اليوم العالمي للطفل.. سبب اختيار 20 نوفمبر ل الاحتفال في مثل هذا اليوم.. يعد اليوم العالمي للطفل فرصة لتسليط الضوء على حقوق الطفل وأهميتها في بناء مجتمعات قوية، ويسعى هذا اليوم إلى تعزيز حماية الأطفال من التمييز والعنف، وضمان حقوقهم في التعليم والرعاية الصحية.

ويعكس هذا الحدث التزام المجتمع الدولي بضمان بيئة آمنة وصحية للأطفال، مما يسهم في بناء مستقبل أفضل وأكثر إنسانية.

اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي للطفل.. محاولات عربية وعالمية لإنقاذ الأطفال الفلسطينيين من وحشية إسرائيل

ما سبب اختيار 20 نوفمبر للاحتفال باليوم العالمي للطفل؟

وتم اختيار 20 نوفمبر للاحتفال باليوم العالمي للطفل لتكريم تاريخ اعتماد "اتفاقية حقوق الطفل" من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 نوفمبر 1989.

قصة اليوم العالمي للطفل(تعرف عليها) في اليوم العالمي للطفل.. دعاء للأطفال مكتوب تزامنا مع اليوم العالمي للطفل.. واقع مؤلم لأطفال الشرق الأوسط

وهذه الاتفاقية تعد إطارًا دوليًا لحماية حقوق الطفل في مختلف جوانب حياتهم، بما في ذلك الحق في الحياة والتنمية والمشاركة والحماية.

وتحديد هذا التاريخ يعكس التزام العالم بتحسين وضع الأطفال وضمان حقوقهم.

طرق احتفال العالم العربي باليوم العالمي للطفل

نرصد لكم في السطور التالية طرق احتفال العالم العربي باليوم العالمي للطفل:-

اليوم العالمي للطفل.. سبب اختيار 20 نوفمبر ل الاحتفال في مثل هذا اليوم

1- الفعاليات المدرسية: تنظم المدارس فعاليات تثقيفية وترفيهية، تشمل مسرحيات وورش عمل حول حقوق الطفل والوعي بقضاياهم.

2- الفعاليات الاجتماعية: تقام فعاليات في المجتمعات المحلية تشمل الألعاب الترفيهية والأنشطة الثقافية للأطفال.

3- الحملات التوعية: يتم تنظيم حملات إعلامية توعية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لنشر الوعي بحقوق الطفل وتحفيز المشاركة في الاحتفالات.

4- التظاهرات الرياضية: تقام فعاليات رياضية خاصة بالأطفال، تشجع على النشاط البدني وتعزز الروح الرياضية.

اليوم العالمي للطفل.. سبب اختيار 20 نوفمبر ل الاحتفال في مثل هذا اليوم

5- البرامج التلفزيونية: يُخصص بعض البرامج التلفزيونية للأطفال خصيصًا في هذا اليوم، تسلط الضوء على قضاياهم وتقدم محتوى ترفيهي وتعليمي.

6- المشاركة في مشاريع خدمية: يشجع البعض على المشاركة في مشاريع خدمية تعنى بتحسين ظروف الأطفال في المجتمع.

7- المساهمة في المؤسسات الخيرية: يتبرع الناس بالزيارة إلى المؤسسات الخيرية التي تعنى برعاية الأطفال أو بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اليوم العالمي للطفل قصة اليوم العالمي للطفل بالیوم العالمی للطفل الیوم العالمی للطفل حقوق الطفل

إقرأ أيضاً:

مقترح برلماني لخفض سن القبول برياض الأطفال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، اقتراح برغبة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزير التربية والتعليم، في شأن إعادة النظر في السن القانونية للالتحاق بمرحلة رياض الأطفال في مصر، من خلال النزول بسن القبول في مرحلة رياض الأطفال المستوى الأول إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات.

وقالت النائبة:" سن القبول في المدارس المصرية قضية قديمة الأزل متجددة كل عام تبحث عن حل لعدد من الأطفال الذين لا يتمكنون من التسجيل في المدارس بسبب يوم أو أيام قليلة تقف حائلاً أمام قبولهم الأمر الذي يؤدي إلى ضياع سنة دراسية عليهم".

وأضافت:"تحديد العمر المناسب لدخول الطفل رياض الأطفال من القضايا التي تحتاج إلى علاج جذري حيث أنها تشغل بال العديد من الأسر المصرية، خاصة تلك التي يولد أطفالها في الأشهر الأخيرة من العام، فمعايير القبول التي تحددها معظم رياض الأطفال، والتي تعتمد على حساب السن حتى أول شهر أكتوبر ، وهو ما يجعل العديد من الأطفال الذين ولدوا في آخر العام غير مؤهلين للالتحاق برياض الأطفال في نفس العام الذي يبلغون فيه السن القانونية للالتحاق".

 وأردفت "عبدالحميد"، يواجه الأطفال المولودون في آخر العام فارقاً زمنياً كبيراً بينهم وبين أقرانهم الذين ولدوا في بداية العام نفسه، مما قد يؤثر في استعدادهم الأكاديمي والاجتماعي لدخول رياض الأطفال، كما يواجه أولياء أمورهم مشاكل ومعاناة في سبيل ضمان مكان لأطفالهم.

وتابعت "عضو مجلس النواب"، وفقًا لما هو معمول به حاليًا عند تقديم رياض الأطفال في المدارس الحكومية يكون حساب السن للقبول برياض الأطفال حتى أول أكتوبر من كل عام، ونتيجة لذلك هناك شكاوى من أولياء الأمور نتيجة تأخر قبول أبنائهم في المدارس نظراً لعدم إتمامهم السن المحدد بفارق أيام ما يضيع عليهم سنة دراسية.

وكشفت "نائبة البرلمان"، إن ميلاد الطفل قد يقل بأيام أو أسابيع من التاريخ الميلادي المحدد من قبل وزارة التربية والتعليم، يغلق أمامه أبواب القبول في المدارس، مشيرة إلى أن هذا القرار لم يأخذ بعين الاعتبار أن نسبة المواليد تكون في زيادة في شهري أكتوبر ونوفمبر، مطالباً بإعادة النظر في القرار.

وأكدت على أن النزول بالسن القانونية للقبول في مرحلة رياض الأطفال إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات يتماشى مع التطور الإنمائي للطلبة، حيث أثبتت البحوث أن الطفل عند إكماله 3 سنوات يصبح أكثر قابلية للتعليم الأكاديمي والسلوكي والنصح والتوجيه التربوي.

كما أكدت النائبة آمال عبدالحميد، على أن النزول بسن القبول بمرحلة رياض الأطفال يشكل خطوة جوهرية نحو تعزيز الاستثمار في مرحلة الطفولة المبكرة والتي تُمكنا من بناء أجيال واعية ومُنتجة، حيث تعد مرحلة رياض الأطفال محطة هامة في حياة الطفل تساهم في بناء شخصيته وتنمية مهاراته الاجتماعية والتعليمية والسلوكية تُهيئهم للمراحل القادمة.

مقالات مشابهة

  • مقترح برلماني لخفض سن القبول برياض الأطفال
  • جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
  • الاعتداء الجنسي.. خطر يُهدد سلامة الطفل
  • الاعتداء الجنسي خطر يهدد سلامة الطفل
  • اليوم العالمي لسرطان الأطفال.. نصائح للآباء والأمهات
  • اليوم العالمي لسرطان الأطفال 2025.. مبادرة عالمية يقودها الاتحاد الدولي لمكافحة سرطان الأطفال
  • بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال.. السيدة الأولى جالت على ثلاثة مراكز للعلاج
  • “قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة
  • القانون يحدد مواصفات الأطعمة التي يتناولها الطفل.. تفاصيل
  • باليوم العالمي للإذاعة.. راديو شفق صوتٌ يتجاوز حدود المكان