«بوليميا الأميرة» و«الحصان الطائر».. عالم تاني تتجول فيه
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أيوة عارفين إن المنصات والمواقع الإلكترونية أسرع وصولا بالأخبار في لمح البصر، أيوة فاهمين إن طبيعة العصر فرضت على الكل إنه يتابع شاشات هواتف "ذكية" تنقل له العالم، في محاولات "غبية" للهاث خلف كل ما هو "تريندي".. لكننا متأكدين إن الورقي هيعيش، وهيفضل "متربّع" على عرش "القراءة" من غير إجهاد لعيوننا، ومن غير "سحب ع المكشوف" للوقت والزمن، من غير الاستسلام لـ"التضليل والاستقطاب والفبركة".
العبرة بـ"الكيف.. وليس الكمّ"، مش مهم تدفّق فيضانات "الأخبار" تغرقنا بالتوتر وفرط الجنون، لأن الواقع الحقيقي أبطأ بكتير من سيول إشعارات العالم الافتراضي، ومش مهم السرعة، المهم بسّ الإدراك، والفهم.. .. الأسبوع ده بقا عارفين الكلام على إيه؟؟ ما تيجي نشوف!!
اللـه يفـتـح عـليـكملايين المشاهدات حققها اليوتيوبر الشهير أحمد الغندور، لأحدث حلقات برنامجه "الدحيح"، بعنوان "فلسطين حكاية الأرض"، استعرض فيها المراحل التاريخية لنشأة دولة الكيان، والحيل والأكاذيب والخرافات والأساطير التي اختلقها الصهاينة لتبرير وجودهم، وكيفية تحويل مدينة غزة إلى سجن مفتوح على مدار عشرات السنين، ثم مقبرة جماعية منذ أكتوبر الماضي.
تمت "ترجمة" الحلقة، التي تمتد قرابة ساعة، إلى اللغة الإنجليزية، للمساهمة في نشرها حول العالم، بينما أعلن نشطاء، مواصلة ترجمتها للغات أخرى، لضمان وصولها إلى أكبر عدد من البشر، ولفضح ممارسات الصهاينة عبر التاريخ.
بتحـبهـا واللا بتفـكّـرك بيّـا؟!------------------------
عشاق السينما الأمريكية في مصر، يتداولون أغنية المطربة أنغام، بتحبها واللا بتفكّرك بيّا؟، ويسقطونها على قصة الحب التي تتطاير شظاياها على السوشيال ميديا، بين النجم العالمي "براد بيت"، ومصممة المجوهرات "إينيس دى رامون"، بسبب "الشبه الكبير" بينها وبين النجمة أنجلينا جولي، طليقة "بيت".
كانت أنجلينا قد انفصلت عن "بيت" في 2016، بعد ارتباط دام قرابة "12" عاماً، فيما أعلنت الحبيبة الجديدة "رامون" انفصالها (العام الماضي) عن زوجها الممثل بول ويسلي.
"بوليمـيا" الأمـيـرة!بعد مرور ربع قرن على رحيلها، تجدّد الحديث عن المرض النفسي الذي كانت تعانيه الأميرة "ديانا"، وهو "بوليميا"، أو الشراهة للطعام بشكل عصبي ثم اللجوء لـ"التقيؤ"، لإفراغ المعدة من الطعام.
وتصدّر التريند، قصة "حكاية كاملة"، وهي حلقات ثلاثة من مسلسل "حدث بالفعل"، بطولة آية سماحة التي تعاني مرض "بوليميا"، خلال الأحداث، بسبب تعرضها للتنمر على كونها "بدينة" في طفولتها.
الحـرب وسنـينها!!حذرت مسئولة المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، من "توابع الحرب على غزة"، بظهور سلالة جديدة من مرض "السل"، بإقليم شرق المتوسط، وهي بكتيريا "شرسة" لا تستجيب للمضادات الحيوية، أطلق عليها الأطباء "سوبر بكتيريا"، بخلاف ظهور حالات إصابة بـ"التيفود"، وانتشار الأوبئة المختلفة بسبب انهيار البنى التحتية في غزة.
عشاق الساحرة المستديرة، يتابعون باهتمام، أخباراً نشرتها صحف تونسية، حول اقتراب رحيل اللاعب التونسي "علي معلول" من الأهلي، بنهاية الموسم الحالي، وعدم التجديد له، واتفاق الطرفين على خوض تجربة الاحتراف في أحد دوريات الخليج لموسم أو اثنين، ثم العودة للاعتزال في الفريق الأحمر، ولم تصدر أي تصريحات رسمية بهذا الشأن.
دشن نشطاء هاشتاج "الباب يفوّت جمَل"، مرفق بصورة السائح البولندي الذي قررت السلطات المصرية ترحيله من البلاد، وإدراج اسمه على قوائم الممنوعين من دخول البلاد مستقبلاً، عقب تحرشه بفتاتين مصريتين في مدينة "دهب"، وإصراره أنها أرض تخص الكيان!!
حالة جدل، أحدثتها مفاجأة وفاة المؤثرة البرازيلية الشابة "لوانا أندرادي"، 29 سنة، بسبب إجرائها عملية "شفط دهون من ساقيها"، أدت إلى حدوث جلطة وانسداد رئوي، لفظت على إثره أنفاسها الأخيرة.
جدّد الحادث، قصصاً مأساوية لمشاهير توفوا بسبب عمليات التجميل، منهم الفنانة سعاد نصر (2007)، ومغني الراي الجزائري هواري المنار (2019)، والمطربة السورية مها الجابري (1983)، والمطربة الكبيرة فايزة أحمد، التي توفيت في نفس العام، بسرطان الغدد الليمفاوية بسبب عملية تجميل في "خدودها".
الحـصـان الطائـر!!ذعر من نوع "طريف"، نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بسبب "حصان" هرب من عنبر الشحن على متن طائرة أيسلندية متوجهة لبلجيكا، مما أجبر الطيار على العودة لمطار جون كينيدي بنيويورك، لفقدانه السيطرة على الوضع.
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يعيش حالة حزن بسبب خسائر وصفها مراقبون بأنها "فادحة"، تكبدتها المنصة التي يمتلكها تحت اسم "تروث سوشيال"، بمبالغ تعدت "73" مليون دولار، منذ تدشينها في العام الماضي.
كان الرئيس السابق، قد قرر إنشاء "منصة" خاصة به، للتواصل الاجتماعي، عقب حظر حساباته على المنصات الكبرى "إكس" تويتر سابقاً، وفيسبوك"، ولكن الخسارة تهدد المنصة بالإغلاق.
خلّي بالك من عـقـلـك!!الخبر مالوش علاقة بالفيلم الشهير لعادل إمام وشريهان، ولكنها دراسة علمية جديدة نشرتها صحيفة "إندبندنت" البريطانية، تفيد زيادة نسبة إصابة مستخدمي "مسكّنات الألم" بالاضطرابات العقلية!!
الدراسة أجريت في جامعتي "سانت جورج" و"ليفربول" البريطانيتين، على مدار "5" سنوات، خضع لها أكثر من نصف مليون شخص لم ينتبهوا لأسباب آلامهم، وظلوا يتعاطون المسكنات باستمرار، فكانت النتيجة إصابتهم بأمراض عقلية، واتجاههم لتعاطي المواد المخدرة!!
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
مخاوف حول تنظيم كأس العالم 2026.. ما الصعوبات التي ستواجهها أمريكا؟
(CNN) -- لا يزال موعد نهائيات كأس العالم 2026 على بعد أكثر من عام، لكن كبار المسؤولين التنفيذيين في مجال السفر يحذرون من أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تواجه صعوبة في تنظيم البطولة بشكل فعّال ما لم يتم إجراء تغييرات كبيرة بسرعة.
وقال جيف فريمان، رئيس رابطة السفر الأمريكية والرئيس التنفيذي لها، وويليام هورنباكل، رئيس مجلس إدارة شركة "MGM Resorts" والرئيس التنفيذي لها، لـ CNN Sport إن لديهما مخاوف حقيقية بشأن ما إذا كان نظام السفر الأمريكي مستعداً للتعامل مع تدفق المسافرين الأجانب المتوقع قدومهم خلال البطولة.
وتتعدد المخاوف، فقد تثني فترات الانتظار الطويلة للحصول على الموافقات على تأشيرات المشجعين الآلاف عن محاولة القدوم إلى الولايات المتحدة لحضور البطولة.
وقد تؤدي التكنولوجيا القديمة ونقص الموظفين إلى انتظار الزوار الذين يصلون إلى الولايات المتحدة لفترة طويلة لإنهاء إجراءات الجمارك، وقد تمتد الطوابير الطويلة لتجاوز الإجراءات الأمنية إلى خارج المطارات.
وقال فريمان إن الوقت ينفد لمعالجة قائمة المخاوف، حتّى لو كان موعد البطولة لا يزال على بعد أكثر من 15 شهراً، رغم أنه أكد أنه يأمل في أن تتمكن الإدارة من تصحيح المسار.
وأضاف: "إن الوقت ينفد منا، فلم يتبقَ لنا سوى 16 شهراً قبل انطلاق البطولة، لدينا 3 مواقع في كندا، وموقع واحد في المكسيك، هناك زوار سيرغبون في الانتقال عبر الحدود إلى هنا، كيف سيعمل هذا؟..نود أن نرى المزيد من الإلحاح للوصول إلى حقيقة الأمر".
وتابع: "أين الحاجة الملحة للتركيز حقاً على ما يلزم لجعل هذا الحدث ناجحاً، بالطريقة الّتي نسير بها، سنواجه صعوبات، لكن لم يفت الأوان بعد لتخصيص الموارد للتركيز على بعض هذه العقبات الرئيسية وضمان أن تظهر أمريكا، كما طلب الرئيس، وتحظى بأعظم كأس عالم على الإطلاق".
وفي تصريح لشبكة CNN، قال متحدث باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إن الاتحاد يعمل مع الحكومة الأمريكية للتأكد من نجاح البطولة، وهي واثقة من أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستفعل ما هو ضروري، لجعل المنافسة عملية مبسطة للجماهير في جميع أنحاء العالم.
وأكمل: "نواصل العمل مع مختلف الإدارات والوكالات التابعة للحكومة الأمريكية، لضمان قدرة الولايات المتحدة على الاستفادة من هذه الفرصة الّتي تأتي مرة واحدة في الجيل للاستفادة من مليارات الدولارات من الفوائد المالية الإيجابية، وجمع الملايين من الناس من دول ومجتمعات مختلفة للاحتفال في الولايات المتحدة".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "من الجدير بالذكر أن الإدارة الحالية كانت في السلطة أثناء عملية تقديم عروض الترشح لاستضافة البطولة لعام 2026، ووقعت على الضمانات الحكومية كجزء من تلك العملية".
ومن المتوقع أن يجلب الاحتفال الّذي يستمر شهراً ملايين الضيوف الأجانب إلى الولايات المتحدة، ما بين 6 و8 ملايين، وفقاً لتقديرات رابطة السفر الأمريكية، كما من المتوقع أن يؤدي تدفق المسافرين إلى إجهاد النظام، خاصة وأن الحكومة الفيدرالية تتعرض لضغوط هائلة من ترامب وإيلون ماسك لخفض التكاليف.
وتقدر رابطة السفر أن أكثر من 3 ملايين شخص سينتقلون عبر مطارات أمريكا حوالي 50 مرة في عام 2026، مقابل 5 مرات في عام 2024.
قال جيف فريمان: "نحن نعلم بالفعل أن هذا الطلب المتزايد، سوف يغمر النظام، الأمر ليس مسألة: هل سيحدث ذلك؟ سوف يحدث ذلك، لم يتم بناء النظام للتعامل مع الطلب الذي لدينا".
في حين أكد المتحدث باسم البيت الأبيض، تايلور روجرز، أن دونالد ترامب يبذل قصارى جهده لإنجاز الحدث بسلاسة.
وقال روجرز: "الرئيس ترامب من عشاق الرياضة ورجل الاستعراض الأسطوري، وسوف يعمل على تنظيم حدث مذهل يبرز عظمة أمريكا، مع ضمان سلاسة الخدمات اللوجستية لجميع الرياضيين من الطراز العالمي والضيوف الحاضرين".
تحذيرات بشأن كوابيس السفر
رسم فريمان وهورنباكل صورة لكيفية ظهور نظام السفر عندما يصبح مثقلاً بالأعباء، وهي ليست صورة جميلة.
قال جيف فريمان: "إذا لم نكن مستعدين، فستكون هناك طوابير طويلة خارج المطارات، الطوابير الطويلة خارج المطارات تشكل مشهداً رائعاً (لكاميرات التلفزيون)، ولا أعتقد أن أي شخص يريد أن يحدث ذلك، أليس كذلك؟"
يمكن أن تكون الطوابير الطويلة عند نقاط التفتيش الجمركية للمسافرين الأجانب الذين يصلون إلى الولايات المتحدة والأمريكيين العائدين إلى ديارهم بمثابة كابوس.
قال فريمان على الرغم من أن جداول شركات الطيران يمكن التنبؤ بها ومعروفة في الغالب، إلا أن المسافرين الذين لا يمتلكون نظام الدخول العالمي يقضون أحياناً ساعتين أو أكثر في طابور فقط، لإخبار موظف الجمارك أنه ليس لديهم ما يعلنون عنه.
قال فريمان عن الزوار الأجانب: "هل هذا هو الترحيب الذي يتلقونه في الولايات المتحدة بعد الطيران هنا لمدة 14 ساعة، ما يدفعني للجنون في هذا الأمر هو أنه لا يوجد شيء أكثر قابلية للتنبؤ به من موعد هبوط الطائرة وعدد الأشخاص على متنها، ولا يوجد عذر لوضع الناس في مثل هذا الموقف".
قال متحدث باسم هيئة الجمارك وحماية الحدود في بيان إنهم "مستعدون لتنفيذ استراتيجية شاملة، لتسهيل السفر لضمان عدم مواجهة المسافرين الدوليين الذين يحضرون كأس العالم لتأخيرات غير ضرورية في مطاراتنا الدولية وموانئ الدخول البرية".
على سبيل المثال، في المدن المضيفة، ستتمكن هيئة الجمارك وحماية الحدود من تعديل الموارد وقدرة الأفراد على أساس يومي لتقليل أي تأثير على أوقات الانتظار.
قال المتحدث: "ستكون هذه هي أولويتنا القصوى، نحن ندرك أن العديد من الزوار ستكون هذه هي المرة الأولى الّتي يقومون فيها بمراجعة هيئة الجمارك وحماية الحدود".
وقيل إن العديد من التأخيرات ناجمة عن عدم الإلمام بالقوانين واللوائح الأمريكية، لذا ستطلق هيئة الجمارك وحماية الحدود حملات توعية تهدف إلى إخبار الزوار بما يحتاجون إلى معرفته قبل السفر إلى الولايات المتحدة.
وأضاف المتحدث أنهم يعملون أيضاً على تكثيف استخدامها لتكنولوجيا القياسات الحيوية وقدرات التفتيش الأخرى، إلى جانب تدريب مسؤولي الجمارك، وتُستخدم القياسات الحيوية للوجه الآن في جميع نقاط الدخول في مطارات الدولة الدولية البالغ عددها 55 مطاراً، و39 ميناءً بحرياً، وجميع ممرات المشاة المؤدية إلى البلاد.
كما يُشجعون المسافرين على التسجيل في برامج المسافرين الموثوق بهم التابعة لـ هيئة الجمارك وحماية الحدود والّتي يمكن أن تساعد في تسريع الدخول إلى الولايات المتحدة، جنباً إلى جنب مع مراقبة جوازات السفر عبر الهاتف المحمول.
ومع ذلك، تدرك هيئة الجمارك وحماية الحدود أن هذا سيكون تحدياً وأن زيادة عدد المسافرين قد تؤثر على أوقات المعالجة، وسيعمل مكتب العمليات الميدانية التابع لهيئة الجمارك وحماية الحدود من خلال سلسلة قيادة موحدة مع وزارة الأمن الداخلي والسلطات الفيدرالية والولائية والمحلية الأخرى، لضمان المعالجة الآمنة لهؤلاء الركاب.
وقال المتحدث باسم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية: "باعتبارها الخط الأمامي لأمريكا، ستكون هيئة الجمارك وحماية الحدود مسؤولة عن ضمان معالجة مشجعي كرة القدم القادمين من جميع أنحاء العالم بكفاءة وسرعة، مع ضمان أعلى مستويات الأمن القومي".
هناك مخاوف أخرى، إذ يؤدي نقص مراقبي الحركة الجوية إلى كفاح بعض المطارات لمواكبة الطلب على المزيد من الرحلات الجوية القادمة والمغادرة، ووفقاً لفريمان وهورنباكل، فإن التكنولوجيا المستخدمة لتشغيل نظام مراقبة الحركة الجوية عفا عليها الزمن، إذ سخر كلاهما من الاستخدام المستمر للرادار لتتبع الطائرات بدلاً من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
وقال فريمان إن طرح آلات المسح عالية التقنية الّتي يمكنها فحص حقائب اليد بسرعة ودقة، لن يكتمل في جميع مطارات الولايات المتحدة حتّى عام 2042.
وقال فريمان إن كل هذا يؤدي إلى شيء واحد وهو أن الولايات المتحدة تتخلف عن الدول الأخرى، عندما يتعلق الأمر بتسهيل السفر إلى داخل البلاد وخارجها، وقد تتكشف هذه القضايا عندما يبدأ العالم في الوصول إلى الحدث الرياضي الأكثر شعبية في العالم.
وقال فريمان: "أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون منفتحين على حقيقة أن لدينا نظاماً متقدماً في السن يكافح لمواكبة الطلب الّذي لدينا الآن، ناهيك عن ما سيحدث في السنوات القليلة القادمة".
دعوة للبيت الأبيض لتولي السيطرة
كان ترامب في منصبه عندما تمّ منح حق استضافة كأس العالم للولايات المتحدة والمكسيك وكندا في عام 2018، وهو ينظر إليه على أنه إنجاز عظيم، لدرجة أنه يمكن أحياناً رؤية نسخة طبق الأصل من كأس المسابقة جالسة خلف مكتبه في المكتب البيضاوي.
وتحدث الرئيس عن البطولة باعتبارها فرصة لاستعراض الوطنية والتأكد من تفوق عرض الولايات المتحدة على بقية العالم عندما يأتون لزيارتها، مؤكداً: "ستكون البطولة حدثاً خاصاً، أعتقد أنه سيكون شيئاً خاصاً حقاً".
الجمعة، وقع ترامب، بحضور رئيس "فيفا"، جياني إنفانتينو، على أمر تنفيذي يقضي بتشكيل فريق عمل تابع للبيت الأبيض خاص بمونديال المنتخبات 2026، على أن يشرف على الاستعدادات للحدث الكروي الأكبر، وهذا ما دعا إليه جيف فريمان وويليام هورنباكل في وقت سابق.
وقال إنفانتينو: "شكراً لك يا سيدي الرئيس على تشكيل فريق العمل هذا، لأنه من المهم أن يشعر كل من يأتي إلى أمريكا بالأمان والترحيب، ولهذا السبب من المهم أن تشكل الحكومة فريق العمل في البيت الأبيض برئاسة الرئيس نفسه".