شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الصادرات التونسية ليبيا تحتل المركز الأولى في صادرات الفواكه، أفاد المرصد الوطني للفلاحة في تونس، بأنّ السوق الليبية احتلت المركز الأول من الصادرات التونسية للفاكهة بـ 60.5بالمائة . وأضاف المرصد بأنّ .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصادرات التونسية.

. ليبيا تحتل المركز الأولى في صادرات الفواكه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصادرات التونسية.. ليبيا تحتل المركز الأولى في...

أفاد المرصد الوطني للفلاحة في تونس، بأنّ السوق الليبية احتلت المركز الأول من الصادرات التونسية للفاكهة بـ 60.5%.

وأضاف المرصد بأنّ ليبيا استوردت 9.9 أطنان من الفواكه التونسية حتى 3 يوليو 2023، مقابل 15 طنًّا خلال الفترة نفسها من الموسم الماضي، أي بانخفاض 34.4% في الكمية.

ويُعدّ الخوخ الفاكهة الرئيسية المصدَّرة إلى ليبيا بـ43.4%، من نسبة الصادرات، فيما احتلت السوق الإيطالية المركز الثاني بقيمة 13.1 مليون دينار.

وأشار التقرير إلى أنّ تونس تحافظ على مكانتها في السوق الليبية التي تستوعب وحدها نحو 90% من صادرات الغلال، خاصة الخوخ بوطبقاية الذي يشهد طلبا كبيرا من المستهلك الليبي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«البازين».. أيقونة السفرة الليبية

أحمد عاطف (القاهرة)
تتميز المائدة الرمضانية الليبية بأطباقها المتميزة، التي تعكس التقاليد الغذائية والتنوع الثقافي الكبير بين طقوس أهل العاصمة طرابلس والمنطقة الشمالية الغربية، وتأثير الثقافة الأمازيغية، حيث تمتزج الأذواق المختلفة لتشكل مائدة رمضانية تجمع بين الأصالة والتجديد.
رغم التنوع الكبير في الأكلات الليبية، يظل طبق «البازين» نقطة التقاء بين مختلف المناطق، فهو من أشهر الأطباق التقليدية التي تعود جذورها إلى الأمازيغ الليبيين، ويشبه «البازين» في قوامه العصيدة السودانية، إذ يُصنع من دقيق الذرة، وهو طبق مشابه لوجبة تسمى «فوفو» المنتشرة في غرب أفريقيا.

يمثل «البازين» أكثر من مجرد وجبة، فهو تقليد اجتماعي يجمع العائلات والأصدقاء خلال شهر رمضان، حيث يُطهى بكميات كبيرة ويوزع على المحتاجين، وتتعدد طرق تقديمه، حيث يُقدَّم مع اللحم أو الدجاج أو الأسماك في المناطق الساحلية. 
واعترافًا بأهميته، سعت ليبيا لإدراج «البازين» ضمن قائمة التراث العالمي إلى جانب المبكبكة والكسكسي بالبصل، والطلب ما زال قيد الدراسة في منظمة «اليونسكو».

مع رفع أذان المغرب، يبدأ الليبيون إفطارهم بالتمر واللبن الحليب اقتداءً بالسنة النبوية الشريفة، ثم يتجه بعضهم إلى المساجد لأداء الصلاة قبل استكمال وجبة الإفطار، ويأتي على رأس المائدة طبق الشوربة الحمراء، التي يطلق عليها الليبيون لقب «ملكة السفرة»، وتتكون من لحم الضأن والحمص والمعدنوس (البقدونس)، وهي طبق أساسي لا يغيب عن المائدة الرمضانية.
كما لا تخلو المائدة الرمضانية الليبية من أطباق المحاشي الشهيرة، كما هو الحال في الدول العربية المجاورة، إضافة إلى الكسكسي الذي يُعد طبقاً تقليدياً في دول المغرب العربي، ومن الطواجن «الكيما» الذي يتميز بمذاقه، إلى جانب أطباق أخرى، مثل الكيكة الحارة، وهي وجبة لذيذة.
بعد وجبة الإفطار، تحضر الحلويات الليبية التقليدية، حيث تتربع حلوى المقروض والمشرطة على عرش التحلية بعد الإفطار أو في المساء والسهرة، وهما من الحلويات الشعبية التي تُحضَّر خلال الشهر الفضيل.

مقالات مشابهة

  • تراجع أسعار بذور اللفت والكانولا في السوق العالمية بعد الرسوم الصينية على الصادرات الكندية
  • أقوى الدول العربية والعالمية من حيث «القوة الشرائية»!
  • تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
  • بطولة كرة قدم مصغرة في ليبيا تستعين بشبيه النجم الفرنسي “مبابي”
  • هجوم سيبراني خبيث ضرب عدة دول من بينها ليبيا واحتمالية أن يكون أصله ليبي واردة
  • الأسواق في رمضان.. تقلبات في الأسعار وطلب متزايد على الفواكه
  • العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددة
  • «البازين».. أيقونة السفرة الليبية
  • جمعية الصداقة الليبية المغربية: مغاربة ليبيا في أوضاع هشة ويطالبون بالعودة
  • المعارضة التونسية بين رهان السياسي ووجدان القاضي