وزيرا خارجية تركيا وأمريكا يبحثان توسع حلف الأطلسي قبل قمة ليتوانيا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن وزيرا خارجية تركيا وأمريكا يبحثان توسع حلف الأطلسي قبل قمة ليتوانيا، أنقرة في 10 يوليو العُمانية قالت وزارة الخارجية التركية اليوم الاثنين إن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن بحثا .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزيرا خارجية تركيا وأمريكا يبحثان توسع حلف الأطلسي قبل قمة ليتوانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أنقرة في 10 يوليو /العُمانية/ قالت وزارة الخارجية التركية اليوم الاثنين إن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن بحثا توسع حلف شمال الأطلسي خلال اتصال هاتفي قبل قمة الحلف في ليتوانيا.
وكان البيت الأبيض قد أشار إلى أنَّ الرئيس الأمريكي جو بايدن عبّر خلال اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان عن رغبته في أن تنضم السويد إلى الحلف "في أقرب وقت ممكن".
في المقابل لم تنجح السويد يوم الخميس الماضي في إقناع تركيا بالتراجع عن معارضة حصولها على عضوية حلف شمال الأطلسي وذلك خلال اجتماع على مستوى وزيري الخارجية، إذ طلبت أنقرة مزيدًا من الإجراءات في مكافحة الإرهاب.
/العُمانية/
مازن
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس قبل قمة
إقرأ أيضاً:
البرهان وسلفاكير يبحثان تطورات الأوضاع في جنوب السودان خلال اتصال هاتفي بالتزامن مع اشتباكات وتوترات أمنية
الأناضول/ بحث رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت تطورات الأوضاع في بلد الأخير الذي يشهد اشتباكات وتوترات أمنية، وقال مجلس السيادة في بيان مساء الأحد، إن البرهان أجرى اتصالا هاتفيا بسلفاكير، تناولا خلاله العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، بجانب قضايا ذات اهتمام مشترك.
وأضاف أن رئيس مجلس السيادة "اطمأن" على مجمل الأوضاع في جنوب السودان، عقب الأحداث التي شهدتها البلاد، وأكد "حرص الحكومة السودانية على استدامة الأمن والاستقرار في جنوب السودان".
فيما عبَّر سلفاكير، وفق البيان، عن "التزامه بالعمل على تعزيز التعاون المشترك بين البلدين"، وأكد "حرص حكومة جنوب السودان على بسط الأمن والاستقرار وعودة الأوضاع الأمنية إلى طبيعتها" في بلاده.
والأحد، أعلنت الخارجية الأمريكية أن واشنطن أمرت موظفيها الحكوميين غير الأساسيين بمغادرة جنوب السودان "بسبب مخاوف أمنية".
وأضافت أن "الصراع المسلح مستمر، ويدور القتال بين مجموعات سياسية وعرقية مختلفة، والأسلحة متاحة بسهولة للسكان".
كما أعربت الأمم المتحدة ومفوضية الاتحاد الإفريقي في بيانين عن قلقهما إزاء التوترات والاشتباكات المتزايدة في جنوب السودان.
جاء ذلك على خلفية استهداف مروحية تابعة للأمم المتحدة في مدينة ناصر بولاية أعالي النيل (شمال)، الجمعة الماضي، إضافة إلى أعمال عنف تشهدها مناطق أخرى في البلاد.
وحصلت جمهورية جنوب السودان على استقلالها عن السودان عبر استفتاء أُجري عام 2011، وانزلقت إلى حرب أهلية بعد أن أقال سلفاكير في عام 2013 نائبه رياك مشار، بزعم أنه كان يخطط لـ"محاولة انقلاب".
ورغم توقيع اتفاقيتي سلام في 2018 و2022، إلا أنه تندلع من حين لآخر مواجهات مسلحة بين قبائل ومجموعات سياسية مختلفة.
وفي الآونة الأخيرة، سيطرت ميليشيا تُسمى "الجيش الأبيض"، تتكون في معظمها من قبيلة النوير المنتمي إليها مشار، على مدينة ناصر.
واعتقلت السلطات عقب ذلك قيادات من الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة بقيادة مشار.