الخارجية: إجلاء 229 أردنيا من غزة إلى مصر
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
سمح للذين تم إجلاؤهم بالمغادرة الاثنين من خلال معبر رفح إلى مصر
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية السفير د.سفيان القضاة استمرار الوزارة ومن خلال مديرية العمليات، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في القاهرة، في متابعة أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة، وتأمين إجلائهم إلى المملكة في أسرع وقت ممكن.
اقرأ أيضاً : مصادر فلسطينية: بدء دخول المستشفى الميداني الأردني الثاني إلى غزة من رفح
وأوضح السفير القضاة بأن فريق السفارة الأردنية في القاهرة، والمتواجد حالياً في الجانب المصري من معبر رفح، يعمل على إجلاء 229 مواطناً أردنياً من المقيمين والمتواجدين في غزة والمسجلين على قوائم الوزارة والذين سمح لهم بالمغادرة اليوم من خلال معبر رفح إلى مصر، ويقوم الفريق باستقبالهم وتقديم ما يلزمهم وتوفير المساعدة الطبية المطلوبة، والعمل على تأمين عودتهم إلى المملكة بأسرع وقت ممكن.
وقال السفير القضاة بأن عدد المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة، والمسجلين على قوائم الوزارة بلغ 741 شخصاً لغاية هذا اليوم.
وجدد السفير القضاة تأكيده على استمرار المملكة في إجلاء رعاياها من قطاع غزة، ودعوته للمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة، للتواصل مع مديرية العمليات في الوزارة لطلب المساعدة وعلى مدار الساعة على الأرقام التالية:
- 00962799562903
- 00962799562471
- 00962799562193
أخبار ذات صلة ولي العهد يصل على متن طائرة عسكرية أردنية إلى مطار العريش ولي العهد يصل على متن طائرة .... ولي العهد يصل على متن طائرة .... ولي العهد يصل على متن طائرة عسكرية ....منذ 16 دقيقة
الملك يلتقي بوريل لبحث وقف الحرب على غزة الملك يلتقي بوريل لبحث وقف .... الملك يلتقي بوريل لبحث وقف .... الملك يلتقي بوريل لبحث وقف الحرب على ....منذ 40 دقيقة
الأمن يتعامل مع بلاغات وإخلاء منازل بسبب ارتفاع منسوب .... الأمن يتعامل مع بلاغات وإخلاء .... الأمن يتعامل مع بلاغات وإخلاء .... الأمن يتعامل مع بلاغات وإخلاء منازل ....منذ 44 دقيقة
الأحوال الجوية تزيد معاناة عائلة أردنية في الكرك الأحوال الجوية تزيد معاناة .... الأحوال الجوية تزيد معاناة .... الأحوال الجوية تزيد معاناة عائلة أردنية ....منذ ساعتين
كريشان: ندرس كل الخيارات للرد على الاحتلال الإسرائيلي كريشان: ندرس كل الخيارات للرد .... كريشان: ندرس كل الخيارات للرد .... كريشان: ندرس كل الخيارات للرد على ....منذ ساعتين
جلسة تشريعية لمجلس النواب جلسة تشريعية لمجلس النواب جلسة تشريعية لمجلس النواب جلسة تشريعية لمجلس النوابمنذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالصحفي معتز عزايزة: تلقيت تهديدات من الاحتلال وعرض "الحياة الطيبة"
فلسطين | منذ دقيقتينالخارجية: إجلاء 229 أردنيا من غزة إلى مصر
الأردن | منذ 5 دقائقولي العهد يصل على متن طائرة عسكرية أردنية إلى مطار العريش
الأردن | منذ 16 دقيقةسرايا القدس: قصفنا مستوطنة نيرعوز برشقة صاروخية
فلسطين | منذ 16 دقيقةالأونروا: 1.7 مليون نازح في غزة منذ بدء عدوان الاحتلال
فلسطين | منذ 26 دقيقةالملك يلتقي بوريل لبحث وقف الحرب على غزة
الأردن | منذ 40 دقيقة للمزيدالتربية توضح لـ"رؤيا" ما يتداول حول المدارس المختارة كمراكز إيواء
الأردنطقس العرب: بدء تأثر الأردن بالمنخفض الجوي المصنف من الدرجة الثالثة
طقسبالفيديو.. أمطار شديدة الغزارة قادمة إلى الأردن الأحد
طقسأمطار غزيرة وسيول جارفة في عدة مناطق بالأردن
طقسقرارات جديدة صادرة عن مجلس الوزراء - تفاصيل
الأردنإعلام عبري: تحقيق يفيد أن طائرة لتل أبيب قصفت يوم 7 أكتوبر محتفلين قرب ريعيم بمحيط غزة
فلسطين الطقسأجواء باردة في الأردن الاثنين مع استمرار فرص تساقط الأمطار
انخفاض اضافي على درجات الحرارة وطقس عاصف وماطر في الأردن الاثنين
أمطار غزيرة وسيول جارفة في عدة مناطق بالأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إلى مصر
إقرأ أيضاً:
هكذا ستحاول إسرائيل استغلال كل دقيقة من الـ 75 يومًا أميركيًا
من الآن وحتى 20 كانون الثاني من العام المقبل، موعد تسّلم دونالد ترامب مقاليد السلطة في الولايات المتحدة الأميركية، قد يعيش اللبنانيون أسوأ أيامهم. فالرئيس جو بايدن غير قادر في هذه الفترة الانتقالية على فرض ما لم يستطع أن يفرضه على رئيس حكومة الحرب في إسرائيل بنيامين نتنياهو على مدى أكثر من سنة، الذي أصمّ أذنيه عن سماع الصوت الخافت للإدارة الديمقراطية الأميركية، التي كانت تطالبه، وإن بخجل، بوقف حربيه على قطاع غزة ولبنان. ولأن هذه المطالبة لم تقترن بأفعال الأمر والنهي لم تتوقف آلة الموت والدمار والتهجير والتشريد، وهي ستزداد حدّة وشراسة، كما يتوقع ذلك المراقبون الدوليون، في الفترة الفاصلة بين وهن آخر أيام الإدارة الأميركية الحالية وبين استلام ترامب مفاتيح البيت الأبيض، والبدء بتنفيذ وعوده بإنها الحروب وإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط من خلال الضغط على إسرائيل لوضع حدّ لما تقوم به من مجازر في لبنان وغزة.لا يمرّ يوم إلا ويسقط عشرات الشهداء في لبنان جرّاء الغارات الإسرائيلية، التي تستهدف الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت. وهذا العدد التراكمي في ما يخّلفه العدوان الإسرائيلي آيل إلى الارتفاع في الأيام المقبلة. فنتنياهو مصرّ على استغلال الوقت الضائع أميركيًا وصولًا إلى تحقيق أهدافه الحربية، التي يبدو أنها تتخطّى بأبعادها الاستراتيجية جغرافية غزة ولبنان. ويقابل هذا الإصرار التلمودي تصميم من قِبل "حزب الله" على مواصلة الجهاد حتى النفس الأخير. وهذا ما كان واضحًا في كلام أمينه العام الشيخ نعيم قاسم في ذكرى أربعين السيد حسن نصرالله، والذي تحدّث بثقة الواثق عن أن النصر سيكون إلى جانب "المقاومة الإسلامية"، التي "لن تستجدي وقف النار، بل ستفرض على العدو استجداءه". وهذا يعني أن الإصرار الإسرائيلي على مواصلة دكّ لبنان بالحديد والنار مقابل تصميم "حزب الله" على الانتصار في حرب تبدو حتى الآن غير متكافئة، أقّله من حيث النتائج، سيجعلان الأيام الـ 75 الآتية من أصعب الأيام التي يمكن أن يعيشها اللبنانيون. والدليل على هذا الإصرار الإسرائيلي التدميري والتشريدي ما أقدم عليه نتنياهو عندما أقال وزير حربه يواف غالانت لأسباب لم تعد خافية على أحد، مع ما يترتب على هذا التبديل من نتائج متوقعة. أمّا لجهة تصميم "حزب الله" على مواصلة الجهاد فإن ما قاله المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية السيد على خامنئي من أن "حزب الله" قوي ولا يمكن لإسرائيل أن تهزمه يؤكد ما قاله قاسم عن "جماجم المجاهدين الذين باعوها لله، وهم صابرون وصامدون في مواقعهم المتقدمة ولا يخشون الموت".
ما يمكن استخلاصه من كل ما تقدّم هو أن الألة الإسرائيلية مستمرّة في حصد المزيد من الشهداء والمزيد من الدمار. فأعداد الشهداء إلى تزايد يومًا بعد يوم، وقد تخطّى العدد التراكمي الثلاثة آلاف، مع ما يعانيه عشرات آلاف الجرحى، فضلًا عن تزايد عدد المنازل التي تُدّك على رؤوس أصحابها في أكثر من منطقة لبنانية، وقد تخطّى المئة وعشرين ألف وحدة سكنية بين تدمير كامل وتدمير جزئي.
وعليه، فإن اللبنانيين بكل فئاتهم الشعبية يترقّبون بحذر انعكاسات انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، والسياسة التي يعتمدها لحلّ أزمات المنطقة، وكيف سيترجم تعهداته بوقف الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط على أرض الواقع، مع اعتقادهم، وهم الخبراء في تعاطي الخارج مع أزماته، بأن أي حلّ لن يكون بـ "كبسة زرّ"، وهم الذين يعرفون أيضًا نوايا إسرائيل التاريخية تجاه لبنان.
وكما اعتاد اللبنانيون على الانتظار منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب من دون أن تلوح في الأفق أي بوادر لحّل مستدام يبدأ بـ "حل الدولتين" في فلسطين المحتلة، وقد لا ينتهي بانتهاء الاعتداءات الإسرائيلية الآخذة في الاسراف باستهدافها البشر والحجر في لبنان، الذي تُستباح سيادته وينزف اقتصاده وتفتر مقومات عيش أبنائه.
المصدر: خاص لبنان