إدخال شاحنتي وقود لغزة عبر معبر رفح بحمولة 70 ألف لتر
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
سمحت السلطات المصرية صباح اليوم الاثنين بأدخال شاحنتي وقود لقطاع غزة عبر معبر رفح البري تابعتين للاونوروا منها شاحنة بحمولة 60 الف لتر وشاحنة ثانية بحمولة 10 الاف لتر وجلاي تسليمها للجانب الفلسطيني بقطاع غزة اليوم
كما استقبلت السلطات المصرية امس 5 جرحي فلسطينيين و63 مريض سرطان و47 مرافق من ذويهم عبر معبر رفح البري لعلاج المرضي بمستشفيات الامارات وتركيا كما عبر لقطاع غزة 40 شاحنة مساعدات فلسطينية وجري استقبال 675 من حاملي الجنسيات الاجنبية والمصريين قادمين من قطاع وجري انهاء اجراءات عبورهم للجانب المصري كما عبر لقطاع غزة امس شاحنتي وقود بحمولة 69 الف لتر وقود .
وقد وصل وزير الصحة المصري لمطار العريش الدولي صباح اليوم استعدادا للتوجه الي معبر رفح البري اليوم لاستقبال الاطاف الفلسطينين الخدج حال وصولهم من مستشفي الشفاء بقطاع غزة لرعايتهم بالمستشفيات المصرية كما ودع وزير الصحة اليوم الجرحي والمرضي الفلسطينيين المتوجهين للعاج بتركيا اليوم بحضور سفير تركيا بالقاهرة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العريش الدولي السلطات المصرية الامارات رفح البري قطاع غزة مطار العريش الدولي معبر رفح البري معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مراسل إكسترا نيوز : توقف إدخال المساعدات اليوم إلى غزة واستئنافها غدًا
قال عوض الغنام، مراسل قناة "إكسترا نيوز"، إنه توقفت عملية إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة، اليوم السبت، وذلك بعد إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي معبري العوجة التجاري وكرم أبوسالم جنوب مدينة رفح، موضحًا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت بوابتي المعبرين من الجانب الآخر بدعوى أن السبت عطلة في إسرائيل.
وأضاف مراسل الفضائية، خلال تغطية حية من أمام المعبر، أن المساعدات تأخذ دورها من ساعات الغد، وتبدأ بدخولها إلى غرة، وبالأمس صدر تقرير يفيد بدخول ١٠ آلاف شاحنة إلى قطاع غزة.
وتابع المراسل أن معبر رفح شهد أمس وقفة شعبية حاشدة ستظل ذكرى للتاريخ، حيث تجمع مواطنون من مختلف الفئات، ومن مختلف محافظات الجمهورية، معبرين عن الموقف الشعبي الرافض لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدين دعمهم الثابت للقضية الفلسطينية.
ورفع المصريون المحتشدون أمام معبر رفح لافتات كتب عليها "تهجير الفلسطينيين خط أحمر.. لا للتهجير"، كما رفعت الوفود الشعبية أعلام مصر وأعلام فلسطين، وضمت الوفود السياسية والشعبية عددا كبيرا من نواب مجلسى النواب والشيوخ، كما ضمت أعدادا كبيرة من المواطنين الرافضين بقوة لدعوات التهجير للشعب الفلسطينى، مؤكدين دعمهم موقف القيادة السياسية.