدت المرأة الشابة لعائلتها أنها بخير وأنها ستعود إلى وطنها تماما "مثل النساء الأخريات".
وتم الإعلان عن أنه سيتم الإفراج عن يهود كجزء من الاتفاق الجديد المبرم لوقف إطلاق النار في حرب غزة.
ونشرت حركة حماس الفلسطينية في وقت سابق مقاطع مصورة بالفيديو للرهائن ، وهو ما نددت به إسرائيل ووصفته بالحرب النفسية.
وسيتم تبادل ما إجماليه 33 رهينة مقابل 1904 من الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، والتي من المقرر أن تستمر لمدة ستة أسابيع.
وحتى الآن، أفرجت حماس عن سبع نساء، تم استبدالهن بنحو 290 من الفلسطينيين.
وكان من المفترض إطلاق سراح يهود، وهي مدنية، يوم السبت الماضي.
ورغم ذلك، أفرجت حماس عن أربع مجندات بدلا من ذلك، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى تأجيل عودة سكان غزة المتفق عليها إلى شمال القطاع الساحلي.