العرافة ليلى عبد اللطيف تتوقع تحسن المعيشة ووفرة فرص الشغل في العام الجديد بالمغرب
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
توقعت الفلكية الشهيرة ليلى عبد اللطيف حدوث كوارث مدمرة في بعض الدول العربية بعد الزلزال الكبير الذي ضرب تركيا وسوريا.
وقد حذرت العرافة اللبنانية من وقوع زلازل أخرى في هذه الدول، بالإضافة إلى العراق والأردن وفلسطين، والتي ستؤثر على لبنان ومصر أيضًا.
وأشارت ليلى عبد اللطيف أيضًا إلى حدوث تسونامي في إحدى الدول العربية والذي سيتسبب في دمار هائل.
وبالنسبة للمغرب، توقعت عبد اللطيف، أن المغرب سيشهد إبرام العديد من الاتفاقيات في العام الجديد.
كما أشارت إلى تحسين الحياة المعيشية وتوفير فرص عمل للكثير من الأفراد.
وتوقعت انتعاش السياحة بشكل كبير في المغرب والعمل على إنهاء كل المشاكل الخاصة بالمغرب وارتفاع أسعار النفط في البلاد.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
أربع دول أوروبية تعلن دعمها للخطة العربية لإعادة إعمار غزة ورفض خطط التهجير
يمن مونيتور/ (رويترز)
قال وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا اليوم السبت إنهم يدعمون الخطة العربية لإعادة إعمار غزة التي ستكلف 53 مليار دولار وتحول دون تهجير سكان القطاع.
وذكر الوزراء في بيان مشترك صدر في برلين “تظهر الخطة مسارا واقعيا لإعادة إعمار غزة وتتعهد، إذا تم تطبيقها، بتحسين سريع ومستدام للظروف المعيشية الكارثية للفلسطينيين الذين يعيشون في غزة”.
وقال البيان إن هذه الدول الأوروبية الأربع “ملتزمة بالعمل مع المبادرة العربية”، وعبرت عن تقديرها “للإشارة المهمة” التي أرسلتها الدول العربية من خلال صياغتها.
وجاء في البيان أن حركة حماس “لا ينبغي لها أن تحكم غزة ولا أن تشكل تهديدا لـ”إسرائيل” بعد الآن”، وأن الدول الأربع “تدعم الدور المركزي للسلطة الفلسطينية وتنفيذ أجندة إصلاحها”.
وكانت مصر صاغت هذه الخطة وتبناها الزعماء العرب في قمة عقدوها بالقاهرة يوم الثلاثاء الماضي.
ويتضمن المقترح المصري تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المستقلين المحترفين يجري تكليفهم بحكم غزة بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع.
ووفق الخطة تتولى اللجنة مسؤولية الإشراف على المساعدات الإنسانية وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة تحت إشراف السلطة الفلسطينية.
وجاء البيان الأوروبي عقب تبني منظمة التعاون الإسلامي الخطة العربية رسميا. وقالت منظمة التعاون الإسلامي إنها “تحث المجتمع الدولي ومؤسسات التمويل الدولية والإقليمية على تقديم الدعم اللازم للخطة بسرعة”.
وتهدف الخطة لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسيطرة الولايات المتحدة على القطاع الفلسطيني وإعادة بناء المناطق المدمّرة بعد تهجير سكانه منه.
وقد رفض الرئيس ترامب الخطة المصرية.
وطرح ترامب رؤيته بشأن غزة والتي تسعى لتحويل القطاع إلى ما وصفه بأنه “ريفييرا الشرق الأوسط”، بعد تهجير سكانه وحرمانهم من العودة.