"ماذا يحدث بين ميسي وأنتونيلا؟".. 3 علامات تُقرب البرغوث الأرجنتيني من الانفصال عن زوجته
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ترددت في الأيام القليلة الماضية، أحاديث عديدة حول توتر العلاقة بين الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي، نجم فريق إنتر ميامي الأمريكي، وزوجته أنتونيلا، بعد تدهور الأوضاع بينهما مؤخرا.
وارتبط نجم التانجو بزوجته لما يقرب من 20 عاما، حيث جمعت بينهم قصة حب في عمر الثالثة عشر، ليتم زواجهم عام 2017.
"3 صفقات من الجيلاروسي".. الدوري السعودي يخطط لتفريغ روما من نجومه والهلال يتمسك بديبالا "إكرامي كلمة السر".. نجم الأهلي السابق يفاجئ محمد الشناوي - أسباب توتر علاقة ميسي وأنتونيلا
وجاءت العديد من المؤشرات التي تؤكد توتر العلاقة مؤخرا بين الطرفين، وذلك ما أشار له الصحفي الأرجنتيني "جونزالو فاسكيز"، بعد حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية الأخيرة.
1- رفضت زوجة ميسي دعوته في الصعود إلى المسرح، ومشاركته في تكريمه باللقب هذا العام، في تصرف مثير للجدل.
2- ميسي لم يعلق على تغيير صورة حساب زوجته الرسمي، بعد أن وضعت صورته بالكرة الذهبية، لكن اللاعب لم يقم بالتعليق لها، كما المعتاد.
3- تغيير ميسي لصورة حسابه الشخصي، ليضع صورة منفردة له، عكس ما كان يفعل دائما، بوضع صور تجمعه بأسرته دائما.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: إطلاق النار في لبنان خطوة مهمة لتخفيض توتر الشرق الأوسط
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي ودخوله حيز التنفيذ يمثل خطوة مهمة نحو تخفيض التوتر في منطقة الشرق الأوسط، التي شهدت تصاعدا غير مسبوق للصراعات خلال الأسابيع الماضية، خاصة مع العدوان الإسرائيلي على غزة، لافتا إلى أن هذا الاتفاق يبرز أهمية الحوار والدبلوماسية كأدوات فعالة لتحقيق التهدئة والاستقرار في المنطقة، بعيدا عن الخيارات العسكرية التي لا تؤدي إلا إلى مزيد من المعاناة للشعوب.
السبيل الوحيد لتحقيق الاستقراروأوضح أن توقيت هذا الاتفاق يعكس إدراك الأطراف المعنية لحساسية الأوضاع الإقليمية والدولية، وضرورة وضع حد للتصعيد الذي قد يؤدي إلى انزلاق المنطقة إلى مواجهات أشمل يصعب السيطرة عليها، وأن موافقة الأطراف على وقف إطلاق النار يمثل اعترافا ضمنيا بأن استمرار الصراع لن يكون في مصلحة أي طرف.
وأشار إلى أن الاتفاق لا يعني بالضرورة حل المشكلة من جذورها، لكنه قد يكون بداية لتأسيس آليات حوار مستدامة، سواء على المستوى الثنائي بين لبنان وإسرائيل أو عبر وساطات دولية وإقليمية مؤكدا أن استقرار المنطقة لا يمكن أن يتحقق إلا بمعالجة القضايا الجوهرية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، والتي تمثل جوهر الصراع العربي الإسرائيلي.
تحقيق حلول عادلة ودائمةوأكد نائب رئيس حزب المؤتمر أن مصر كانت وما زالت طرفا فاعلا في التهدئة عبر جهودها الدبلوماسية في وقف إطلاق النار في غزة، ما يؤكد أهمية الدور المصري في قيادة المبادرات السلمية على مستوى المنطقة، مطالبا المجتمع الدولي بمواصلة الضغط لتحقيق حلول عادلة ودائمة، خاصة فيما يتعلق بمعاناة الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة، مشددا أن تحقيق استقرار شامل في المنطقة يتطلب التزاما من كل الأطراف بالحلول السلمية والحوار البناء.