كم مرة يمتد عقد الإيجار القديم للورثة؟.. قانوني يوضح الشروط
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
حالات امتداد عقد الإيجار القديم من التساؤلات التي تشغل بال الكثير من المواطنين المعنيين بقانون الإيجار القديم، سواء كانوا مستأجرين أو ملاك، فكل طرف يبحث عن حقوقه من وجهة نظره، إلا أن القانون حدد هذه الحالات، مع وضع شروط خاصة بها.
قال المحامي أشرف عبدالناصر، إن عقد الإيجار القديم أو الاستثنائى، هى التي صدرت قبل 1996، من حق المستأجر بهذه العقود أن يمتد لأحد الورثة أو المستفيدين من الدرجة الأولى وفقا للفقرة 2 من المادة 29 من قانون 49 لسنة 1978.
وأوضح «عبدالناصر» في مقطع فيديو نشره، عدد المرات التي يمتد فيها عقد الإيجار القديم إلى الورثة، مؤكدا أنها مرة واحدة فقط لا غير لأحد المستفيدين، ولكن هناك بعض الشروط لذلك، وهى التالي:
شروط امتداد عقد الإيجار القديم- لابد أن تكون صلة القرابة من الدرجة الأولى.
- أن تكون هناك إقامة وفقا لما حدده القانون أن تكون إقامة هادئة مستقرة دائمة لمدة عام على الأقل، وبالتالي مجرد الزيارات للأهل في عقار لا تصلح أن تكون إقامة.
- بالنسبة للأماكن التجارية، القانون اشترط أن يكون المستفيد ممارسا لنفس ذات النشاط الذي كان يمارسه المستأجر الأصلى، وفي حالة تغيير النشاط مهدد بالطرد وإخلاء المكان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإيجار القديم عقد الإيجار القديم عقد الإيجار عقد الإیجار القدیم أن تکون
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يُقدم اقتراحًا من 5 بنود لدعم فلسطين وملاحقة إسرائيل قانونيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه من حق الفلسطينيين تقرير مصيرهم، ويجب أن يصان ذلك الحق بموجب القوانين الدولية، وهو نفس الشأن في لبنان وسوريا، لا سيما وأن حكومة الاحتلال انتهجت نفس النهج في قتل المدنيين الأبرياء في لبنان وسوريا.
وأوضح «بزشكيان» في كلمته خلال قمة الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، أذاعتها فضائية «إكسترا نيوز»، أنه رغم المقاومة التي حدثت وأوجه الدعم التي خرجت من العالم، والمطالبات بضرورة وقف إطلاق النار، والقرارات التي صدرت من محكمة العدل الدولية، يجب أن تترجم إلى ضغط على الحكومة الإسرائيلية، لكي تلتزم بالقرارات الدولية القرارات الخاصة بالمحاكم الدولية.
وأكد الرئيس الإيراني، على أنه يجب أن تحاسب حكومة الاحتلال على ماحدث في البنية التحتية في سوريا و لبنان و غزة، ويجب إجبارها على المشاركة في إعادة الإعمار.
وشدد على أنه يجب أن تتخذ قرارات عاجلة وفورية، ويجب أن يكون هناك عقوبات مفروضة على الهجمات على البنية التحتية، إذ أن الاحتلال استهدف المستشفيات والمساجد ودور العبادة.
وعلى جانب أخر، أكد على أنه يجب أن يكون لسوريا حكومة مدنية تراعي حقوق المدنيين الأبرياء وتحترم الاختلاف الموجود في دمشق وفي البلاد السورية العرقية والدينية.
فيما قدم الرئيس الإيراني اقتراحًا وجاء كالتالي:
أن يكون هناك برنامج لدعم فلسطين يتم عمله من قبل مجموعة الثمانية من أجل تلبية الاحتياجات الخاصة لفلسطين.
أن يكون هناك مجموعة اتصال لمجموعة الثمانية للتواصل مع عدد من المنظومات من أجل تمرير المساعدات الإنسانية ودعم الوضع الراهن في قطاع غزة.
أن تشارك مجموعة الثمانية في إعادة إعمار المناطق المتضررة في لبنان وغزة.
أن يكون هناك دعم للدول الأعضاء لما يحدث وأن يتم الاعتراف بإسرائيل كونها دولة تنتهك القوانين الدولية، وأنها لم تكترث لكافة القرارات الدولية وأبرزها القرار 1701، وأن يكون هناك دعم قانوني لفلسطين.
أن تكون هناك حملات قانونية بالتنسيق الوثيق مع محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية من أجل الاعتراف بإسرائيل دولة مجرمة ارتكبت مجازر بحق 70 ألف طفل بريء فلسطيني.