شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اتحاد الغاز الياباني يتطلع لإمدادات مستقرة من الشرق الأوسط، وتحاول اليابان، التي تفتقر إلى الموارد، تعزيز أمن الطاقة لديها إذ لا تزال تعتمد بشكل كبير على واردات النفط و الغاز الطبيعي المسال. ومن .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد الغاز الياباني يتطلع لإمدادات مستقرة من الشرق الأوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اتحاد الغاز الياباني يتطلع لإمدادات مستقرة من الشرق...

وتحاول اليابان، التي تفتقر إلى الموارد، تعزيز أمن الطاقة لديها إذ لا تزال تعتمد بشكل كبير على واردات النفط والغاز الطبيعي المسال.

ومن المقرر أن يزور كيشيدا السعودية والإمارات وقطر بعد مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي في ليتوانيا.

وقال هونجو إن "العلاقة بين الدول ستكون مهمة للغاية من أجل الحصول على مشتريات مستقرة من الوقود".

وأضاف في مؤتمر صحفي "نتمنى أن يعمل رئيس الوزراء بجد على التعاون الدبلوماسي مع الدول لضمان مشتريات مستقرة من الوقود".

وردا على سؤال عما إذا كان يتعين على مشتري الغاز الطبيعي المسال اليابانيين التفكير في عقود طويلة الأجل مع قطر، قال هونجو الذي يترأس أيضا مجلس إدارة شركة أوساكا غاز إن ذلك سيعتمد على الاستراتيجيات الفردية.

وذكر أن المشترين اليابانيين عادة ما يتفاوضون على بنود العقود مع دول مختلفة وينظرون في الشروط المختلفة.

وأضاف "من المحتمل أن تكون قطر واحدة من الموردين الواعدين المرشحين، لكن تحديد سياسة الشراء متروك لكل شركة من خلال النظر في بنود مثل الإطار الزمني والأسعار".

ومنذ بداية الحرب في أوكرانيا العام الماضي، احتدمت المنافسة على الغاز الطبيعي المسال، لأن أوروبا تحديدا تحتاج إلى كميات هائلة منه لمساعدتها على تعويض الغاز الوارد عبر خطوط أنابيب من روسيا.

وتفوقت الشركات الآسيوية، التي تقبل على اتفاقيات طويلة الأجل للبيع والشراء، على أوروبا في تأمين الإمدادات من خطة توسع تجري على مرحلتين في قطر، والتي سترفع قدرتها على تسييل الغاز الطبيعي إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام 2027 من 77 مليونا حاليا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط الغاز الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشاد اللواء إبراهيم المصرى وكيل لجنة الدفاع والأمن و القومى بمجلس النواب، بالجهود التى تبذلها الدولة المصرية لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط، باستمرار الهدنه فى غزة، بالإضافة إلى جهود الاعمار، مؤكدًا بأن التاريخ يثبت كل يوم بأن مصر هى ركيزة الاستقرار، وانها رمانة الميزان وأن جهود مصر هى الفرصة الأخيرة إذا أراد الجميع استقرار وامان وتنميه فى الشرق الأوسط والعالم.

وبين وكيل دفاع النواب فى تصريحات لـ “ المحررين البرلمانيين” اليوم، بأن العرب قوة لا يستهان بها ولا يستطيع كأننا من كان أن يفرض عليهم أو يملى عليهم متى توحدوا، وأن مانراه اليوم من تنسيق و اصطفاف عربى حول رفض التهجير الفلسطينين، أظهر المعدن العربى الأصيل، ورسالة للعالم كله بأن العرب يجمعهم روابط الدم واللغة والدين، وموقفهم دليل على شهامتهم وكرامتهم، ولن تفرقهم أى محاولات خارجية هدفها زعزعة الاستقرار فى المنطقة.


ولفت إبراهيم المصرى، إلى أن على المجتمع الدولى أن يضطلع إلى مسؤولياته و يتوحد لرفض الظلم وإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط ورفض وقاحة ومطالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، مبينًا بأن مصر لم ولن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية ومطالب الشعب الفلسطينى وإقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.

وتابع وكيل دفاع النواب، أن الأطروحات المصرية لإنقاذ السلام بخطط اعمار غزة دون مغادرة الفلسطينين أراضيهم، هو الخيار الأفضل و الأوحد الذي سيقبله الشعب الفلسطينى الباسل المدافع عن أرضه ووطنه والشعوب العربية.
 

مقالات مشابهة

  • الصدام بين رؤية ترامب للسياسة الخارجية وواقع الشرق الأوسط
  • وزيرة البيئة تبحث مع نائب رئيس شركة «BP» تنفيذ مشروعات الغاز الطبيعي المتجدد في مصر
  • وزيرة البيئة تبحث مع الشركة البريطانية للبترول تنفيذ مشروعات الغاز الطبيعي المتجدد
  • قصة صناعة مصطلح الشرق الأوسط
  • شاهد.. الآلاف يتظاهرون في لندن ضد خطة ترامب حيال غزة
  • Capital.com “أفضل شركة وساطة في الشرق الأوسط 2024”
  • الريادة في الترفيه.. الرياض تستضيف قمة "IAAPA" الشرق الأوسط 2025
  • دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
  • العراق يفوز بمنصب في لجنة الشرق الأوسط لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • ما توقعات أوابك لأسواق الغاز في 2025؟