نجلاء بدر تكشف تطورات حالتها الصحية بعد تعرضها لوعكة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشفت الفنانة نجلاء بدر عن تطورات حالتها الصحية، بعد تعرضها لوعكة صحية، مؤخرا، وذلك بعد انتهائها من تصوير مسلسلها الأخير «صوت وصورة»، الذي يعرض حاليا على شاشة قناة «dmc» وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
نجلاء بدر تكشف حالتها الصحيةوقالت نجلاء بدر في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنّ حالتها الصحية تتحسن، وبدأت جلسات علاج طبيعي على قدميها، مطالبة الجمهور بالدعاء لها بتخطي أزمتها الصحية في أقرب وقت، حتى تعود مرة أخري لممارسة حياتها العملية.
وكانت نجلاء بدر كشفت عن تعرضها لوعكة صحية، خلال تصريحات خاصة سابقة لـ«الوطن»، إذ قالت: «إنها أصيبت بالتهاب حاد، وارتشاح في وتر أكيلس في القدمين».
مسلسل «صوت وصورة»وانتهت نجلاء بدر مؤخرا من تصوير مسلسل «صوت وصورة»، الذي تدور أحداثه حول رضوى، المتهمة بقتل الرجل الذي دمر حياتها وتحرش بها وأفلت من العقاب، تتراكم الأدلة الدامغة ضدها، وخاصة لقطات الفيديو لجريمة القتل، ومع ذلك، لا شيء يبدو كما هو عليه، ولكن وبمساعدة الذكاء الاصطناعي، كل شيء ممكن.
ويشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم حنان مطاوع، صدقي صخر، وليد فواز، ناردين فرج، عمرو وهبة، رامي الطمباري، إيمان الشريف، هاجر عفيفي، ولاء الشريف، مروة عيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجلاء بدر الفنانة نجلاء بدر مسلسل صوت وصورة حالتها الصحیة نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
وفاة شابة بريطانية بعد تشخيص خاطئ لآلام الظهر
خاص
لم تكن الشابة البريطانية كيت دروموند تتوقع أن آلام الظهر التي شعرت بها في مقتبل العشرينات ستقود إلى مأساة صحية صادمة، إذ تبيّن لاحقاً أنها تعاني من ورم سرطاني خبيث ظل ينمو خفية داخل جسدها.
كيت، البالغة من العمر 25 عامًا، بدأت رحلتها مع الألم في عام 2020، وظنت أن التمارين الرياضية أو الجلوس الخاطئ وراء معاناتها، وعندما تفاقم الألم ووصل إلى الورك، توجهت إلى قسم الطوارئ، حيث شُخصت حالتها بشكل مبدئي بأنه “عرق النسا”.
عدم اقتناعها بالتشخيص دفعها إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي لاحقًا، لتكتشف المفاجأة، ورم سرطاني بحجم ثمرة الغريب فروت في منطقة الحوض.
رغم بدء العلاج، تدهورت حالتها بسرعة، حيث انتقل السرطان إلى الرئتين والكبد والعظام، مما أدى إلى وفاتها في مارس 2022، بعد صراع دام شهوراً.
شقيقتها كيلي دروموند تحدثت بألم قائلة: “ربما لو تم التشخيص مبكرًا، لكان هناك أمل. الأعراض بدأت خفيفة، لكنها تفاقمت بشكل مرعب خلال أيام”.
وأضافت عن شقيقتها الراحلة: “كيت كانت روحاً دافئة، مليئة بالمرح واللطف، وضحكتها لا تُنسى. أكثر ما نشتاق إليه هو ضحكتها المعدية”.
تشارك العائلة اليوم قصة كيت ضمن فعاليات التوعية بسرطان المراهقين والشباب خلال شهر أبريل، برسالة مؤثرة اختصرتها كيلي: “لا تنتظر، واضحك أكثر. أعتقد أنها كانت ستقول ذلك بكل حب.”