ولاية سودانية تُخفض رسوم المعاملات المرورية إلى النصف
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ولاية سودانية تُخفض رسوم المعاملات المرورية إلى النصف، كوستي 8211; نبض السودان أصدر الأستاذ عمر الخليفة عبدالله والي النيل الأبيض القرار رقم ٣٩ لسنة ٢٠٢٣م والقاضي بتخفيض رسوم المعاملات .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولاية سودانية تُخفض رسوم المعاملات المرورية إلى النصف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كوستي – نبض السودان
أصدر الأستاذ عمر الخليفة عبدالله والي النيل الأبيض القرار رقم (٣٩) لسنة ٢٠٢٣م والقاضي بتخفيض رسوم المعاملات المرورية بالولاية بنسبة ٥٠٪ وذلك لمدة شهر، إعتبارا من يوم الأحد الموافق السادس عشر من يوليو للعام الفين وثلاثة وعشرين .
و عزا القرار نسبة التخفيض لتشجيع للمواطنين إستكمال إجراءات الترخيص ورخص القيادة لمركباتهم ووجه الجهات المعنية باتخاذ التدابير اللازمة لوضع هذا القرار موضع التنفيذ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحالف مدني بشرق السودان يدعو لإيواء «النازحين» من ولاية سنار
لفت المتحدث باسم تحالف القوى المدنية لشرق السودان، صالح عمار، إلى أن مواطني سنجة والدندر وسنار والسوكي وود النيل بحاجة للمساندة..
التغيير:الخرطوم
أهاب تحالف القوى المدنية لشرق السودان المواطنين بولايتي القضارف وكسلا بمد يد العون، وفتح دورهم للنازحين من ولاية سنار.
وأفاد بيان أصدره المتحدث باسم التحالف، صالح عمار، الثلاثاء، بتجمع أعداد كبيرة من النازحين في السوق الشعبي لمدينة قضارف دون وجود وجهة يأوي إليها.
وبحسب عمار، فإن هطول الأمطار يزيد خطورة الأوضاع، ما أدى إلى انتشار الفارين من جحيم الحرب داخل أحياء المدينة المختلفة، بينما توجه آخرون إلى ولاية كسلا.
ولفت المتحدث تحالف القوى المدنية لشرق السودان، صالح عمار، إلى أن مواطني سنجة والدندر وسنار والسوكي وود النيل بحاجة للمساندة.
يذكر أن قوات الدعم السريع، أعلنت السبت الماضي فرض سيطرتها على قيادة الفرقة 17 مشاة بمدينة سنجة بولاية سنار جنوب شرق السودان.
وتزامن هجوم الدعم السريع مع زيارة نفذها القائد العام للجيش، الفريق أول عبدالفتاح البرهان لمدينة سنار.
ويعيش السودان منذ منتصف أبريل العام الماضي، حرباً ضارية بين الجيش وقوات الدعم السريع، شملت عدة ولايات سودانية.
ونزح نحو عشرة ملايين شخص داخل البلاد وخارجه منذ اندلاع المعارك، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة. ودمرت المعارك إلى حد كبير البنية التحتية للبلاد التي بات سكانها مهددين بالمجاعة. وتتوقع الأمم المتحدة أن يصل عدد النازحين إلى خارج البلاد قد يصل مع نهاية العام الجاري إلى 3.3 مليون شخص.