أستاذ العلوم السياسية: مصر فرضت سياستها بملف إدخال المساعدات الإنسانية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قالت الدكتورة إيمان زهران أستاذ العلوم السياسية، إن القاهرة قدمت استجابة سريعة للحالات الإنسانية منذ اللحظات الأولى لـ7 أكتوبر وحتى الوقت الراهن، مشيرة إلى أنه تم تسخير مطار العريش وإرسال المساعدات والمواد الإغاثية والإنسانية عبر معبر رفح.
القاهرة هي القبلة الأولى في إدارة التفاعلات القائمة في إدارة القضية الفلسطينيةوأضافت «زهران»، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج في برنامج «هذا الصباح» على شاشة «extra news»، أن القاهرة هي القبلة الأولى في إدارة التفاعلات القائمة في إدارة القضية الفلسطينية، لافتة إلى الإشادات الدولية والإقليمية التي شهدها الدور المصري نحو غزة، ليس فقط في إدارة ملف المساعدات الإنسانية لكن أيضا في التحركات المصرية سواء على مستوى الدبلوماسية الرئاسية أو دور الخارجية المصرية ومن بينها ما يشهده اليوم من اجتماع وزراء الخارجية بحضور وزير الخارجية المصري في بكين الذي تحدث عن الرؤية المصرية للأحداث التي تشهد تفاقما.
وأوضحت أستاذ العلوم السياسية، أن الأحداث الراهنة تشهد مناوشات في مناطق متفرقة منها الجنوب اللبناني وغزة والضفة الغربية، وتحركات في سورية ببعض القواعد الأجنبية كذلك التحرك الحوثي بالبحر الأحمر أمس، مشيرة إلى نجاح مصر في فرض رؤيتها سياستها في ملف المساعدات الإنسانية عبر مساعيها الدبلوماسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المساعدات الانسانية غزة إسرائيل معبر رفح المساعدات الإنسانیة فی إدارة
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد يكشف جهود الدولة المصرية في قطاع الزراعة
أكد الدكتور أشرف كمال، أستاذ الاقتصاد الزراعي، أن الدولة المصرية تقوم بجهود كبيرة في قطاع الزراعة، وتتم على عدة محاور، من خلال استراتيجية التنمية الزراعية المستدامة بأهدافها ومحاورها، لافتًا إلى أن هناك سياسة زراعية من خلال ثورة تشريعية في القطاع الزراعي.
استراتيجية التنمية الزراعية
وأشار كمال، خلال مداخلة على قناة "اكسترا نيوز": إلى المحاور الرئيسية لتلك الاستراتيجية، والتي تتمثل في الحفاظ على الموارد الأرضية والماضية وتنميتها، ورفع نسب الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الاستراتيجية، وتحقيق درجة أعلى من الأمن الغذائي، وتحسين مناخ الاستثمار الزراعي، وزيادة تنافسية الصادرات الزراعية المصرية.
محاور استيراتيجية التنمية الزراعية
وأضاف أستاذ الاقتصاد الزراعي، أن كل ذلك تم ذلك من خلال محاور محددة، أولها التوسع الأفقي من خلال المشروعات القومية الزراعية الكبرى، كالدلتا الجديدة وتوشكى الخير وشمال ووسط سيناء وغيرها من المواضع، بالإضافة إلى التوسع الرأسي من خلال استنباط أصناف عالية الإنتاجية ومتحملة للإجهاد البيئي.