سؤال المليون دولار.. من الأفضل بين برشلونة غوارديولا ومانشستر سيتي بيب؟
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
ترك النجم العاجي يايا توريه بصمته أينما حل وارتحل، وخاصة عندما كان لاعبا في برشلونة ومانشستر سيتي.
وأصبح "العملاق" الإيفواري أحد اللاعبين المؤثرين على أرض الملعب، وكان جزءا من فوز البرسا بالسداسية، وكذلك من بداية عهد المدرب بيب غوارديولا في البريميرليغ.
وغادر توريه برشلونة عام 2010 للالتحاق بمشروع مانشستر سيتي قبل 6 سنوات من وصول غوارديولا إلى النادي الذي حاول أكثر من مرة الفوز بدوري أبطال أوروبا، قبل أن يفعلها الموسم الماضي ويحقق "السيتي" ثلاثية تاريخية.
وأوضح مساعد المدرب الحالي لفريق ستاندر ليج البلجيكي أنه توقع فوز مانشستر سيتي بالثلاثية عندما شارك لأول مرة مع الفريق "قلت -وقتها- إنني جئت إلى هذا النادي لأنه في يوم من الأيام سيكون أفضل من مانشستر يونايتد".
View this post on InstagramA post shared by Manchester City (@mancity)
وأجاب توريه على "سؤال المليون دولار" من سيكون الفائز في مباراة تجمع برشلونة في عهد غوارديولا أم مانشستر سيتي بيب؟
وتوريه الذي كان جزءا من فريقين فرضا سيطرتهما محليا وقاريا، قال "المباراة ستكون صعبة، برشلونة كان مزيجا من النجوم البارزين واللاعبين الرائعين، أعتقد أنهم سيفوزون بنسبة 100%".
View this post on InstagramA post shared by FC Barcelona (@fcbarcelona)
وأضاف "تخيل إنييستا يبلغ من العمر 26 أو 27 عاما وتشافي (فاز وقتها بجائزة رجل المباراة) في الـ 28 من عمره.. هذان اللاعبان كانا في ذلك الوقت مذهلين".
وكان توريه أساسيا في التشكيلة التي فازت بدوري أبطال أوروبا بعد تغلبه على مانشستر يونايتد عام 2009 ولديه ذكريات جميلة عن تلك الأيام.
ويشرح "كان حلما. حتى عندما كنا نتدرب، كانت المستويات التي كنا نلعب بها كل يوم تنافسية للغاية".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
بورنموث يقهر مانشستر يونايتد في داره!
مانشستر (رويترز)
أخبار ذات صلة إيفرتون يحرم تشيلسي من صدارة «البريميرليج» هالاند يعترف بـ«الإحباط»
حقق بورنموث فوزاً كبيراً على مانشستر يونايتد 3-صفر في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في أجواء باردة على استاد أولد ترافورد، بفضل أهداف دين هويسن وجاستن كلويفرت وأنطوان سيمينيو، ليتقدم إلى المركز الخامس في الترتيب.
وحقق بورنموث فوزه الرابع في 5 مباريات بالدوري، ليرفع رصيده إلى 28 نقطة بعد 17 مباراة، فيما يحتل اليونايتد المركز الثالث عشر برصيد 22 نقطة.
وسجل هويسن هدف التقدم للضيوف، عندما قفز فوق جوشوا زيركزي، ليحول ركلة حرة نفذها رايان كريستي برأسه في الشباك في الدقيقة 29.
وبينما أمطر اليونايتد مرمى بورنموث بالتسديدات قبل نهاية الشوط الأول، كان الضيوف هم من حسموا المباراة تقريباً بهدفين في غضون دقيقتين في وقت مبكر من الشوط الثاني.
وسجل كلويفرت من ركلة جزاء في الدقيقة 61، بعد أن عرقل نصير مزراوي الجناح الهولندي.
واستمرت احتفالات جماهير بورنموث، عندما مرر دانجو واتارا الكرة إلى سيمينيو داخل منطقة الجزاء بعدها بدقيقتين.
ولم يبد ليساندرو مارتينيز مدافع يونايتد مقاومة كبيرة، عندما أطلق سيمينيو تسديدة قوية مرت من فوق الحارس أندري أونانا.