بوابة الفجر:
2024-10-21@19:35:05 GMT

حكمة عن يوم الطفل العالمي

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

يوم الطفل العالمي هو مناسبة سنوية تحتفل بها العديد من الدول حول العالم في الـ 20 من نوفمبر، وتهدف إلى إبراز حقوق الطفل والتركيز على رفاهيتهم وحمايتهم. يعد هذا اليوم فرصة للتأكيد على أهمية حقوق الطفل وتعزيز وعي المجتمعات بضرورة توفير بيئة آمنة وصحية ومحبة للأطفال.

تاريخ يوم الطفل العالمي يعود إلى عام 1954، عندما أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه يجب على الدول الأعضاء تخصيص يوم للطفل.

وفي عام 1959، تم اعتماد الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل التي تعتبر إطارًا قانونيًا دوليًا يحمي حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم.

وتركز مناسبة يوم الطفل العالمي على مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بالأطفال، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والحماية من العنف والاستغلال والتمييز. وتعتبر مناسبة مهمة للتأكيد على حقوق الطفل في الحياة واللعب والتعلم والتعبير الحر، وتوفير بيئة يمكن للأطفال أن ينموا فيها بصحة جيدة ودون أي ضغوط أو انتهاكات.

رسومات عن يوم الطفل العالمي

تحتفل العديد من الدول بيوم الطفل العالمي من خلال تنظيم فعاليات وأنشطة مختلفة، مثل المؤتمرات والندوات والحملات التوعوية والفعاليات الثقافية والرياضية. وتعمل المنظمات غير الحكومية والهيئات الحكومية على تنظيم فعاليات خاصة للاحتفال بهذا اليوم وتوفير الدعم والرعاية للأطفال.

حكمة عن يوم الطفل العالمي

تنتشر في يوم الطفل العالمي عدد كبير من الحكم التي تعبر عن اهمية هذا اليوم وتقدم لكم بوابة الفجر الالكترونية كافة المعلومات والتفاصيل حول تلك الحكم ومنها:

حكمة عن يوم الطفل العالمي حقوق الطفل ليست خيارًا، بل هي واجبًا أخلاقيًا وقانونيًا. فلنكن صوتًا للأطفال ولندافع عن حقوقهم في جميع الأوقات وفي كل مكان."الأطفال هم أملنا ومستقبلنا، لذا فلنعمل بجد لتوفير الرعاية الصحية والتعليمية والفرص الجيدة لجميع الأطفال دون استثناء."الطفولة هي أرضية البذور التي تنمو عليها الأحلام والتطلعات، فلنحمي حقوق الطفل ولنمنحه الفرصة لينمو ويزدهر."هدف يوم الطفل العالمي

يهدف اليوم العالمي للطفل إلى تسليط الضوء على قضايا الطفولة وتعزيز حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم. ومن بين هذه القضايا تشمل الحد من العنف ضد الأطفال، والقضاء على التمييز والاستغلال، وتوفير فرص تعليمية عالية الجودة ورعاية صحية مناسبة للأطفال، وضمان حق الطفل في التعبير عن آرائه والمشاركة في القرارات المؤثرة على حياته.

أقرأ ايضا …. معلومات مهمة عن الاحتفال بـ اليوم العالمي للطفل

يوم الطفل العالمي 

ويعتبر اليوم العالمي للطفل فرصة للتوعية والتحرك من أجل تحقيق حياة أفضل للأطفال في جميع أنحاء العالم، وتذكير الحكومات والمجتمعات بالتزاماتهم تجاه حقوق الطفل.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوم الطفل العالمي الطفل الجمعية العامة للأمم المتحدة العامة للأمم المتحدة الطفل العالمي يوم الطفل عن یوم الطفل العالمی حقوق الطفل الطفل فی فی جمیع

إقرأ أيضاً:

50 ألفا شهدوا مهرجان السلام والوحدة العالمي في لندن.. لم تغب عنهم فلسطين

اختتمت في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد في العاصمة البريطانية لندن فعاليات مهرجان السلام والوحدة العالمية (GPU)، وكانت فلسطين عنوانه الأبرز.

وأكد المدير العام للمهرجان محمد علي الحراث في حديث مع "عربي21"، أن "المهرجان في نسخته الحالية تمكن من جمع أكثر من 50 ألف زائر على مدى يومين، تحت لواء واحد وتحت سقف واحد.. وهو أمر ضروري لمواجهة التحديات، حيث كانت كل المدارس الفكرية  الممثلة للمسلمين موجودة سواء من العلماء والمفكرين أو رجال الأعمال أو من الفنانين أو من الزوار والمشاركين".

وأشار الحراث إلى أن "اللافت في نوعية الحضور ليس فقط أن المهرجان تمكن من استقطاب النخب الإسلامية الأبرز في بريطانيا، وإنما في الحضور اللافت لعنصري المرأة والشباب، وهو حضور نوعي يؤكد أن المسلمين لم يعودا أقلية طارئة، وإنما هم جزء أصيل من المجتمع البريطاني".

وأضاف: "نحن عندما نتحدث عن المسلمين في بريطانيا نتحدث عن الجيل الثالث والرابع، عن أجيال لا تعرف من العالم إلا بريطانيا التي ولدت وترعرعت فيها، أبا عن جد، وهؤلاء تجدهم في كل مؤسسات الدولة، حيث إن نسبة المسلمين العاملين في قطاع الصحة تتجاوز الـ30 بالمائة، وهم في قطاعات القضاء والمحاماة وغيرهما".

وأكد الحراث أن "فلسطين كانت الموضوع الرئيس في مختلف فعاليات المهرجان، سواء من خلال الندوات الفكرية، حيث تم تخصيص ندوة حول فلسطين، أو من خلال المشاركات الفنية، أو حتى من النقاشات الجانبية، إذ إن فلسطين في هذه الأيام لم تعد هما إسلاميا فقط بل هي هم عالمي بالنظر إلى حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني".

وأشار إلى أن هذا الحضور اللافت لفلسطين في المهرجان، دفع السلطات إلى الضغط من أجل إلغاء دورة رياضية لكرة القدم للبنين والبنات، كانت تحمل أسماء فرق ترمز إلى غزة وقراها ومعالمها الرئيسية.

وأضاف: "لم يتم إلغاء الدورة الرياضية فحسب، بل أيضا تم منع عدد من الضيوف من القدوم إلينا، بدءا بحفيد نيلسون مانديلا الذي تم منعه من ذلك، ونشر مقالات هجومية في عدد من الصحف البريطانية العريقة كان هدفها الضغط على عدد من البرلمانيين والسياسيين لدفعهم لعدم الحضور، وفعلا ألغى بعضهم مشاركاتهم معنا.. لكن كل ذلك لم يمنعنا من الاستمرار في فعاليات المهرجان".

وحول أهم ما تم إنجازه في المهرجان، قال الحراث: "الأمر الأبرز أيضا في مهرجان هذا العام، أننا بدأنا في كتابة مصحف لندن، الذي سيكون حاضرا خلال عام من الآن بحول الله، وأيضا قررنا طباعة مليون نسخة من القرآن لتوزيعها حول العالم، وهي جزء من رسالتنا نحو السلام والتعايش بين المختلفين، وتكريس لسنة الحوار بين مختلف مكونات هذا العالم"، على حد تعبيره.

وشهد المهرجان هذا العام حضور أكثر من 50 ألف مشارك من جميع أنحاء العالم، ليصبح بذلك واحدًا من أهم الفعاليات التي تبرز الدور الريادي للمسلمين في نشر ثقافة السلام والتعايش.

وشاركت في المهرجان شخصيات بارزة من العلماء والسياسيين وقادة المجتمع، من بينهم الشيخ طارق جميل والداعية نعمان علي خان، بالإضافة إلى الأكاديمي المعروف البروفيسور إيلان بابيه، والأكاديمي الأمريكي الدكتور نورمان فيلكنستاين، الذين ناقشوا قضايا عالمية وعلى رأسها القضية الفلسطينية ودور الإسلام في تعزيز قيم السلام.

لم يقتصر المهرجان على المؤتمرات فقط، بل قدم تجارب متنوعة للمشاركين، شملت حفلات إنشاد دينية بمشاركة الفنانين مثل مسعود كرتس وهاريس جي، والفنان الكويتي حمود خضر، الذي غنى لفلسطين، وردد معه الحضور أغنيته ذائعة الصيت التي كتبها بعد الطوفان بعنوان "فلسطين بلادي"، التي تركز على معالم الانتماء لفلسطين والتمسك بها في مواجهة الاحتلال، إلى جانب ورش العمل والندوات التي غطت مواضيع متنوعة مثل السياسة والمجتمع والتعليم الإسلامي.

واستضاف المهرجان معرضًا ضخمًا على مساحة 18 ألف متر مربع ضم أكثر من 500 كشك من مختلف قطاعات الاقتصاد الحلال، بما في ذلك الملابس، والرحلات، والتمويل الإسلامي.

ولم تغب الأنشطة الترفيهية والتعليمية عن المهرجان، حيث خصصت مناطق للأطفال تضمنت ألعابًا وتحديات تعليمية، بالإضافة إلى ركن للصحة شارك فيه أطباء ومستشارون صحيون لتقديم النصائح والفحوصات المجانية.

و أتاح المهرجان فرصة للاستمتاع بتجارب الطهي الحلال من مختلف أنحاء العالم في ساحة الطعام، مع عروض طهي حية قدمها كبار الطهاة.

جدير بالذكر أن مهرجان "السلام والوحدة العالمية" يُنظم بواسطة قناة "إسلام تشانل"، التي أطلقته أول مرة في عام 2005 بهدف الاحتفاء بالتنوع الثقافي والإسلامي وتعزيز قيم التعايش والسلام.

مقالات مشابهة

  • اليوم العالمي للطاقة.. دعوة لدعم التحول للمصادر المتجددة والنظيفة
  • عن المساواة والمستقبل الآمن.. رسالة من 100 لاعبة كرة بشأن أرامكو السعودية
  • 50 ألفا شهدوا مهرجان السلام والوحدة العالمي في لندن.. لم تغب عنهم فلسطين
  • "التنمية" تستعرض خطة عمل تنفيذ "اتفاقية حقوق الطفل"
  • النظام العالمي المتغير والنضال الفلسطيني: الكشف عن اللاعبين الجدد
  • جواهر القاسمي تعتمد تجديد الأمم المتحدة لقبها مناصرة بارزة للأطفال اللاجئين
  • العرض العالمي الأول لفيلم التدريب الأخير بالمهرجان الوطني للفيلم بطنجة
  • استعراض جهود متابعة التقرير الوطني لحقوق الطفل
  • انطلاق فعاليات المخيم الكشفي العالمي على الإنترنت
  • تصل إلى تشوهات في الجمجمة.. مخاطر كارثية تحدث للأطفال نتيجة نقص فيتامين D