بسام الدخيل: الشباب بحاجة إلى إضافة عناصر شابة محلية وعالمية .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي بسام الدخيل أن نادي الشباب ليس كمثل أي نادي آخر، حيث أنه كان يعاني في الفترة الأخيرة بشكل كبير، كما أنه بحاجة إلى إضافة عناصر شابة جديدة، سواء أكانت محلية أو عالمية.
وأضاف الدخيل أن إدارة الشباب تعمل جاهدة من أجل استقدام مهاجم بديل لـ حبيب ديالو، والذي يعتبر هو المهاجم الأسوأ في تاريخ النادي، أما عن إيفر بانيغا فهو بالنسبة للشبابيين حالة عاطفية، ويتمنون استمراره ولكن حكم السن، يجعل من المتوقع أن يكون هذا الموسم هو الأخير له.
وتابع أنه بالنسبة للاعبين المحليين، فإنه يرى أن محمد الكويكبي هو احتياج مهم للشباب، فين المهم وجود خط بديل محلي، وكذلك قوي، بسبب البطولات الكثيرة الخارجية، وأيضًا تعدد البطولات المحلية.
وأردف الدخيل أن الشباب يحتاج إلى جهد كبير في الشتوية القادمة، حيث أنهم بحاجة لاستقدام لاعبين أجانب، حتى يحدثون فارقًا مع النادي.
#بسام_الدخيل:
إدارة #الشباب تعمل على جلب مهاجم بديل لـ"حبيب ديالو" وهو المهاجم الأسوأ في تاريخ النادي، والموسم الحالي يٌعتبر الأخير لـ"إيفر بانيغا" مع الفريق.. ومحمد الكويكبي احتياج في #الشباب@Bassam_13#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/TIkpcyxPiz
— #دورينا_غير (@SBA_sport) November 19, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الميركاتو الشتوي حبيب ديالو
إقرأ أيضاً:
الأسوأ لم يأت بعد.. خبراء يكشفون حجم المخاطر في لوس أنجلوس
كشف عدد من الخبراء تفاصيل جديدة متعلقة بالوضع في المدينة الأغنى بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث تواجه كاليفورنيا أزمة بسبب الحرائق، إذ يجاهد رجال الإطفاء لإخماد ألسنة اللهب في جنوب كاليفورنيا بينما يبدو أن المطر الذي ينتظره السكان قد يتحول إلى كابوس جديد.
تحديات ما بعد الحرائقوفي جنوب كاليفورنيا، بعد أن أحرقت النيران التلال شديدة الانحدار، أصبحت المناطق التي جُرِّدت من الغطاء النباتي عرضة لأخطار جديدة، فالأمطار الغزيرة التي ينتظرها سكان المنطقة بفارغ الصبر قد تؤدي إلى فيضانات مفاجئة وانهيارات طينية، وتدفقات حطام، ما قد يدمر ما تبقى من أرواح وممتلكات، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية نقلا عن مجلة ذا أتلانتيك الأمريكية
ووفقًا للباحث جيسون كين، من برنامج مخاطر الانهيارات الأرضية التابع للمسح الجيولوجي الأمريكي، فإن المنحدرات المحترقة بشدة تصبح مصدرًا لخطر كبير عند هطول الأمطار، والفكرة بسيطة: الغطاء النباتي المحترق الذي كان يثبت التربة أصبح غائبًا، ما يجعل الانهيارات الطينية وشيكة بمجرد وصول المياه.
ولتحديد المناطق الأكثر عرضة للخطر، يعتمد الباحثون على صور الأقمار الصناعية بالأشعة تحت الحمراء، التي تُظهر شدة الأضرار التي لحقت بالمنحدرات، ويتم دمج البيانات المتعلقة بشدة الحروق، وانحدار التلال، وتركيبة التربة في نماذج محوسبة، تهدف إلى تقدير المناطق التي قد تشهد تدفقات حطام كارثية عند هطول الأمطار.
ويوضح الباحث في برنامج مخاطر الانهيارات الأرضية التابع للمسح الجيولوجي الأمريكي: لا تزال الخرائط التي تتنبأ بالمسارات المحتملة لتدفقات الحطام غير مكتملة، نحن نقترب من تحقيقها، ولكننا لم نصل بعد إلى الجاهزية الكاملة.
كارثة مونتيسيتووفي ديسمبر 2017، اشتعلت حرائق غابات ضخمة بالقرب من سانتا باربرا، أسفرت عن احتراق أكثر من 282 ألف فدان، لكن الكارثة الحقيقية وقعت في يناير 2018، عندما تسببت أمطار غزيرة في تدفقات حطام هائلة، جرفت معها كل ما في طريقها، وبلغ حجم تدفقات الحطام حينها ما يعادل 272 حوض سباحة أولمبي من الطين والصخور وأغصان الأشجار.
واجتاحت التدفقات بلدة مونتيسيتو، ما أسفر عن مقتل 23 شخصًا وإصابة 167 آخرين دُمرت مئات المنازل، وأغرق الطين الطريق السريع 101، ما أدى إلى شلل الحركة لأسابيع.
السيناريو الأسوأويتفق الخبراء على أن تدفقات الحطام تشكّل الخطر الأكبر بعد حرائق الغابات، وأنها ليست مجرد فيضانات، بل كتلة من الطين والصخور يمكنها سحق المنازل واقتلاع السيارات من أماكنها.
فيما وصف الكاتب جون ماكفي في كتابه «التحكم في الطبيعة» كيف تدفقت الطمي والصخور إلى منزل عائلة في كاليفورنيا: كانت المادة المظلمة تملئ السيارات وكأنها عجينة خبز مملوءة بالزبيب، وارتفعت المياه داخل المنزل، محطمة النوافذ، وجعلت الهروب شبه مستحيل.