ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين في غزة الى 60 صحفيا
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أعلن المكتب الإعلامي للحكومة الفلسطينية في غزة في آخر إحصائياته عن ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة الى 60 صحفيا منذ بداية الحرب على غزة يوم 7 تشرين الاول/أكتوبر 2023 وحتى مساء الأحد 19 تشرين الثاني /نوفمبر 2023 .
وكان آخر الشهداء الصحافيين حتى مساء امس هما الصحفي الفلسطيني بلال جاد الله رئيس مجلس إدارة "بيت الصحافة" والصحفي البارز والوكيل السابق لوزارة الثقافة في السلطة الفلسطينية "مصطفى الصواف".
واستشهد الصواف مع بعض أفراد عائلته بعد قصف منزله في مدينة غزة، كما استشهد جاد الله في قصف للجيش الصهيوني على سيارته في مدينة غزة.
وأعلن المكتب الإعلامي للسلطة الفلسطينية في غزة أن مسلسل الجرائم الممنهجة التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الإعلاميين خلال حرب غزة مستمر منذ السابع من أكتوبر الماضي، وبلغ عددها 60 جريمة.
وأضاف المكتب: أن اغتيال الصحفيين يهدف الى إسكات صوت الحقيقة التي تفضح الاحتلال وقتله المستمر في قطاع غزة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.