التحقيق مع راقصة شهيرة بسبب فيديوهات «الساحل الشرير»
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تباشر جهات التحقيق بالنيابة العامة، إجراءاتها في اتهام راقصة شهيرة تدعى «حورية» بالرقص ببدل رقص شبه عارية، وأداء مثير بقصد التحريض على الرذيلة وإثارة الغرائز.
كشفت تحريات رجال مكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية، تفاصيل ضبط راقصة شهيرة انتشرت خلال الفترة الماضية باسم "فيديوهات الساحل الشرير"، تؤدي استعراضات ببدل رقص شبه عارية وأداء مثير بقصد التحريض على الرذيلة وإثارة الغرائز.
التحريات كشفت هوية الراقصة، وتبين أنها "حنين، م" وشهرتها حورية 23 سنة، وتتعمد الراقصة التي اشتهرت خلال الفترة الأخيرة بأداء رقصات استعراضية لإثارة الغرائز وترتدي بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها.
واشتهرت الراقصة حورية خلال الفترة الأخيرة في الأوساط الليلية والكباريهات بالرقص بخلاعة لاستقطاب الزبائن، وتؤدي الرقص في أماكن الساحل الشمالي والإسكندرية والقاهرة، غير أنها أثارت جدلا واسعا طوال الفترة الماضية على منصات التواصل الاجتماعي فيس بوك وانستجرام ويوتيوب.
ورصد رجال مكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية قيام الراقصة بكشف عورتها داخل النوادي الليلية، ونشر مقاطع فيديو وصور على منصات التواصل الاجتماعي ترتدي فيها ملابس خادشة للحياء العام، وتظهر مفاتن جسدها، وتتضمن إعلانا وتحريضا على الفسق والفجور، وإغواء للشباب بهذه الأفعال المخلة التي تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع المصري وعاداته.
اقرأ أيضاًلـ 6 ديسمبر.. تأجيل نظر استئناف «أنوش» على حكم حبسها 3 سنوات
«فيديوهات خادشة ودلع وفلوس».. اعترافات صادمة لصاحبة «يوميات أنوش»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع التحقيق حوادث راقصة الراقصة حورية الراقصة حورية الساحل حورية الراقصة الساحل حورية الراقصة فيديوهات حورية الراقصة راقصة شهيرة فيديوهات الساحل الشرير الساحل الشرير رقص رقص شرقي
إقرأ أيضاً:
احتجاز فنانة شهيرة لدى جارتها يثير الرأي العام في الجزائر
خاص
أثارت أنباء احتجاز الفنانة الجزائرية الشهيرة بيونة ضجة واسعة خلال الساعات الماضية، بعدما أطلقت عائلتها نداء استغاثة يطالب بالتدخل العاجل لإنهاء ما وصفوه بـ”احتجاز غير مبرر” من قبل جارتها.
ووفقًا لما ذكرته أسرتها، فإن بيونة، المعروفة بدورها في فيلم الدار الكبيرة، لم تتمكن من التواصل مع أحد، حيث زُعم أن هاتفها كان بحوزة جارتها، ما حال دون اتصالها بالعالم الخارجي.
وتفاقم الجدل بعدما كشفت الممثلة نوال زعتر أنها حاولت مرارًا زيارة بيونة والاطمئنان عليها، لكنها فوجئت بجارتها ترد على الهاتف بدلًا منها، وترفض السماح لها بالتحدث إليها، رغم تأكيدها أن وضعها الصحي حرج.
وبينما كانت التكهنات تتزايد، ظهرت بيونة أخيرًا في فيديو نفت خلاله تعرضها لأي احتجاز، مؤكدة أن جارتها كانت تعتني بها خلال فترة مرضها، وعاتبت زعتر على تصريحاتها التي أثارت البلبلة.