إلى أين اقتاد الحوثيون السفينة الإسرائيلية المخطوفة؟
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أعلن الحوثيون عن اختطافهم سفينة إسرائيلية أمس، بحسب زعمهم، وسط تضارب كبير في الموقف الإسرائيلي لا سيما النفي أن يكون أي من مالكيها إسرائيليين. ولكن إلى اقتاد الحوثيون السفينة.
إلى أين اقتاد الحوثيون السفينة المخطوفة؟اقتاد الحوثيون السفينة الإسرائيلية إلى السواحل اليمنية بعد أن سيطروا عليها جنوبي البحر الأحمر وهي في طريقها إلى الهند آتيه من تركيا، فيما أفاد مصدر ملاحي في ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون، في تصريحات لـ«فرانس برس»، أنّ "الحوثيين اقتادوا السفينة إلى ميناء الصليف بالحديدة".
معلومات عن ميناء صليف
- يقع الميناء تحت سيطرة الحوثيين
يبلغ طول رصيفه الأساسي 450 مترا وعمق 14مترا. وفقا لمؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية.
يبلغ طول الرصيف المساعد 60 مترا وعمق 6 أمتار.
يتضمن ساحات أسفلتيه بمساحة (18000) متر مربع.
يتضمن ساحات ممهدة بمساحة ( 56500) متر مربع.
يتضمن الميناء على خط سكة حديدية للكرينات الكهربائية الثابتة على الأرصفة
به لنش بحري ومحطة كهرباء وسيارة إطفاء مجهزة
يتضمن عدد من المباني والمنشئات والمرافق الخدمية الإدارية والسكنية والأمنية.
به طريق أسفلتي مزدوج بطول 1500متر
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختطاف سفينة إسرائيلية خطف سفينة إسرائيلية الحوثيين جماعة الحوثيين
إقرأ أيضاً:
البشري يتفقد أنشطة الدورات الصيفية في مربع مدينة الحديدة
الثورة نت/
تفّقد وكيل أول محافظة الحديدة – رئيس اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية أحمد البشري، اليوم، سير تنفيذ الدورات الصيفية في مجمع الشهيد الرئيس صالح الصماد التربوي بمدينة الحديدة.
وخلال الزيارة، اطلّع البشري على نماذج من الأنشطة والبرامج التي يتلقاها الطلاب في حفظ وتلاوة القرآن الكريم والمجالات الثقافية والدينية والعلمية، إلى جانب الأنشطة المصاحبة، واستمع من القائمين على المجمع إلى شرح عن آلية سير الدورات ومستوى التفاعل والإقبال من قبل الطلاب وأولياء الأمور.
وأشاد الوكيل البشري بجهود المعلمين وحرصهم على إعداد جيل متسلح بالوعي والمعرفة وثقافة القرآن، ومحصن من تأثيرات الحرب الناعمة التي تستهدف النشء من خلال غزو فكري وأخلاقي موجه لطمس الهوية الإيمانية وزرع مفاهيم مغلوطة تتنافى مع قيم ومبادئ المجتمع اليمني.
واعتبر الدورات الصيفية أحد أهم الروافد التربوية والإيمانية في بناء وعي الشباب وتوجيههم نحو طريق الهداية والمعرفة، مشيراً إلى أن حجم الإقبال الكبير على الالتحاق بالدورات يعكس وعي المجتمع بدورها في حماية الأبناء وتنمية قدراتهم.
وأوضح وكيل أول محافظة الحديدة أن المحافظة تشهد زخماً متصاعداً في التفاعل مع أنشطة الدورات الصيفية هذا العام، ما يفرض مضاعفة الجهود لتعزيز المحتوى المعرفي والأنشطة التطبيقية، وتوفير بيئة تعليمية محفزة تراعي التنوع في الوسائل والأساليب.
ودعا أولياء الأمور إلى تعزيز الاهتمام بالمدارس الصيفية ودفع أبنائهم للاستفادة من محتواها الإيماني والثقافي والمعرفي، باعتبارها صمام أمان ضد مظاهر الانحراف والضياع التي تتسرب من نوافذ الفراغ والانشغال بوسائل اللهو الهدامة.