وضع مؤلم لمرضى العناية المركزة في المستشفى الإندونيسي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
20/11/2023مقاطع حول هذه القصةمشاهد قاسية لتكدس جثامين الأطفال في المستشفى الإندونيسيplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 50 seconds 00:50قوات الاحتلال تقصف المستشفى الإندونيسي وتحتجز المرضىplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32صمود المقاومة يكشف عجز إسرائيل عن تحرير أسراهاplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 14 seconds 05:14شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
بمجرد وصولهم.. العائدون لشمال غزة يشرعون ببناء خيامهم على أنقاض منازلهم / شاهد
#سواليف
لم يتعرف بعض #العائدين إلى مدينة #جباليا شمالي قطاع #غزة على بيوتهم لفرط ما لحق بها من #دمار، وحتى من وصلوا لم يجدوا من القديم كله إلا أنقاضا فوق #أنقاض.
عدد ممن وصلوا إلى شمال القطاع بعد انسحاب قوات الاحتلال اليوم الاثنين، شرعوا في إنشاء بيوت من بقايا أخشاب بيوتهم المهدمة.
ودمر الاحتلال خلال حربه على غزة ما يصل إلى 80% من المباني، وكان الشمال صاحب نصيب الأسد من الدمار إذ تعرض لعملية #تدمير واسعة وممنهجة خلال 100 يوم الأخيرة من الحرب.
مقالات ذات صلة عودة 300,000 نازح إلى الشمال اليوم الاثنين 2025/01/27وكان الاحتلال يهدف لإخلاء المنطقة تمهيدا لإعادة الاستيطان فيها ضمن ما عرف بـ”خطة الجنرالات”، وهو ما دفعه إلى تسويتها بالأرض تماما.
"سنبني بأيدينا.. لن نبقى بلا مأوى".. نازحو جباليا يعودون إلى ركام منازلهم ويجمعون ما تبقى من متعلقاتهم ويبدؤون بناء مساكن مؤقتة بأيديهم بعد الدمار pic.twitter.com/OQvsjSpq0w
— TRT عربي (@TRTArabi) January 27, 2025تخييم على #أنقاض_البيوت
ووفقا لأحد العائدين، فإن المشكلة ليست فقط في دمار البيوت بل في الكلفة والإمكانات الكبيرة التي يتطلبها رفع أنقاضها تمهيدا لبنائها.
ونصب العائدون خياما مؤقتة، وقالوا إنهم سيعيدون تعمير هذه البيوت بشكل أفضل مما كانت عليه وإنهم سيعيدون الكرّة لو جاء الاحتلال وهدمها مرة أخرى.
ولا يظهر السكان أي نية للتخلي عن أرضهم التي قطعوا ما بين 10 و20 كيلومترا سيرا على الأقدام عائدين إليها في مشهد دفع وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن غفير إلى وصفه بأنه “إهانة لإسرائيل”.
ورغم صعوبة المشهد وندرة الإمكانات وفداحة الخسارة، فإن النازح محمد المدهون أكد للجزيرة أنهم سيخيمون إلى جوار بيوتهم لحين بنائها مجددا، وقال إنهم لن يرحلوا إلى أي مكان آخر حتى لو سمح لهم بالخروج من القطاع.
والتقت الجزيرة أحد النازحين الذين رفضوا مغادرة الشمال وليس مغادرة غزة كلها، وقد أكد أنه شرع بتعمير المكان حتى يشجع بقية النازحين على العودة سريعا.
وقال نازح آخر إنهم يستعينون على هذا الوضع بالأمل، مضيفا أن “الأسرى المحكومين بالسجن مدى الحياة يقضون أكثر من 30 عاما في سجون الاحتلال ولا يفقدون الأمل في الحرية، فهل نفقد نحن الأمل بعد 15 شهرا من الحرب؟”.
العودة سيرا على الأقدام
وبدءا من السابعة صباح الاثنين بالتوقيت المحلي، بدأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين بالعودة إلى شمال القطاع رجالا وركبانا بعد نزوح استمر 15 شهرا بسبب الحرب التي استهدفت إبادتهم تماما.
كذلك بدأ الآلاف المرور بمركباتهم من جنوب قطاع غزة عبر محور نتساريم الفاصل بين جنوب قطاع غزة وشماله، وقد بدأت مركبات تحمل نازحين وأغراضهم بالمرور من المحور عبر شارع صلاح الدين، بعد خضوعها لتفتيش أمني.
ومنذ ساعات الصباح، اصطفت مئات المركبات على شارع صلاح الدين بانتظار مرورها إلى الشمال، حيث كان مقررا بدء عبورها في الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي (07:00 بتوقيت غرينتش)، لكن الأمر تأخر حتى وصول الفريق الفني المختص بالتفتيش.
وتخضع المركبات التي تمر عبر المحور من شارع صلاح الدين لتفتيش أمني بجهاز “إكس ريه” (X-RAY)، وفق اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الجاري.