[ لماذا الحلبوسي خص بالذكر سرقة مصفى بيجي … ؟؟؟؟؟؟؟؟ !!! ]
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
{{ شبيه الشيء منجذب اليه …. وحرامي الدواب يعرف حرامي الهوس …. والدافنينه سوى ، مثل أولاد الكرية ، كلمن يعرف أخييه ….
كول لا }}
على طاري وذكر مصفى بيجي …..
لماذا هدد الحلبوسي بفضح الجهة الحزبية السياسية المشاركة في العملية السياسية والبرلمان والحكومة التي سرقت مصفى بيجي بعد أن طرد من رئاسة البرلمان …… ؟؟
هل أن المصفى سرق بعد طرده ، وهو الٱن بحرارة السرقة يهدد بفضح من سرق المصفى ….
أو أن المصفى قد سرق ، والحلبوسي بعد لم يك نائبٱ برلمانيٱ ، ولا رئيسٱ لمجلس البرلمان ، وهو يعلم ويعرف أن المصفى قد سرقته جهة حزبية سياسية حاكمة متسلطة بلطجية مليشياوية مافيوية …. هو العالم بها ، والعارفها ، والمحددها ، والمخصصها ، والداريها …… ولما أصبح نائبٱ وبعدها رئيسٱ لمجلس البرلمان ، وسكت وجبن ولم ينبس ببنت شفة ، خوفٱ من الجهة المايشياوية المتبلطجة السارقة أن تؤثر على منصبه ، الذي هو مستخدمه مثلما هي الجهة السارقة للمصفى ….. ، بلطجة سارقة لصوية ناهبة ….. ؟؟؟ !!!
لا تبيع يا حلبوسي فرارات بخبز يابس على الشعب العراقي ….
ولا تعلم اليتيم على البكاء …..
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
سوريا تحذر إيران من نشر الفوضى وتؤكد على سيادتها الوطنية
طالبت وزارة الخارجية السورية، مساء اليوم الثلاثاء، إيران باحترام إرادة الشعب السوري وسيادة بلاده وسلامته.
وقالت الخارجية السورية: على إيران ألا تتدخل في شؤوننا الداخلية ونحذرها من بث الفوضى ونحملها تداعيات ذلك".
وفي وقت سابق، علق وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء، على الأوضاع في سوريا، قائلا إن "من يعتقدون أن هناك انتصارات قد تحققت في سوريا يجب عليهم التريث في حكمهم، فالتطورات المستقبلية ما زالت كثيرة".
جاء ذلك بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وتشكيل حكومة انتقالية.
وكانت وزارة الخارجية الإيرانية أكدت في وقت سابق أنه لا يوجد لدى طهران اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياً".
وأضافت الوزارة أن "الاتصالات مع المعارضة السورية مستمرة منذ فترة طويلة في إطار مسارات تسوية الأزمة"، مشيرة إلى أن "قرارنا بشأن علاقاتنا مع الجهة الحاكمة في سوريا سيكون بناءً على أفعالها في المستقبل".
وفيما يتعلق باليمن، أشار عباس عراقجي إلى دعم إيران المستمر للحوثيين، قائلاً إنهم لا يحتاجون إلى أي مساعدة ويعتمدون على أنفسهم.
وأوضح أن الصواريخ التي يطلقها الحوثيون قد أربكت حسابات العدو، مروجاً في الوقت نفسه إلى أن هذه الصواريخ هي من صنع محلي، في محاولة للرد على الاتهامات التي توجه لإيران بتزويد الحوثيين بالصواريخ والأسلحة.