مباشر العالمية توزع جوائز مسابقة المستثمر الأول للتداول في السوق الأمريكية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
خاص مباشر: أعلنت شركة مباشر العالمية جوائز مسابقة المستثمر الأول 1st investor؛ للمتداولين في السوق الأمريكية.
ووصل إجمالي عدد الفائزين في المسابقة هذا الموسم إلى 5 فائزين بمجموع جوائز نقدية إجمالية بقيمة 4 آلاف دولار أمريكي.
حصد المركز الأول، سعيد عبدالحميد مصطفى بجائزة قدرها 1500 دولار أمريكي، وجاء في المركز الثاني ابتسام محمد قرني بجائزة تبلغ 1000 دولار أمريكي، في حين حصد المركز الثالث خالد الديب بجائزة قدرها 750 دولاراً أمريكياً، بينما جاء في المركز الرابع محمد أسامة بجائزة قدرها 500 دولار، وحلّ في المركز الخامس ماريو سامح بجائزة قدرها 250 دولاراً.
وقام بتوزيع الجوائز الأستاذ إيهاب رشاد نائب رئيس مجلس إدارة شركة مباشر كابيتال هولدنج للاستثمارات المالية.
من جهته، قال أيهم مارديني مدير الأسواق الأمريكية ببرنامج المستثمر الأول، إن المسابقة هدفها جمع المتداولين والمحللين على منصة واحدة، مكان واحد بحيث يحصل المستثمر على كل ما يحتاج إليه من توصيات وتحليلات ومناقشة السوق.
وأضاف أيهم مارديني، أن الهدف من القيمة المادية للجائزة هو تشجيع المشاركين على التداول، واختبار قدراتهم، وأضاف بالقول: "المسابقة تُعطي فرصة للراغبين في تعلم كيفية الاستثمار في البورصة الأمريكية، كما أنها تُتيح الفرصة أمام المتداولين والخبراء لتطبيق أي توصيات على أرض الواقع حيث إن الأسعار حقيقية والتداول يتم خلال الساعات الرسمية فقط وذلك خلال فترة المسابقة".
اقتصاد كلي الأخبار العامة المصدر: خاص مباشر أخبار ذات صلة البنك المركزي يوقع اتفاقية ثنائية لتبادل العملات مع الصين الأخبار العامة خسائر نفط عُمان تقترب من 3.5 دولار من سعر البرميل بالعقود الآجلة اقتصاد كلي وزير : مصر تبذل جهودا كبيرة لجذب الاستثمارات السعودية اقتصاد كلي "الشارقة للموانئ" و"غلفتينر" تمددان امتيازاً لتشغيل محطات الحاويات اقتصاد كلي الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: بجائزة قدرها اقتصاد کلی
إقرأ أيضاً:
ذا ديبلومات: سياسات ترامب تركز على تعزيز القدرات الأمريكية دون استهداف مباشر للصين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت مجلة "ذا ديبلومات" الأمريكية أنه على الرغم من إصدار الرئيس الأمريكي لعشرات الأوامر التنفيذية وفاءً بوعوده الانتخابية إلا أن معظم هذه الأوامر لا تستهدف الصين صراحة.
وأشارت المجلة إلى أن الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية الأمريكية وترسيخ ريادتها في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وهو ما سيلفت انتباه بكين.
ولفتت إلى أنه من بين الأوامر الأكثر إثارة للجدل، توجيهٌ بتنفيذ درع دفاع صاروخي جديد تحت اسم "القبة الحديدية لأمريكا"، يهدف إلى التصدي للصواريخ الباليستية، والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، وصواريخ كروز المتطورة، ويشمل القرار تأمين سلاسل الإمداد لمكونات هذا النظام، مشيرًا إلى أن التهديد الصاروخي لا يزال يشكّل خطرًا وجوديًا على الولايات المتحدة.
وفي مجال الذكاء الإصطناعي، ألغى ترامب أمرًا تنفيذيًا أصدره جو بايدن، كان يفرض قيودًا على تطوير ونشر تقنيات الذكاء الإصطناعي في القطاع الخاص، ووصف القرار الجديد هذه القيود بأنها "تخنق الإبتكار الأمريكي وتضعف ريادته التكنولوجية"، مؤكدًا على ضرورة تقليل تدخل الحكومة في تطوير الذكاء الإصطناعي.
وإتخذ ترامب خطوات أخرى سيكون لها أثر على العلاقات مع الصين، مثل إعادة تشكيل مجلس مستشاري الرئيس للعلوم والتكنولوجيا لتعزيز الإبتكار الأمريكي، وإقرار سياسة تجارية تحت شعار "أمريكا أولًا"، بالإضافة إلى الإنسحاب من منظمة الصحة العالمية وإعادة التفاوض على الاتفاقيات البيئية الدولية بما يخدم المصالح الأمريكية.
ورغم أن الصين لم تكن الهدف المباشر لهذه الإجراءات، فإنها لن تغيب عن حسابات الإدارة الجديدة، خاصةً مع تصريح وزير الخارجية الجديد، ماركو روبيو، بأن "الصين تمثل التهديد الأكبر للولايات المتحدة"، وخلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، حذّر روبيو من أن استمرار النهج الحالي سيجعل الأمن والصحة في أمريكا "رهينة للإرادة الصينية".
وفي تصريحاته من البيت الأبيض في 30 يناير، وجّه ترامب انتقادات حادة إلى الصين بسبب تصديرها مادة الفنتانيل القاتلة، والتي تسببت في "مئات الآلاف من الوفيات" في الولايات المتحدة، وأضاف أن بلاده ستفرض "تعريفة جمركية على الصين" إذا لم تتخذ إجراءات لوقف تدفق هذه المادة إلى الأسواق الأمريكية.
ويرى الباحث في السياسة الخارجية والأمن بجامعة لندن، الدكتور أندرو باين، أن ملف الصين لم يكن محوريًا في الحملة الانتخابية بقدر ما كان متوقعًا، مشيرًا إلى أن كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي تبنيا موقفًا مشتركًا يرى في الصين تهديدًا، دون وجود فروقات جوهرية بين موقفيهما، كما لفت إلى أن الموقف الشعبي من الصين لا يتبع انقسامًا حزبيًا، بل "جيلًا"، حيث يميل كبار السن إلى رؤية الصين من منظور الحرب الباردة، بينما ينظر إليها الشباب كجزء من واقعهم الاستهلاكي عبر منتجاتها وتطبيقاتها مثل تيك توك.
وشكّك الباحث في وجود "خطة من عشر نقاط" لدى ترامب للتعامل مع الصين، مشيرًا إلى أن سياساته غالبًا ما تكون "متغيرة بشكل مفاجئ"، وأنه رغم الإجماع الحزبي حول الصين، فإن هناك تنوعًا في وجهات النظر داخل الإدارة بشأن كيفية التعامل مع بكين.
فغالبًا ما يشير ترامب إلى أسلوبه في التعبير عن أفكاره بأنه "نسيج متشابك"، وخلال التجمعات الانتخابية، كان يبدأ بالحديث عن موضوع معين، ثم ينتقل إلى موضوع آخر، ويكرر هذه العملية عدة مرات قبل أن يعود إلى فكرته الأصلية، ما يشكل "نسيجًا مترابطًا" في خطابه.
ويبدو أن هذا النهج قد ينعكس أيضًا على سياسات ترامب، فعلى صعيد الصين، هناك العديد من النقاط التي قد تشكل بداية "نسيج أفكاره"، وأحد أبرز هذه القضايا هو مشكلة الفنتانيل، التي تحظى بالفعل باهتمام ترامب، لكن في النهاية، جميع السياسات التي يتبناها ترامب ستؤثر على علاقة الولايات المتحدة بالصين، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت