نجوي إبراهيم تريند بين الحب واللاحب (تفاصيل)
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
احتل اسم الإعلامية الكبيرة نجوي إبراهيم صفحات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك بعد تعرضها للهجوم من قبل بعض رواد السوشيال ميديا،وفي ذاك الوقت تفاعل عدد كبير من محبيها وجمهورها وتفاعلوا في تدشين هشتاج ماما نجوى، وفي غصون ساعات تصدر الهاشتاج جميع المواقع المختلفة ، مع رسائل الحب للإعلامية القديرة.
وكان أول الداعمين الفنان صلاح عبد الله حيث نشر على حسابه صورة للإعلامية وعلق عليها قائلا:" ماما نجوي بنحبك، واللي قالوا الكلام دايا هانم لسانهم عايز قطعه، وأي شخص، بالأخلاق دي نتجاهله، ونقاطعه ، ولما جيتلك من 8 سنين تقريبًا ومن كتر حبي فيكي وإحترامي وتقديري ليكي غنتلك بإذن الله ليلة جميلة ، مع ماما نجوي في بيت العيلة .. وزي ما شوفتي الكلام البطل ياريت تشوفي الكلام العسل، والهاشتاج اللي انتشر.
تغريدة النجم صلاح عبد اللهوقالت مغرده " مش طبيعي الغل والسواد اللي في القلوب تجاه الست الجميلة دي ، للدرجة دي الفشل.. يعني مش بس شخصيات فاشلة بلا إنجاز، لا دول كمان مفيش عندهم أمل وإنهم يقدروا يعملوا لنفسهم حاجة في الحياة، فبيستسهلوا مهاجمة الناجح.
وقال آخر :"أنتي مش مجرد مذيعة أنتي تاريج اتعلم منه ناس كتير، وهفضل محفور جوانا ..ربنا يشفيكي ويعافيكي يارب ويبارك في عمرك"
وقالت آخره "ربنا يبارك في عمرك ويجعل كل خير في ميزان حساناتك يارب ، أنتي جميلة وهتفضلي جميلة ..أوعي تزعلي يا ماما نجوي.
ويذكر أن وجهت نجوى إبراهيم، إلى منتقديها من رواد السوشيال ميديا، رسالة شديدة اللهجة تحمل في فحواها معاني مؤثرة، إذ أفصحت عن معاناتها مع مرض السرطان لسنوات طويلة، ما اضطرها للخضوع لعدد لا نهائي من العمليات الجراحية بهدف العلاج والتعافي التام من المرض.
بدأت نجوى إبراهيم، رسالتها قائلة: "أنا أول مرة أقرأ كومنتات كتير جدًا على حاجة نزلت، يا نهار أبيض على اللي اتقال، عدد كبير يمكن 2000 نفر، منهم 500 لازم يتعالجوا، إنتوا عايزيني أعتزل؟ ما ضروري الواحد يعتزل هو هيقعد طول العمر يكلمكم؟".
نجوي إبراهيموأشارت نجوى إلى أنها تفكر في الإعتزال الأسبوع المقبل بسبب كم التعليقات السلبية التي تلقتها من منتقديها مؤخرًا. حيث قالت: "ممكن أعتزل الأسبوع اللي جاي لإني اتخنقت مش عمر آخر عمر الواحد ياخد ده كله بالراحة على نفسكم، الناس بتستكر على غيرها الابتسامة وليه لازم كل الناس اللي بتضحك تبقى سعيدة يبقى عندها ملايين؟ وليه ربنا مديها طلة أو قبول أو أي حاجة كويسة؟، ما تقولوا الحمد لله.. يا رب أبقى زيه وبسم الله ما شاء الله، ومن شر حاسد إذا حسد".
واختتمت نجوى إبراهيم رسالتها قائلة: "انتو إيه اللي يريحكم أعتزل؟، أنا عندي 80 سنة وغلبانة وعيانة وعندي سرطانات وعاملة 7 آلاف عملية وهعتزل وهموت قريب، هدوا نفسكم والنبي، أنا مش جاية أعمل مستقبل وأربي عيالي أنا جاية فرحانة بيكم ومبسوطة وبتشرف بكلامي معاكي.. حبوا بعض شوية".
نجوي إبراهيمالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى إبراهيم ماما نجوى صلاح عبد الله بيت العيلة تريند
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".