كوادر الدفاع المدني أخلت العائلة بعد أن داهمتها مياه الأمطار

في حي الجرمة بمنطقة زحوم في الكرك، هناك حيث تعيش عائلة مكونة من سبعة أفراد في خيمة لا تقيهم برد شتاء ولا حر صيف.

اقرأ أيضاً : ابراهيم العيدات.. يتكئ على 90 دينارا ليعيل أسرته داخل خيمة في زحوم - فيديو

كوادر الدفاع المدني أخلت العائلة أمس الأحد بعد أن داهمتهم مياه الأمطار إلى إحدى الجمعيات في أدر، لحين استئجار منزل لهم على نفقة مديرية التنمية الاجتماعية بالتنسيق مع لجنة السلامة في دار المحافظة.

"رؤيا" كانت قد طرحت قضية العائلة في كانون الثاني/يناير الماضي، ونقلت معاناة العائلة التي لا تجد ما يعيلها إلا تسعين دينارا هي صافي الدخل الشهري لرب الأسرة إبراهيم العيدات من عمله كعامل نظافة في إحدى الشركات يعيش في خيمة هي كل ما يملك ليقيه حر الصيف وبرد الشتاء.

وبعد عرض "رؤيا" معاناة عائلة العيدات، قدمت وزارة التنمية الاجتماعية عن طريق متبرع "كرفان" للعائلة إلا أن رب الأسرة يؤكد أن "الكرفان" لا يتسع لأفراد العائلة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الكرك الفقر مياه الأمطار الدفاع المدني

إقرأ أيضاً:

10 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بخان يونس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الأحد، سقوط 10 شهداء وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بخان يونس.

كما استشهد مواطنان، وأصيب آخرون، جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة في جباليا شمال القطاع، فيما أُصيب عدد آخر، في قصف طائرة مسيّرة تجمعا في منطقة خربة العدس شمال رفح.

وحسب مصادر طبية، فقد ارتفعت حصيلة شهداء العدوان على قطاع غزة الى 50,277 شهيدا، والإصابات إلى 114,095، منذ 7 اكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • قوافل الأحوال المدنية المتنقلة تستخرج 4 آلاف بطاقة
  • اليوم.. أسعار صرف الدولار=148500 ديناراً
  • 10 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بخان يونس
  • 4 شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على خيمة نازحين بخان يونس
  • 4 شهداء في قصف للاحتلال على خيمة نازحين بخان يونس
  • شهيدان ومصابون بغارة إسرائيلية على خيمة بخان يونس
  • العراق يوضح حقيقة احراق شاحنات نفط أردنية
  • حكم بسجن ناشطة أردنية لجمعها التبرعات لصالح قطاع غزة
  • السيطرة على الحرائق في كوريا الجنوبية تقترب مع تحسن الأحوال الجوية
  • عائلة تترك أمريكا وتنتقل للعيش في سويسرا..هل أصبحت بلاد العم سام ثقيلة؟