أعلنت الخارجية السعودية، أن عدد من وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدؤون زيارات رسمية للدول الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، تركز على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، قبل قليل.

وقال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، إنه يجب على المجتمع الدولي تحمل المسؤولية، لوقف ما يقوم به الاحتلال وندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية.

وأضاف أنّ هذا التحرك باسم جميع الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، باتجاه الوقف الفوري لإطلاق النار على قطاع غزة، والضغط من أجل إطلاق عملية سياسية جادة وحقيقية لتحقيق سلامٍ دائم وشامل وفق المرجعيات الدولية المعتمدة، واتخاذ الإجراءات الرادعة لوقف جرائم سلطات الاحتلال الاستعمارية ضد الإنسانية، مع تأمين ممرات إغاثية عاجلة لتجنب وقوع كارثة إنسانية في قطاع غزة المحاصر، بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات وفقا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على ما يقوم به من انتهاكات سافرة وجرائم في قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزير الخارجية السعودي الخارجية السعودية غزة المساعدات الإنسانية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

قسد تُعلن فشل أمريكا في التوصل لإتفاق دائم لوقف إطلاق النار في منبج

قال فرهاد شامي، مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية الكردية المدعومة من واشنطن، اليوم الاثنين، إن جهود الوساطة الأميركية فشلت في التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار مع المعارضة في مدينتي منبج وعين العرب شمال البلاد.

محلل سياسي: سوريا تمر بمنعطف خطير الآن بعد سقوط نظام الأسد كاتب صحفي: إسرائيل حققت حلمها بنزع أنياب سوريا


ووفق رويترز، أنحى شامي، باللائمة في انهيار الوساطة على "النهج التركي في التعاطي مع جهود الوساطة والمراوغة في قبول نقاطها الأساسية.
ويسيطر على منطقة منبج ذات الغالبية العربية في شمال شرق محافظة حلب، مجلس منبج العسكري الذي يضم مقاتلين محليين، يعملون تحت مظلة قوات سوريا الديمقراطية التي يشكل الأكراد عمودها الفقري وتدعمها واشنطن.
وقبل أيام، شنّت فصائل سورية موالية لأنقرة هجوماً على المدينة وخاضت معارك ضارية مع مقاتلي مجلس منبج العسكري. وأسفرت ثلاثة أيام من الاشتباكات عن مقتل 218 مقاتلاً من الطرفين، وفق وسائل إعلام.

وحينها، قال قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي إنه "سيتم إخراج مقاتلي مجلس منبج العسكري من المنطقة" في أقرب وقت.

وأضاف: "هدفنا هو وقف إطلاق النار في كامل الأراضي السورية والدخول في عملية سياسية من أجل مستقبل البلاد".

مقالات مشابهة

  • قسد تُعلن فشل أمريكا في التوصل لإتفاق دائم لوقف إطلاق النار في منبج
  • تسريبات حول الصفقة المقترحة لوقف إطلاق النار في غزة
  • استخباراتي إسرائيلي سابق يكشف خطوطا عريضة لمبادرة أمريكية لوقف النار في غزة
  • سوليفان: قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • حزب الله: اتفاق وقف إطلاق النار هو لوقف العدوان وليس إنهاء المقاومة
  • حماس: منفتحون على أي مبادرة لوقف إطلاق النار في غزة
  • حماس: جيش الاحتلال قام مؤخرا بقصف مكان يوجد فيه بعض المحتجزين
  • كاتب صحفي: المؤشرات تؤكد قرب التوصل لاتفاق بين حماس وإسرائيل
  • خبير سياسي: جيش الاحتلال الإسرائيلي يحاول فصل شمال قطاع غزة عن جنوبه
  • حماس: هناك فرصة لإعلان وقف إطلاق النار في غزة قبل تنصيب ترامب