sayidaty، تامر عاشور ردا على عمرو مصطفى سقطت في نظر تلميذك،استمرارا لتداعيات الحوار الأخير للملحن عمرو مصطفى والذي تضمن توزيع الاتهامات على .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تامر عاشور ردا على عمرو مصطفى: "سقطت" في نظر تلميذك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تامر عاشور ردا على عمرو مصطفى: "سقطت" في نظر تلميذك

استمرارا لتداعيات الحوار الأخير للملحن عمرو مصطفى والذي تضمن توزيع الاتهامات على أغلب المتواجدين في صناعة الموسيقى المصرية، أصدر المطرب والملحن تامر عاشور بيانا مطولا بعنوان "رداً على عمرو مصطفى" تضمن التعقيب على عدة اتهامات وملاحظات قالها مصطفى على عاشور.

وقال بيان تامر عاشور: اغنيه "الرك على النيه " الحان عمرو مصطفى وف اي حفله ومكان بقول كده والملحن اللي باعهالي " المُقتَبِس الحقيقي". عمرو مصطفى مجبش سيرته نهائي مش عارف ازاي مع انه عارفه من ٨ سنين لما قفلنا الموضوع ده "انا وهو " في مكالمتنا مباشره - وبعدين انا مالي ده صِراع مُبدعين ويقدر ياخد حقه قانوني ويوقفها محدش منعه أنا أداه على كلامه ده غير إن الاستعانه بعمرو مش صعبه واشتغلنا مع بعض اغنيه "انطق"

وتابع تامر عاشور: كل الحكايه انه معرفش يجاوب على السؤال "الصناعه انهارت ازاي وانت عمود من عمدان الصناعه ؟ السؤال اللي مش هتلاقي له إجابه مهما توّهت الناس اللي كلهم قالولك أنك مجاوبتش بمنتهى الوعي.. وانا الحقيقه كنت مُنتظر إجابتك علشان اقولك الصناعه فيها كام عمود غيرك وكام مُطرب عمل تاريخ وعلامات من غيرك ومنهم انا وكام مُلحن وشاعر وموزع اشترك في نجاح مطربين واعلانات وتترات وكل حاجه حصلت عادي بدونك-

وواصل تامر عاشور: أني احترمتك أو على حد قولك ان تامر وهو بيكلمني "كان واقف كدهو " طبعا احترمك واقدّرك انت استاذ كبير بس قلّيت في نَظر تلميذك لما اتكلمت في التلفزيون عن ان فيه حد عموما احترمك وكأنه حدث جلل لأستاذ كبير زيك في النهايه انت مُلحن كبير مقاما وفنّا وإضافه لأي مُطرب غيري - هي الظروف حكمت كده ولا تاريخي فيه عمرو والعكس صحيح.

تامر عاشور: شكرا للأستذة الكبار الحقيقيين

وقال تامر عاشور: ومش هفوت الفُرصه دي إلا وأشكر كل الفنانين الكِبار المصريين المبدعين شعراء ملحنين موزعين اللي اتشرفت بالعمل معاهم على مدار ٢٠ سنه وحطوني في مكانه انا مكنتش احلم بيها وسط الجمهور العربي كله اللي بنحاول نقدم له ابداع حقيقي مهما زادت بنّا المناواشات الوارده التي لا تتخطى حاجز الأدب والصداقه والمحبه والود ولمصلحه نجاحنا واستمراريته بفضل الله ثُم فضلكم — اشكر اعظم فرقه موسيقيه بشتغل معاها جوه وبره مصر اللي بيخلوني قادر على "التصدير الدائم والمختلف " للفن المصري الرائع بحضوري كفرد من تلاميذ لأساتذه كبار حقيقيين.

تامر عاشور: أشكر بلدي السعودية

واختتم تامر عاشور بيانه بقوله: اشكر "مَصر" حبيبتي فعلا بدون إدّعاء ولا مُذايده ولا حتى اغاني - جمهورها اللي على كل الاذواق اللي بيسمعوا كل حاجه وكل لون وكل خَبط ورزع وفي الآخر ياخدوا الحلو ويعيش معاهم ويصدروه - ويرموا الوحش وباب النجاح لأي فنان عربي، اشكر بلدي السعوديه وجمهورها اللي ضاف لتاريخي واسمي وتشكيل كيان محترم لحفلات عالميه حرفيا ومش من مره واحده بدأت هناك خطوات ومجهود وتعب ومُسانده وهكذا.. إلى أن تمت النجاحات الكبيره الحمد لله ومنها الى كل الدول العربيه اللي اعشق جماهيرهم وحبهم للفن المصري عموما الموضوع كبير قوي يا استاذ عمرو تيجي حضرتك يا استاذ في الآخر تقول عليا اني مثل حي لإستباحه جُمل لحنيه لناس عايشه بالباطل وعايز بعيونك الحلوه دي تشوف خير في الصناعه؟

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».

وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف سقطت “F18” الأميركية في البحر الأحمر؟

يمانيون../
أعلنت البحرية الأميركية سقوط طائرة “F18” من على متن حاملة الطائرات المتموضعة في البحر الأحمر، في بيان غير مفصل: “كانت طائرة F/A-18E تُسحب بنشاط في حظيرة الطائرات عندما فقد طاقم النقل السيطرة عليها. فُقدت الطائرة وجرار السحب في البحر”. لاحقًا نقلت وسائل إعلام عن مسؤولين أن سبب السقوط، هو انزلاق بعدما قامت حاملة الطائرات “يو إس إس ترومان” بمناورة مراوغة لتجنب مسار نيران حوثية قادمة، وفق ما أكده مسؤولون أميركيون لموقع “المونيتور” الذي علّق بدوره أنه: “لا يزال من غير الواضح نوع القذيفة أو إذا ما جرى اعتراضها”.

الأكيد هو أن الطائرة الأميركية قد سقطت في أثناء تنفيذ عملية الاشتباك العسكرية اليمنية ضد حاملة الطائرات “هاري ترومان”، والتي كانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت عنها عصر الاثنين، وهي عملية مشتركة بين القوات البحرية والصاروخية وسلاح الجو المسير، بعدد من الطائرات المسيرة، والصواريخ الباليستية والمجنحة، طوال ساعات، ونتج عن الاشتباك إجبار حاملة الطائرات على التراجع عن مواقعها السابقة والاتجاه نحو شمال البحر الأحمر.

لكن ما ليس مؤكدًا، هو كيف سقطت؟ هناك ثلاثة سيناريوهات تتبادر إلى الذهن مع سماع بيان البحرية الأميركية، الأول: هو أنه تم إسقاطها بنيران القوات اليمنية، وأصيبت بصاروخ بالستي أو مجنح أو بطائرة مسيرة، وتتعمد البحرية الأميركية إخفاء الأمر حفاظًا على ما تبقى من سمعة “ترومان”، والبحرية الأميركية التي تعاني من العجز في تحقيق أهدافها في اليمن على مدى أكثر من ستة أسابيع، كلفتها ثلاثة مليارات دولار حسب موقع “رسبونسبول” الأميركي.

السيناريو الثاني: هو أنها قد سقطت بفعل نيران صديقة، وبهذا يكون ثاني سقوط لطائرة من هذا النوع، بعد إسقاط واحدة في البحر الأحمر في ديسمبر/2024م فوق حاملة الطائرات نفسها، “هاري ترومان”. وسبب إخفاء مثل هذا الاحتمال، هو لمنع تكرار الإحراج الذي لحق بقادة الحاملة في المرة السابقة، بعد أن ظهروا بوضع المرتبك الخائف المرعوب، وتم إطلاق النار نحو الطائرة على سبيل الخطأ، دون أي تدقيق، رغم الأنظمة المتقدمة للتعرف على الأجسام الصديقة، والتي يبدو أنها فشلت هي الأخرى في تنفيذ تلك المهمة بالشكل المطلوب.

السيناريو الثالث: هو ما يبدو أن البحرية الأميركية ذاهبة اليوم إلى اعتماده، عبر التسريبات المتعددة لوسائل الإعلام والصحافة الأميركية وغيرها، ويتلخص كما سبق، بانزلاق الطائرة في أثناء محاولة البحارة قطرها في الحظيرة، وبينما كانت “ترومان” تحاول الهروب بسرعة خوفًا من إصابتها من قبل القوات اليمنية، انعطفت بشكل حاد، كما تقول الرواية المطلوب تمريرها، ومن المنطقي حينها أن يفقد البحارة السيطرة عليها وعلى الجرار، وبالتالي تتعرض للسقوط.

النتيجة الواضحة، لمختلف السيناريوهات، أن السقوط كان بسبب العملية المشتركة بالأمس، والتي تشير إلى حالة الإرباك والتخبط والرعب التي تعيشها منظومة القيادة والسيطرة في الحاملة “ترومان”، ما يشكل فضيحة مدوية للبحرية الأميركية، ويكشف عن الفوضى الخطيرة التي تعتري العمليات الأميركية بشكل عام.

إن مجرد انعطافة الحاملة “ترومان” بهذا الشكل الحاد يعني أن الدفاعات الجوية التابعة لها لم تكن فعالة، ولا توفر الأمن الكامل للحاملة، وبالتالي فهناك توقعات مرتفعة لدى قادة “ترومان”، بإصابتها، ولهذا فلا مجال أمامها سوى الهروب.

هروب حاملة الطائرات أمام العمليات اليمنية، ليس جديدًا، فقد كانت “أيزنهاور”، و”لنكولن”، مبدعتين في تنفيذ إستراتيجية الهروب، كما تندر عليهما بذلك السيد عبد الملك الحوثي في عدة خطابات.

يبقى أنه، وبالنظر إلى الرواية الأميركية، فإذا كانت هذه الطائرة قد سقطت، وهي تزن من 11 إلى 17 طنًا، نتيجة انعطاف حاد، فهذا يعني أن القوة الطاردة المركزية التي تسلّطت على الطائرة كانت كبيرة بما يكفي لتحريك ذلك الوزن الثقيل جدًا، لدرجة سقوطها في البحر، وعليه فما الذي حل ببقية الطائرات؟ وهذا ما يجب مناقشته مع الخبراء في هذا المجال.

* المادة نقلت حرفيا من موقع العهد الاخباري ـ علي الدرواني

مقالات مشابهة

  • كيف سقطت “F18” الأمريكية في البحر الأحمر؟
  • سلوى عثمان: «عمري ما خططت للأدوار اللي بقدمها»
  • مستقبل الإيجار القديم| هل تحقق التعديلات الجديدة العدالة للملاك والمستأجرين؟.. خبير قانوني يوضح
  • كيف سقطت “F18” الأمريكية في البحر الأحمر؟
  • كيف سقطت “F18” الأميركية في البحر الأحمر؟
  • محمود حميدة: اللي بيعمل فيلم عن المخدرات والإرهاب ويقول بقاوم الظاهرة دي كذاب
  • مليار سلامة عليك..تامر حسني يدعم مصطفى قمر في أزمته الصحية
  • مدبولي: حجم المخالفات الخاصة بالتصالح كبير جدًا
  • ربنا يرحمك ياحبيبي.. تامر عاشور ينعى أمح الدولي
  • ده الأسطورة اللي بجد .. شوبير يتغزل في محمد صلاح