بوابة الفجر:
2025-10-22@14:21:54 GMT

حكمة عن يوم الطفل العالمي

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

يوم الطفل العالمي هو مناسبة سنوية تحتفل بها العديد من الدول حول العالم في الـ 20 من نوفمبر، وتهدف إلى إبراز حقوق الطفل والتركيز على رفاهيتهم وحمايتهم. يعد هذا اليوم فرصة للتأكيد على أهمية حقوق الطفل وتعزيز وعي المجتمعات بضرورة توفير بيئة آمنة وصحية ومحبة للأطفال.

تاريخ يوم الطفل العالمي يعود إلى عام 1954، عندما أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه يجب على الدول الأعضاء تخصيص يوم للطفل.

وفي عام 1959، تم اعتماد الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل التي تعتبر إطارًا قانونيًا دوليًا يحمي حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم.

وتركز مناسبة يوم الطفل العالمي على مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بالأطفال، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والحماية من العنف والاستغلال والتمييز. وتعتبر مناسبة مهمة للتأكيد على حقوق الطفل في الحياة واللعب والتعلم والتعبير الحر، وتوفير بيئة يمكن للأطفال أن ينموا فيها بصحة جيدة ودون أي ضغوط أو انتهاكات.

رسومات عن يوم الطفل العالمي

تحتفل العديد من الدول بيوم الطفل العالمي من خلال تنظيم فعاليات وأنشطة مختلفة، مثل المؤتمرات والندوات والحملات التوعوية والفعاليات الثقافية والرياضية. وتعمل المنظمات غير الحكومية والهيئات الحكومية على تنظيم فعاليات خاصة للاحتفال بهذا اليوم وتوفير الدعم والرعاية للأطفال.

حكمة عن يوم الطفل العالمي

تنتشر في يوم الطفل العالمي عدد كبير من الحكم التي تعبر عن اهمية هذا اليوم وتقدم لكم بوابة الفجر الالكترونية كافة المعلومات والتفاصيل حول تلك الحكم ومنها:

حكمة عن يوم الطفل العالمي حقوق الطفل ليست خيارًا، بل هي واجبًا أخلاقيًا وقانونيًا. فلنكن صوتًا للأطفال ولندافع عن حقوقهم في جميع الأوقات وفي كل مكان."الأطفال هم أملنا ومستقبلنا، لذا فلنعمل بجد لتوفير الرعاية الصحية والتعليمية والفرص الجيدة لجميع الأطفال دون استثناء."الطفولة هي أرضية البذور التي تنمو عليها الأحلام والتطلعات، فلنحمي حقوق الطفل ولنمنحه الفرصة لينمو ويزدهر."هدف يوم الطفل العالمي

يهدف اليوم العالمي للطفل إلى تسليط الضوء على قضايا الطفولة وتعزيز حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم. ومن بين هذه القضايا تشمل الحد من العنف ضد الأطفال، والقضاء على التمييز والاستغلال، وتوفير فرص تعليمية عالية الجودة ورعاية صحية مناسبة للأطفال، وضمان حق الطفل في التعبير عن آرائه والمشاركة في القرارات المؤثرة على حياته.

أقرأ ايضا …. معلومات مهمة عن الاحتفال بـ اليوم العالمي للطفل

يوم الطفل العالمي 

ويعتبر اليوم العالمي للطفل فرصة للتوعية والتحرك من أجل تحقيق حياة أفضل للأطفال في جميع أنحاء العالم، وتذكير الحكومات والمجتمعات بالتزاماتهم تجاه حقوق الطفل.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوم الطفل العالمي الطفل الجمعية العامة للأمم المتحدة العامة للأمم المتحدة الطفل العالمي يوم الطفل عن یوم الطفل العالمی حقوق الطفل الطفل فی فی جمیع

إقرأ أيضاً:

الغردقة تحتفي باليوم العالمي للطهاة

احتفلت الفنادق السياحية بالغردقة باليوم العالمي للطهاة اليوم الإثنين ال20 من أكتوبر بمشاركة السائحين الأجانب.

وقال الشيف محمد عباس الشيف العمومي لإحدى الفنادق بالغردقة ان الشيفات قدموا فى هذا اليوم أجمل الأطباق العالمية من كل مطابخ العالم الإيطالي والهندي والاسيوى والفرنسي والأمانى مع تقديم كل قسم الأكلات الخاصة به

وأشار عباس أن الطهاة المشاركون فى احتفالية اليوم عددهم حوالى 170 شيف من كل أقسام المطبخ حيث تم تقديم اكلات وسناكس وعصاءر وحلويات شرقية وغربية مع مشاركة من قبل فريق الأنيميشن بالفنادق.

وأضاف طه مسعد مدير أحد الفنادق السياحية بالغردقة ان السياح شاركوا فى احتفالية اليوم وعبروا عن سعادتهم خاصة مع تقديم الأكلات المحببة لهم من مطابخ عالمية

وأشار مسعد ان الفندق يضم 28 جنسية مختلفة مع نسبة إشغال وصلت ل96% وتحتل الجنسية الألمانية المرتبة الأولى فى نسب الوصول للبحر الاحمر.

ويُحتفل باليوم العالمى للطهاة فى 20 أكتوبر من كل عام، تكريما للطهاة حول العالم ولتسليط الضوء على أهمية تناول الطعام الصحى وأثره فى بناء مجتمعات أكثر وعيا بالصحة، فى كل عام، يُختار موضوع محدد للاحتفال، وقد كان موضوع عامى 2020 و2021 بعنوان "طعام صحى للمستقبل"، مع تركيز خاص على الاستدامة والحفاظ على البيئة لصالح الأجيال القادمة، أسس هذا اليوم الدكتور بيل غالاغر، أحد أبرز الطهاة فى العالم والرئيس السابق للرابطة العالمية لجمعيات الطهاة، عام 2004.

يُعد الطهى من أقدم المهن فى التاريخ الإنسانى، إذ ارتبط بتطور الحضارات واحتياجات الإنسان اليومية، منذ العصور القديمة، كان للطهاة دور محورى فى إعداد الطعام وتطوير أساليبه، ويُعتبر الرومانى ماركوس أبيسيوس أول من دوّن فنون الطهى، حيث ألّف فى القرن الأول الميلادى كتابه الشهير "أبيسيوس" أو "فن الطبخ"، الذى تضمن أكثر من 400 وصفة، واستعرض فيه شغفه بالسفر للبحث عن المكونات النادرة، وفقا لـ nationaltoday.

فى عام 1765، افتتح الفرنسى أ. بولانجيه أول مطعم فى باريس، وكتب على واجهته كلمة "مطاعم"، فى إشارة إلى الأطعمة المرمّمة للقوة مثل الحساء والمرق، سرعان ما اكتسبت الكلمة معناها الحديث كـ"مكان عام لتناول الطعام"، لتبدأ بذلك حقبة جديدة فى ثقافة الأكل الجماعى والمطاعم الحديثة.

مقالات مشابهة

  • كيف يتسبب العنف الأسري في ضياع حقوق الطفل ؟
  • الفيتامينات للأطفال.. هل هي ضرورية أم موضة؟
  • إن غاب الأب ماذا يحدث للأطفال؟ حضوره لا يقل عن الأمهات
  • حملات تموينية مكثفة في الشرقية لضبط الأسواق وتوفير السلع بأسعار مناسبة
  • الأطباء يحذرون: غياب الشباب عن التجارب السريرية قد يعرّضهم لعلاجات غير مناسبة
  • الغردقة تحتفي باليوم العالمي للطهاة
  • القصة المأساوية وراء أشهر الصور في العالم.. مشهد نسر يتربص بطفل جائع حتى الموت
  • سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفاء بـ"اليوم العالمي للإحصاء"
  • اليوم العالمي للإحصاءات 2025 دعوة عالمية لبناء مستقبل قائم على البيانات
  • اللجنة العامة لحماية الطفل تبحث تعزيز سبل الدعم والرعاية للأطفال في الشرقية