تطوير «سلخانة» مدني للدخول في صادر اللحوم
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تطوير سلخانة مدني للدخول في صادر اللحوم، مدني 8211; نبض السودان أعلن إتحاد الجزارين بولاية الجزيرة عن الجهود المبذولة لتأهيل وتطوير سلخانة مدني بالإتفاق مع أحد المستثمرين .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تطوير «سلخانة» مدني للدخول في صادر اللحوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مدني – نبض السودان
أعلن إتحاد الجزارين بولاية الجزيرة عن الجهود المبذولة لتأهيل وتطوير سلخانة مدني بالإتفاق مع أحد المستثمرين السعوديين لتحويله لمسلخ للصادر لتواكب التطور التقني في العالم وذلك لتعزيز جهود الإتحاد الرامية للإهتمام بالدخول في مجالات صادر اللحوم.
وأقر الأستاذ نادر علي حسين الأمين المالي لإتحاد الجزارين بولاية الجزيرة في تصريح لسونا تردي الخدمات والبيئة بسلخانة مدني في الوقت الذي يحقق فيه المسلخ إيرادات مقدرة يمكن توظيفها للتأهيل والتطوير وإحداث نقلة نوعية في الخدمات وعدد مساهمات الإتحاد في تحقيق الإستقرار للأسر المتضررة بسبب الحرب من خلال دعم مراكز الإيواء ودعم النزلاء بسجن مدني العمومي.
كما شارك الإتحاد في الإستعداد لفصل الخريف بصيانة وتأهيل بعض المصارف داخل الأسواق بمدني والتعاون مع بعض المنظمات لدعم العمل الخيري والإنساني.
و أعلن أمين مال إتحاد الجزارين أن سعر كيلو العجالي 3 ألف جنيه والضأن 5 ألف جنيه وأشار لضعف القوة الشرائية بالرغم من الكثافة السكانية الكبيرة التي أفرزتها الحرب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية يوضح كيفية تطوير العلاقات الاقتصادية بين مصر وكينيا
أكد الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، أن حجم التبادل التجاري بين مصر وكينيا يبلغ 567 مليون دولار، وهو رقم متواضع نسبيًا، إلا أن كينيا تعد الشريك التجاري الأول لمصر في القارة الإفريقية، وذلك بفضل الروابط الاقتصادية التي تجمع البلدين ضمن تجمع الكوميسا، فضلًا عن الروابط الجغرافية التي يمثلها نهر النيل والانتماء المشترك للقارة الإفريقية.
وأضاف خلال مداخلة في برنامج "منتصف النهار"، المذاع عبر "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أن مصر، باعتبارها دولة محورية في إفريقيا، لطالما لعبت دورًا قياديًا في حركات التنمية كما قادت سابقًا حركات التحرر.
وأشار إلى أن هناك أسسًا يمكن البناء عليها لتعزيز العلاقات المصرية الكينية، خاصة أن كينيا تتمتع بموقع استراتيجي في شرق إفريقيا، ولها حدود مباشرة مع إثيوبيا، الصومال، جنوب السودان، وتنزانيا.
وتابع، أن هذا الموقع الجغرافي يمنح مصر فرصة لتعزيز تعاونها مع كينيا لمواجهة العديد من التحديات التي تعاني منها القارة الإفريقية، سواء فيما يتعلق بالأمن في الصومال وجنوب السودان، أو قضايا الأمن المائي، وعلى رأسها سد النهضة، حيث تسعى مصر إلى التوصل لاتفاق دائم وعادل يحقق رضا جميع الأطراف.
واختتم ترك حديثه بالتأكيد على أن أهمية هذه الزيارة تكمن في وضع أسس واضحة تُمكن مصر من التحرك بفاعلية لمواجهة التحديات واستغلال الفرص الحقيقية لتعزيز التعاون المشترك مع كينيا.