تعرض ممثلية فلسطين في بريطانيا لهجوم رابع.. والسفير يعلق
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قالت ممثلية فلسطين لدى بريطانيا إنها تعرضت لأربع هجمات في الأسابيع الأخيرة، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن حكومة رئيس الوزراء، ريشي سوناك، مستمرة في تجاهل طلبات حماية البعثة الدبلوماسية.
وكتبت ممثلية فلسطين في لندن على حسابها الموثق على منصة "إكس" إنها تعرضت لهجوم وتخريب يوم السبت الماضي.
وفوق ذلك، تلقت الممثلية تهديدات بالقتل كما أُلحقت أضرار بمركبات الممثلية وتعرضت ممتلكاتها للتخريب.
وذكرت أن هذا الهجوم الذي وقع يوم 18 نوفمبر الجاري، هو الرابع خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وأضافت أنها أبلغت الشرطة البريطانية بالهجمات والتهديدات التي تلقتها.
ولفتت إلى أن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، طلب حماية دبلوماسية فورية لممثلية فلسطين في لندن من الحكومة البريطانية، محملا سوناك وحكومته مسؤولية سلامة السفير وطاقم السفارة وعائلات العاملين فيها.
وقالت الممثلية إن الحكومة البريطانية فشلت في تأمين الحماية الدبلوماسية للبعثة الفلسطينية، بما يتماشى مع المعايير الدولية.
وكتب سفير فلسطين لدى بريطانيا، حسام زملط، على حسابه بمنصة "إكس"، إن الحكومة البريطانية فشلت في تأمين حماية للبعثة الدبلوماسية الفلسطينية في لندن، وفقا للمعايير الدلوية.
وأضاف أن "عدم اتخاذ أي إجراء من قبل الحكومة البريطانية أمر لا يمكن تفسيره"، واعتبر الأمر "غير مقبول".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات فلسطين لندن إكس الشرطة البريطانية محمود عباس الحكومة البريطانية سوناك سفير فلسطين حسام زملط بريطانيا فلسطين حسام زملط ريشي سوناك فلسطين لندن إكس الشرطة البريطانية محمود عباس الحكومة البريطانية سوناك سفير فلسطين حسام زملط أخبار فلسطين الحکومة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.
وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.
وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.
كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.
قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.
وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.
ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.
وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.