سرايا - سحبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطينية بياناً اتهمت به الاحتلال بفبركة مواد إعلامية لتبرير عدوانه على غزة .

وقالت الوزارة في بيان لها :وفقا للاعلام العبري اثبت التحقيق الاولي للشرطة الاسرائيلية قيام مروحيات إسرائيلية بقصف المدنيين الإسرائيليين في السابع من اكتوبر الذين شاركوا في مهرجان الطبيعة بما يعني ان الطيران الحربي الإسرائيلي خلف دمارا كبيرا في المنطقة وجزء من المستوطنات بعد ان تم تفعيل ما يسمى بروتوكول "هانيبال" الذي يمكن شرطة الاحتلال من قتل الجميع .


واعتبرت الوزارة أن نتيجة هذا التحقيق تشكك بالروايات الإسرائيلية بشأن الدمار والقتل الذي وقع في تلك المنطقة، خاصة ما يتعلق بالصور والفيديوهات التي تعكس التدمير والحرائق التي نشبت في العديد من المنازل نتيجة هذا القصف. 
وطالبت الوزارة جميع وسائل الإعلام والمسؤولين الأمميين وقادة الدول بمتابعة هذه القضية والاهتمام بما نشره الإعلام العبري حولها ومراجعة مواقفها في ضوء ذلك.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية: المملكة تأسف لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود

أعربت وزارة الخارجية عن بالغ أسف المملكة العربية السعودية لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود، وما نتج عنها من وفاة وإصابة عدد من الأشخاص.
وعبّرت المملكة عن تعاطفها وصادق تعازيها لأسر المتوفين ولشعب وحكومة الجبل الأسود، مع تمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على عدة مستشفيات في قطاع غزة
  • 3500 طفل في قطاع غزة مهددون بالموت نتيجة سوء التغذية
  • قائد الثورة: من المؤسف أن تصنف دول عربية المقاومة الفلسطينية بالإرهاب وتتجاهل العدو الإسرائيلي وإجرامه الذي لا مثيل له
  • وزارة الخارجية: المملكة تأسف لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود
  • وزير الخارجية المصري يؤكد ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
  • الصحة الفلسطينية: عدوان إسرائيل على غزة يوقع 45581 شهيدًا و108438 مصابًا
  • الداخلية بغزة تنشر بياناً بشأن اغتيال مدير عام الشرطة
  • الخارجية: المملكة تدين حادث الدهس الذي وقع في مدينة نيو أورليانز الأمريكية
  • “الخارجية” تعرب عن إدانة المملكة حادث الدهس الذي وقع في مدينة نيو أورليانز الأمريكية
  • بلدية أصدرت بياناً للسكان بشأن مواد خطيرة... ماذا طلبت منهم؟