متخصصون بريطانيون إلى العراق لدعم "الفرقة الذهبية" في "سحق خلايا داعش"
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن متخصصون بريطانيون إلى العراق لدعم الفرقة الذهبية في سحق خلايا داعش، شفق نيوز ذكرت صحيفة ميرور ، أن قوة بريطانية متخصصة بمكافحة الإرهاب، ستتوجه الى العراق قريبا من أجل المساعدة في .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متخصصون بريطانيون إلى العراق لدعم "الفرقة الذهب ية" في "سحق خلايا داعش"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شفق نيوز/ ذكرت صحيفة "ميرور"، أن قوة بريطانية متخصصة بمكافحة الإرهاب، ستتوجه الى العراق قريبا من أجل المساعدة في تدريب قوات "الفرقة الذهبية" التابعة لجهاز مكافحة الارهاب العراقي بقيادة اللواء عبدالوهاب الساعدي.
وأوضحت الصحيفة البريطانية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، ان مهمة القوة البريطانية مساعدة الفرقة العراقية على سحق داعش وتعقب خلايا التنظيم الإرهابي.
واشار التقرير الى ان القوة البريطانية الخاصة تمت دعوتها لمساعدة قوة النخبة المتمثلة ب"الفرقة الذهبية في العراق في حربها ضد شبكات التنظيم الارهابي.
ونقل التقرير عن اللواء الساعدي قوله "لقد قمنا بتنسيق وجود فريق جديد من خبراء مكافحة الارهاب البريطانيين هنا، للمساعدة في تدريبنا. نحن نضحي بدمائنا لمحاربة داعش، ونحن في الجبهات الامامية ضد هذا التهديد ونساعد في حماية دول مثل بريطانيا".
واوضح التقرير البريطاني ان تصريحات اللواء الساعدي تأتي بعد تحذيره الاسبوع الماضي من ان رجاله اكتشفوا مخططا لداعش لمهاجمة تجمع عام في بريطانيا. وبحسب صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، فقد تم اكتشاف ادلة على ان داعش في العراق ينسق مع متآمرين في بريطانيا على الهجوم.
ولفتت "ميرور" الى انها التحقيقات حول التهديد الذي يواجه بريطانيا، تظهر ان بريطانيا تمثل الهدف الاول في اوروبا لتنظيم داعش، الى جانب فرنسا والمانيا وبلجيكا.
وتابع التقرير ان البريطانيين سيساعدون الان خلال الاسابيع القليلة المقبلة ، في تدريب الكوماندوز العراقي على ملاحقة خلايا داعش الاخرى. ونقل التقرير عن مصدر امني قوله ان "الجهود المبذولة لوقف الهجمات في بريطانيا، هي مهمة متعددة الوكالات تشمل الشرطة والجيش والاستخبارات".
وبحسب المصدر الامني فانه "من المنطقي تضمين المدربين (البريطانيين) مع الجيش العراقي، من اجل ضمان امتلاك القوات المحلية (العراقية) المهارات اللازمة للتصدي لداعش من منبعها".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يضر خلايا المخ.. احذر ارتداء الشراب أثناء النوم وإليك أفضل البدائل
قد تبدو عادة ارتداء الشراب أثناء النوم غير ضارة بل مريحة لدى الكثيرين، خاصةً خلال ليالي الشتاء الباردة، إلا أن الأطباء وخبراء الصحة يحذرون من هذا الفعل الذي يضر خلايا المخ، لذا احذر ارتداء الشراب نظرا للآثار السلبية التي تمتد إلى التأثير على تدفق الدورة الدموية، وإليك مخاطر هذه العادة وأفضل البدائل لضمان نوم صحي ومريح دون أي ضرر على جسمك، وفقًا لما نشر «Daily Express».
يضر خلايا المخ.. احذر ارتداء الشراب أثناء النومالأضرار المحتملة لارتداء الشراب أثناء النوم
يؤثر على الدورة الدموية: ارتداء الشراب الضيق أثناء النوم، يمكن أن ينخفض تدفق الدم إلى الأطراف، مما يعيق وصول الأكسجين والعناصر الغذائية إلى خلايا الجسم، بما في ذلك خلايا المخ، وهذا الخلل في الدورة الدموية قد يؤدي إلى شعور بالتنميل أو آلام في الساقين، وقد يؤثر على قدرة الجسم على تجديد طاقته خلال النوم. اختلال حرارة الجسم: يعتمد الجسم على آلية طبيعية لتنظيم حرارته أثناء النوم، وارتداء الشراب، خاصة الثقيلة أو المصنوعة من أقمشة غير قابلة للتهوية، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة القدمين، ما يسبب عدم الراحة واضطراب النوم. زيادة خطر الالتهابات: قد تؤدي الرطوبة الزائدة الناتجة عن ارتداء الشراب لفترات طويلة إلى نمو الفطريات والبكتيريا، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى، مثل القدم الرياضي. ضغط على الأعصاب: ارتداء الشراب الضيق يمكن أن يؤدي إلى ضغط مستمر على أعصاب القدم، مما يسبب شعورًا بعدم الراحة أو الوخز. نصائح بديلة عن ارتداء الشراب لنوم صحي1- حافظ على درجة حرارة غرفة نومك بين 18 - 22 درجة مئوية لتجنب الحاجة إلى ارتداء الشراب.
2- حال كنت تشعر بالبرد، اختر شرابا فضفاضا من القطن الطبيعي، واحرص على أن يكون نظيفا وجافا.
3- استخدم بطانيات دافئة لتدفئة جسمك بالكامل بدلاً من الاعتماد على الشراب.
ويجب العناية بالنوم الصحي من خلال الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، مثل تدفئة وراحة الجسم، وتجنب ارتداء الشراب الضيق أثناء النوم، وامنح قدميك الحرية لتتنفس وتتحرك بشكل طبيعي، وبهذه الطريقة، تضمن نومًا عميقًا وصحيًا، بعيدًا عن أي أضرار محتملة لخلايا المخ أو الجسم.