موقع 24:
2024-11-05@08:30:42 GMT

بـ 39.6 مليون طفل.. مصر أكبر دولة عربية بعدد الأطفال

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

بـ 39.6 مليون طفل.. مصر أكبر دولة عربية بعدد الأطفال

أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، اليوم الإثنين، أن عدد الأطفال الأقل من 18 سنة، بلغ 39.6 مليون طفل، وذلك في منتصف 2023.

ووفق بيان صحافي للجهاز المركزي، جاءت النسب على النحو الآتي "20.3 مليون من الذكور بنسبة 51.3%، 19.3 مليون من الإناث بنسبة 48.7%.

ويأتي هذا البيان بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الطفل الذي يحتفل به يوم 20 نوفمبر (تشرين الثاني) من كل عام، والذي يوافق إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان حقوق الطفل عام 1959.


انخفاض النسبة عن العام الماضي 

وتشير النسبة هذا العام، إلى حدوث انخفاض طفيف في نسبة الأطفال أقل من 18 سنة، من إجمالي السكان بين عامي (2022 و2023)، حيث انخفضت النسبة من 38% إلى 37.7%.

وقد عرفت "اليونسيف" الطفل وفقاً لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، المادة 1 "هو الشخص دون سن الثامنة عشرة، ما لم تعرف القوانين الوطنية السن القانونية بأبكر من ذلك".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مصر

إقرأ أيضاً:

ما دلالة وقوف الطفل على قدم واحدة؟ وما علاقتها بالتوحد؟

تشير الأبحاث إلى أن الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد "إيه إس دي"(ASD) يواجهون صعوبات ملحوظة في مهارات التوازن، مثل الوقوف على ساق واحدة. وتظهر الدراسات أن هؤلاء يظهرون عدم استقرار أكبر في توازنهم مقارنة بأقرانهم من غير المصابين. ووفقًا لجمعية الطب النفسي الأميركية، يؤثر اضطراب طيف التوحد على مجالات متعددة، بما في ذلك التواصل والسلوك، والقدرة على التحكم في الحركة.

عملية الحفاظ على التوازن دمج المعلومات الحسية وتفاعل مناطق مختلفة من الدماغ (شترستوك)

وعلى الرغم من أن المهارات الحركية دون المستوى الأمثل لا تعتبر سمة أساسية لاضطراب طيف التوحد، إلا أن الأطباء والباحثين يدركون جيدًا العجز الحركي في اضطراب طيف التوحد.

التوحد واضطراب التنسيق التطوري

توجد علاقة وثيقة بين اضطراب طيف التوحد واضطراب التنسيق التطوري "دي سي دي" (DCD) المعروف أيضا باسم "عسر الحركة". وتشير الأبحاث إلى أن الأطفال المصابين به يواجهون صعوبات في تنسيق الحركات، مما ينعكس سلبًا على تفاعلهم الاجتماعي والمشاركة بالأنشطة البدنية. وفي دراسة نشرت في "مجلة اضطرابات الطفولة" عام 2017، تم تأكيد أن الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد لديهم مهارات حركية دقيقة أقل من غير المصابين، مما يؤدي إلى تقليل فرصهم في اللعب والمشاركة بالأنشطة الجماعية.

علاقة وثيقة تربط اضطراب طيف التوحد باضطراب التنسيق التطوري (دويتشه فيلله) فهم الصعوبات الحركية

تتعلق الصعوبات الحركية بالتفاعل بين الحواس والتخطيط الحركي. وأظهرت الأبحاث أن معالجة المعلومات تتأثر في جميع هذه المستويات عند الأطفال المصابين بالتوحد. ويعد الوقوف بشكل مستقيم، على سبيل المثال، مهارة حركية أساسية تتطلب تحكمًا دقيقًا في الوضعية للحفاظ على التوازن. ووفق دراسة في "مجلة الأبحاث في تطوير الطفل" (عام 2019) يعد التحكم في الوضعية عملية معقدة تتضمن تكامل المعلومات الحسية من العين والأذن الداخلية والعضلات.

وتتطلب عملية الحفاظ على التوازن دمج المعلومات الحسية وتفاعل مناطق مختلفة من الدماغ، مثل القشرة الحركية والمخيخ. وقد أظهرت دراسة سابقة نشرت في "مجلة العلوم العصبية" (عام 2016) أن الأطفال المصابين بالتوحد يميلون إلى وزن غير متساوٍ على ساق واحدة، مما يشير إلى تحديات في معالجة المعلومات الحسية والتخطيط الحركي.

التفاوت الفردي في الأداء

لا يُظهر جميع الأطفال المصابين بالتوحد صعوبات كبيرة في الوقوف على ساق واحدة. وتختلف مظاهر اضطراب طيف التوحد من فرد إلى آخر، وقد يكافح الأطفال الأصغر سنًا بشكل طبيعي مع هذه المهارة. وفي دراسة نشرت في "مجلة الطب النفسي للأطفال والمراهقين" (عام 2018) تم التأكيد على أهمية التمارين والتدريب لتحسين مهارات التوازن لدى الأطفال المصابين بالتوحد، حيث أظهرت التدخلات السلوكية نتائج إيجابية في تحسين الأداء الحركي.

المدة المثالية للوقوف على ساق واحدة تختلف حسب الفئة العمرية (شترستوك) المدة المثالية للوقوف على ساق واحدة

تختلف المدة المثالية للوقوف على ساق واحدة حسب الفئة العمرية:

الأطفال (3-12 سنة):

الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة (3-5 سنوات) يمكنهم الوقوف لمدة 5-10 ثوانٍ.

الأطفال الأكبر سنًا

(12-6 سنة) يمكنهم الوصول إلى 15-30 ثانية.

المراهقون والبالغون:

يُعتبر 30 ثانية إلى دقيقة واحدة معيارًا جيدًا، وفقًا لدراسة نُشرت في "مجلة علم النفس الرياضي" (عام 2020).

وتُعتبر هذه المعايير إرشادات عامة، ويجب أن يؤخذ في الاعتبار أن القدرات الفردية قد تختلف. وينصح بممارسة تمارين التوازن بانتظام لتحسين هذه المهارة وتعزيز الصحة العامة.

وتعد صعوبات التوازن جزءا مهما من تجربة الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد. ومن خلال فهم هذه التحديات وتوفير الدعم المناسب، يمكن تحسين جودة حياة هؤلاء وتعزيز مهاراتهم الاجتماعية والبدنية.

مقالات مشابهة

  • الطفولة والأمومة يحذر من استغلال البراعم على مواقع التواصل للتربح
  • هزة أرضية تضرب دولة عربية على عمق 6 كيلومترات
  • اليوم.. البنك المركزي يطرح سندات خزانة بقيمة 600 مليون يورو
  • أثر الصدمات النفسية على شخصية الطفل في المدرسة
  • دولة عربية تستهدف استقطاب 26 مليون سائح في 2026
  • الإمارات أول دولة عربية تفوز بعضوية مجلس إدارة اللجنة الكهروتقنية الدولية IEC
  • ما دلالة وقوف الطفل على قدم واحدة؟ وما علاقتها بالتوحد؟
  • الإمارات أول دولة عربية تفوز بعضوية مجلس إدارة اللجنة الكهروتقنية الدولية (IEC)
  • خبيرة: اكتشاف موهبة الأطفال يبدأ من عمر 3 سنوات
  • الاثنين.. وزارة الثقافة تدشن "صالون الطفل المصري" بمسرح السامر