بالفيديو.. مظاهرات في فرنسا ضد إطلاق سراح قاتل الشاب الجزائري نائل
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تجمع أزيد من 500 شخص مساء يوم أمس الأحد بناءً على دعوة من والدة الشاب الجزائري نائل. بعد إطلاق سراح قاتله
فبعد إطلاق سراح ضابط الشرطة المسؤول عن إطلاق النار المميت على نائل، تجمع 500 شخص في نانتير (أو دو سين) بناء على دعوة والدة المراهق.
وقالت والدة نائل “هذا غير مقبول، لقد قضى ضابط الشرطة أربعة أشهر ونصف فقط في الحجز.
ومثل أقارب المراهق الآخرين الموجودين في ميدان نيلسون مانديلا، كانت ترتدي سترة كتب عليها “العدالة لنائل”.
وتحدث أصدقاء نائل، منتقدين إطلاق سراح ضابط الشرطة. “لا تنسي نائل!”، قال أحد أصدقاء المراهق عبر الميكروفون.
واستنكر أحد أصدقاءه أيضًا قائلا: “دائمًا نفس الأشخاص هم الذين يموتون بسبب رفض الامتثال”. بينما لوح آخرون بلافتات كتب عليها “الشرطة تقتل”.
ثم تفرق التجمع سلميا حوالي الساعة الخامسة مساء. وعلمت قناة BFMTV من مقر الشرطة أنه تم اعتقال ثلاثة أشخاص على هامش التجمع.
وقُتل نائل م. البالغ من العمر 17 عامًا، صباح يوم 27 جوان 2023، على يد ضابط شرطة استخدم سلاحه. بعد أن رفض القاصر الامتثال. وتوفي الضحية بعد وقت قصير من إصابته.
وبعد أربعة أشهر من الاحتجاز، تم إطلاق سراح ضابط الشرطة المسؤول عن حادث إطلاق النار المميت تحت إشراف قضائي يوم الأربعاء 15 نوفمبر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ضابط الشرطة إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
ترامب يُكرر تهديداته: الجحيم ينتظر الشرق الأوسط إذا لم يُطلق سراح الرهائن الإسرائيليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توعد الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بأن «كل الجحيم سيفتح في الشرق الأوسط» إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين قبل تنصيبه في ٢٠ يناير.
وقال خلال مؤتمر صحفى، من مقر إقامته في مارالاجو في فلوريدا، «إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن بحلول الوقت الذي أتولى فيه منصبي، فإن كل الجحيم سيفتح في الشرق الأوسط، وهذا لن يكون في صالح حماس. ولن يكون الأمر جيدًا حقًا لأي شخص».
وأضاف ترامب: «سوف يندلع الجحيم، ولا داعي لقول المزيد، لكن هذا هو الأمر، ولم يكن ينبغي أن يحدث هذا أبدا»، في إشارة إلى الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في ٧ أكتوبر ٢٠٢٣.
وتابع: «إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل ٢٠ يناير ٢٠٢٥، وهو التاريخ الذي أتولى فيه بفخر منصبي كرئيس للولايات المتحدة، فسيكون هناك جحيما سيدفع في الشرق الأوسط ثمنه الباهظ، وأولئك المسئولون الذين ارتكبوا هذه الفظائع ضد الإنسانية».
وذكر، على شبكته تروث سوشيال: «سيتعرض المسئولون عن ذلك لضربة أقوى من أي ضربة أخرى تعرض لها أي شخص في التاريخ الطويل والحافل للولايات المتحدة الأمريكية، أطلقوا سراح الرهائن الآن».
من جانبه، قال ستيفن ويتكوف، الذي اختاره ترامب لشغل منصب المبعوث الخاص للشرق الأوسط، إن المفاوضين «يحققون الكثير من التقدم» بشأن صفقة لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة.
وأضاف ويتكوف إنه «يأمل حقًا أن يكون لدينا بحلول حفل التنصيب بعض الأمور الجيدة التي سنعلنها نيابة عن الرئيس»، وذكر أنه سيعود إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث تجري المفاوضات .
وتابع: «الرئيس وسمعته والأشياء التي قالها هي التي تقود هذه المفاوضات، لذا نأمل أن تنجح كل الأمور وأن نتمكن من إنقاذ بعض الأرواح».
كان ترامب قد قال، في ديسمبر الماضى، إنه «سيتم دفع ثمن باهظ في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة» قبل أن يقسم اليمين كرئيس.