الأونروا: 1.7 مليون نازح في غزة منذ بدء عدوان الاحتلال
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
5 آلاف امرأة حامل بين النازحين في قطاع غزة وأكثر من 2000 شخص من ذوي الإعاقة 160 ألف نازح في 57 منشأة شمال قطاع غزة
كشفت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، اليوم الإثنين، إن أعداد النازحين في قطاع غزة وصل إلى نحو 1.7 مليون شخص منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأشارت الوكالة في بيان لها إلى أن 670 ألف نازح موجودون في 97 منشأة في وسط غزة وخان يونس ودير البلح وفي مركز تدريب خان يونس، ونحو 160 ألفا في 57 منشأة شمال قطاع غزة.
وأظهرت بيانات الوكالة أن هناك عدد كبير من النازحين من الأطفال و5 آلاف امرأة حامل، وأكثر من 2000 شخص من ذوي الإعاقة، وأصحاب أمراض مزمنة ومصابين بالسرطان، وحديثو الولادة بين من نزحوا جراء عدوان الاحتلال المتواصل على غزة.
اقرأ أيضاً : وصول 29 من الأطفال الخدّج إلى مصر بعد إجلائهم من مستشفى الشفاء بغزة
وبحسب الأونروا، فإن هناك حاجة لنحو 800 شاحنة يوميا لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر لتوفير الموارد المطلوبة في غزة.
ومنذ خمسة وأربعين يوما من العدوان على القطاع، ارتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا إلى أكثر من 13 ألفا، بينهم أكثر من 5500 طفل و3500 امرأة.
وبلغ عدد المصابين أكثر من 30 ألفا، 75% منهم أطفال ونساء، بحسب وزارة الصحة في غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة العدوان على غزة فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
لن تصدّق السبب.. امرأة ترمي ثروة تقارب «4 مليون دولار» في القمامة!
تسببت معلمة بريطانية في فقدانها وشريكها ثروة ضخمة من البيتكوين تقدر بـ 3.8 مليون دولار، “بعدما تخلصت من وحدة تخزين USB بالخطأ أثناء تنظيف روتيني”.
وقالت صحيفة ميرور إن “إيلي هارت البالغة من العمر 34 عاما، وأثناء تنظيفها للمنزل، ألقت بوحدة التخزين، التي تحتوي على المفتاح الرقمي لمحفظة البيتكوين الخاصة بها وبشريكها، في سلة المهملات، معتقدة أنها مجرد قطعة إلكترونية قديمة لا قيمة لها”.
وأضافت الصحيفة، “في حديثها عن تلك اللحظة، قالت: “كانت الوحدة في درج مليء بالأشياء غير المهمة، مثل بطاريات فارغة وإيصالات قديمة، فظننت أنها غير ضرورية ورميتها”.
وواصلت، “لكن سرعان ما تحول الأمر إلى كارثة مالية عندما سألها توم، مطور مواقع الويب البالغ من العمر 36 عاما، عن مكان “ذاكرة USB سوداء صغيرة” يستخدمها لحفظ عملات البيتكوين الخاصة به، وتتذكر إيلي اللحظة القاتلة قائلة: “شعرت بالغثيان فورا عندما أدركت ما فعلته، تجمدت في مكاني وقلت له: أعتقد أنني تخلصت منها”. وفي محاولة لإنقاذ الموقف، “بدأ توم وإيلي البحث بين أكياس القمامة، يمزقانها واحدة تلو الأخرى، لكن دون جدوى”.
وأوضحت إيلي: “كان هناك مزيج من الذعر والأمل، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن الأوان قد فات”، ووصفت المأساة بقولها: “كان توم متفهما بشكل مذهل، لم يصرخ ولم يلق باللوم عليّ، لكن صمته كان أبلغ من أي كلمات، كنا نخطط لمستقبل مشرق – منزل جديد، رحلات، كل شيء – لكنني رميت كل ذلك في القمامة”، مضيفة “هذا أسوأ خطأ ارتكبته في حياتي”، وفق ما أفات الصحيفة.
ووجهت إيلي نصيحة هامة لكل من يحتفظ بأصول رقمية قائلة: “إذا كنت تملك أي أموال على وحدة تخزين USB، ضع علامة واضحة عليها. احفظها في مكان آمن. لا ترتكب الخطأ الذي ارتكبته”.
بدوره، علق متحدث باسم “Play Casino”، وهو موقع متخصص في ثقافة العملات المشفرة، قائلا: “هذه القصة تذكرنا بأن الثروات الرقمية قد تُفقد بلحظة إهمال، يجب دائما وضع علامات واضحة على وحدات التخزين التي تحتوي على العملات المشفرة، والاحتفاظ بها في مكان آمن بعيدا عن أي خطر”.
وينصح الخبراء مالكي البيتكوين “باستخدام “التخزين البارد”، وهو محفظة غير متصلة بالإنترنت، لضمان حماية أموالهم من الأخطاء البشرية والهجمات الإلكترونية”.
يذكر أن “توم” استثمر في البيتكوين منذ 2013، عندما كانت قيمته لا تزال منخفضة، وعلى مدار السنوات، ارتفعت قيمة محفظته الإلكترونية إلى ملايين الدولارات. لكن بدون وحدة التخزين، أصبحت الأموال حبيسة العالم الرقمي بلا أي وسيلة لاستعادتها”.
HODLing bitcoin is a game of attrition.
Sorry for your loss.
Thanks for your sacrifice.https://t.co/SkjTScKShJ