قال الدكتور إسلام أبو المجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، إنه تم إعلان إنشاء وكالة فضاء مصرية تكافئ وكالات الفضاء العالمية من أجل توطين التكنولوجيات من ناحية التصنيع والاطلاع والتشغيل.

وأضاف أبو المجد لصدى البلد أن الهيئة مازالت هيئة بحثية تعمل في التكنولوجيات من خلال الأقمار الصغيرة البحثية فقد أطلقت قمرين صغيرين هما كيوب سات في 2017 و2019 وكانت هذه التجارب مهمة في التوطين لهذه التكنولوجيات.

الأعلى للجامعات يوضح حقيقة فتح التحويلات بين الكليات خلال إجازة نصف العام جامعة الجلالة للطلاب: الشهادات المزدوجة تمنحك ضعف فرص العمل محليا وعالميا انطلاق بطولة السباحة بالزعانف للجامعات والمعاهد العليا المصرية انطلاق ملتقى الابتكار بمعرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا وكالة الفضاء المصرية تدعو لزيارة جناحها في فعاليات معرض القاهرة للتكنولوجيا Cairo ICT 2023.. تفاصيل جامعة النيل الأهلية تختتم فعاليات هاكاثون بمشاركة 150 طالبا وخريجا الجامعة البريطانية في مصر تفتتح المبنى الجديد لكلية التمريض وتخرج دفعة جديدة وكالة الفضاء المصرية تشارك في معرض القاهرة للتكنولوجيا "الجلالة الأهلية"تستضيف لجنة قطاع الدراسات الهندسية بالمجلس الأعلى للجامعات لتوفير بيئة مناسبة لرواد الأعمال.. صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ يدعم المخترعين المصريين بعرض أكثر من 20 حاضنة أعمال بمعرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا

بينما أكد إسلام أبو المجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، أن هناك خطتين تسير الهيئة وفقهم وهما: تحقيق خطة رؤية الدولة 2030 وهي رؤية طموحة جدا للرئيس عبد الفتاح السيسي وتستهدف تنفيذ الخطة لكي تكون مصر من أحسن 30  دولة على مستوى العالم.

وأضاف أبو المجد لصدى البلد ، أنه لكي تكون مصر من أحسن 30 دولة يتطلب ذلك جهد كبير في جميع المجالات ومن هنا جاء دور كل قطاع وكل وزارة لوضع خطتها من أجل تحقيق هذا الهدف لكي نرتقي بالدولة المصرية ضمن أفضل 30 دولة حول العالم .

وكان قد افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، صباح اليوم السبت، المنتدى الدولي البيئي السادس لجامعة طنطا بعنوان "الإدارة المستدامة والمتكاملة طريق نحو الجمهورية الجديدة - نموذج جامعة طنطا)" بحضور الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا، والدكتور أحمد عطا نائب محافظ الغربية، والعقيد محمد جمال مسئول غرفة العمليات المركزية لمؤسسة حياة كريمة، ود. مها فخري المدير التنفيذي لمشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاستشعار من البعد الهيئة القومية للاستشعار من البعد أبو المجد

إقرأ أيضاً:

إشارات أرضية تصل الفضاء.. هل من مجيب؟

على مدى عقود، شغلت فكرة الحياة خارج كوكب الأرض خيال العلماء والبشر على حد سواء، لكننا رغم كل الجهود، لا يوجد دليلا قاطعا على وجود كائنات فضائية، وهل تشعر تلك الكائنات إن وجدت بالبشر؟.

وبدأ البشر منذ أكثر من 100 عام في إرسال إشارات إلى الفضاء – من موجات راديو، إلى بث تلفزيوني، وحتى اتصالات الأقمار الصناعية، وبينما لا تزال هذه الإشارات خافتة بالنسبة لمقاييس الفضاء الشاسع، إلا أنها ليست غير مرئية تمامًا.

وبحسب تقرير لشبكة "البي بي سي" قال عالم الفلك في جامعة كاليفورنيا، هوارد إيزاكسون، إن الفترة بين عامي 1900 و1940 كانت ذروة بث إشارات قوية من الأرض، وفي دراسة حديثة، قدّر أن أربع نجوم قريبة من الأرض ربما تلقت بالفعل إشاراتنا، ومن المحتمل أن يصل العدد إلى أكثر من 1000 نجم بحلول عام 2300.


وبعض إشارات الأرض لم تكن مقصودة للفضاء، لكنها انطلقت فيه على أي حال، مثل الإرسال من المركبات الفضائية كـ"فوياجر 1"، التي تبعد الآن أكثر من 24 مليار كيلومتر عن الأرض، هذه الإشارات القوية قد تكون قد وصلت إلى كواكب بعيدة.

ويشرح توماس بيتي من جامعة ويسكونسن أن الأرض ليست فقط ترسل إشارات، بل هي أيضًا كوكب يمكن ملاحظته من بعيد، خاصة عندما تمر أمام الشمس، في ظاهرة تُعرف بـ"العبور"، ما يتيح تحليل غلافها الجوي.

وفقًا لعالمة الفيزياء الفلكية جاكلين فارتي، هناك حوالي 2000 نجم قريب يمكنها رؤية عبور الأرض أمام الشمس، وإذا كانت حضارات ذكية ترصد كوكبنا، فقد تكتشف غازات مثل الأوكسجين والنيتروجين وبخار الماء – وهي مؤشرات قوية على وجود حياة.

ويضيف بول ريمر من جامعة كامبريدج أن غاز ثاني أكسيد النيتروجين، الناتج عن الاحتراق الصناعي، قد يكون دليلاً على وجود حضارة. كما تشير ماسي هيوستن من جامعة كاليفورنيا إلى أن مركبات الكلوروفلوروكربون لا تُنتج إلا بتكنولوجيا متقدمة.

رغم أن المدن لا تغطي سوى 1 بالمئة من سطح الأرض، فإن أضواءها قد تصبح دليلاً على الحضارة، وبحسب تقديرات، قد يغدو التحضر أوسع بكثير بحلول عام 2150، ما يزيد من إمكانية رصد الأرض.


كما أن التلسكوبات المتقدمة، مثل تلك التي قد يمتلكها "علماء فلك فضائيون"، يمكنها بالفعل رصد تغيرات الضوء على سطح الأرض، وتحليلها لرسم خريطة تُظهر المحيطات واليابسة، وفقاً لعالم ناسا جوناثان جيانغ.

رغم حماسة بعض العلماء لفكرة التواصل مع حضارات أخرى، مثل إرسال رسالة أريسيبو الشهيرة عام 1974، إلا أن آخرين يحذرون من المخاطر، فالعلماء أنفسهم يعترفون أن رصد الأرض قد لا يحتاج إلى "معجزة"، فقط إلى تكنولوجيا شبيهة بتلك التي نمتلكها.

مقالات مشابهة

  • جامعة أم القرى تتقدم 43 مركزًا في تصنيف التايمز للجامعات الآسيوية
  • جامعة بيشة تدخل لأول مرة تصنيف التايمز الآسيوي 2025
  • الأعلى للجامعات يكرم الفريق المشارك في تنظيم فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية
  • رئيس وكالة الفضاء المصرية يلتقي السفيرة الأمريكية بالقاهرة لتعزيز التعاون
  • إشارات أرضية تصل الفضاء.. هل من مجيب؟
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يشارك في قمة QS العالمية للجامعات بدولة الكويت
  • جامعة سمنود التكنولوجية تشارك في بطولة الجمهورية للجامعات للكونغ فو.. صور
  • بصور "فضائية".. السفارة الأميركية في القاهرة تتغنى بجمال مصر
  • بدء مؤتمر مستقبل الدراما المصرية بمقر الهيئة الوطنية للإعلام
  • جامعة دمشق تتقدم 240 مرتبة ضمن تصنيف UniRanks الأمريكي للجامعات