تنسيقية شباب الأحزاب تعقد صالونًا نقاشيًا حول «قضايا المحور المجتمعي لمرشحي الرئاسة»
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كتب - سامح سيد
تعقد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اليوم في السابعة مساءً، صالونًا نقاشيًا حول «قضايا المحور المجتمعي في برامج ورؤى مرشحي الرئاسة».
ومن المقرر أن يناقش الصالون، أهمية قضايا المحور المجتمعي في برامج ورؤى مرشحي الرئاسة وحملاتهم الانتخابية، مثل قضايا الصحة والتعليم ومكافحة الفقر ومعالجة قضية الزيادة السكانية، والمرأة والشباب، والحد الأدنى والأقصى للأجور.
تدير الحوار خلال الصالون، شيماء كمال الدين، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الصالون، النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، ومساعد رئيس حزب حماة الوطن، الدكتور مكرم رضوان، عضو مجلس النواب، وعضو حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، النائبة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب، ونائب رئيس حزب المصري الديمقراطي، وعضو حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، الكاتب الصحفي عبد العظيم الباسل، مساعد رئيس الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد السند يمامة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة تنسيقية شباب الأحزاب الحملات الانتخابية الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«الكوني» يجري جلسة حوارية مع نخبة من الإعلاميين والكتاب والسياسيين
يواصل النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، “عقد جلساته الحوارية مع رموز الشعب والنخب، والأكاديميين لتوضيح أبعاد مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها، ولتقريب الخدمات للمواطنين وتفتيت المركزية التي أنهكت الدولة الليبية“.
وفي حوارية اتسمت بشفافية نوعية، عقدها النائب مع نخبة من الإعلاميين والكتاب والسياسيين، والوزراء، “تناول مستجدات الأحداث في ليبيا على مختلف الأصعدة، وتداعيات شبح الانقسام الذي تعاني منه ليبيا بوجود برلمان منقسم وحكومتان وجيشان، ومجلس دولة كلا يتحرك في نطاق اقليمه وليس على كامل التراب الليبي”.
وتطرق الى حقيقة أن “ليبيا أصبحت شرق وغرب في تجاهل كامل لاقليم فزان وحقوقه المشروعة الذي هو شريك في الوطن، وأن العمل بنظام المحافظات من شأنه أن يخفف العبء عن العاصمة التي أصبحت ساحة للصراعات السياسية بسبب وجود السلطة المركزية داخل حدودها، مؤكدًا أن طرابلس أصبحت تحمل وزر كافة المآسي الناتجة عن الانقسام السياسي، التي يتجه الجميع نحوها لانتزاع السلطة أو الغنيمة منها”.
وشدد خلال الحوارية بأن “نظام المحافظات سيكون له دوره الجوهري في الحد من الفساد المالي والإداري، ويترك للحكومة المركزية دورها السيادي”.
وقال: “إن لقاءاليوم مع هذه النخب شكل فرصة مهمة لتقديم الرؤى والمقترحات التي تساهم في معالجة الانقسام السياسي الذي تعيشه البلاد منذ سنوات”.
وقدم المشاركون في الحوارية “وجهات نظر مهمة حول المبادرة وابعادها على مختلف الأصعدة، وشددو على ضرورة الاستفاذة من أخطاء الحكومات السابقة، في تعاملها مع ملف الادارة المحلية، بالإضافة لنشر ثقافة الوعي بأهمية عودة العمل بالأقاليم الثلاثة بمحافظات تنفيذية تديرها كفاءات وطنية”.
وأكدوا بأنه “لايمكن بناء اقتصاد بالمحافظات في غياب الاستقرار السياسي، واعتبروا التنمية المكانية هي الحل الأمثل لاستقرار البلاد، ولضمان نحاح رؤية السيد النائب يجب تضمينها في مشروع الدستور للاستفتاء عليها من قبل الشعب الليبي”.