قرقاش يُعلق على وصول 15 طفلا من غزة إلى الإمارات: اختلطت مشاعر الألم بإنسانية الاستقبال
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – علّق المستشار الرئاسي في دولة الإمارات، أنور قرقاش، الإثنين، على وصول الطائرة الأولى التي تحمل على متنها 15 من الأطفال الفلسطينيين وعائلاتهم، في إطار مبادرة رئيس الدولة، الشيخ محمد بن زايد، بعلاج ألف طفل فلسطيني برفقة عائلاتهم من قطاع غزة في مستشفيات الدولة، مشيرا إلى أن المشاعر كانت مختلطة.
وكتب قرقاش على "إكس"، تويتر سابقا: " مشاهد أطفال غزة الأبرياء القادمين إلى أبوظبي للعلاج ضمن الدفعة الأولى لمبادرة رئيس الدولة اختلطت فيها مشاعر الألم لمعاناتهم والتأثر بصدق الاهتمام وإنسانية الاستقبال ومهنية التعامل".
وأردف المستشار الرئاسي الإماراتي قائلا: "مبادرات الإمارات رسائل رحمة وأمل، والحمد لله على نعمة القيادة والأمن والأمان وتسخيرنا لخدمة الإنسان".
وذكرت الخارجية الإماراتية في بيان السبت: "حطت الطائرة القادمة من مطار العريش في جمهورية مصر العربية، في مطار أبوظبي، والتي تحمل على متنها الأطفال والذين هم في أمس الحاجة للمساعدة الطبية ممن يعانون من إصابات وحروق شديدة، ومرضى سرطان يحتاجون إلى علاج حثيث".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أنور قرقاش غزة
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تدعو الأسر إلى حماية الأطفال من مخاطر السقوط عبر النوافذ والشرفات
دعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي وهيئة أبوظبي للدفاع المدني الأسر ضمن حملتها التوعوية "شتاؤنا آمن وممتع" إلى ضرورة تعزيز سلامة الأطفال وحمايتهم من حوادث السقوط من الشرفات في البنايات أو المباني السكنية مع الحرص المستمر على اغلاقها والاهتمام بمراقبتهم عند اقترابهم من النوافذ وابعاد الأثاث او أي شيء قد يمكّن الطفل من تسلق جدران الشرفات.
وحددت خمسة إرشادات ضرورية للوقاية من حوادث سقوط الأطفال من الشرفات، أولها عدم ترك الطفل بمفرده في المنزل أو الشرفة، والحرص على تركيب حاجز أكريليك على الشرفة (بعد الحصول على تصريح من الجهات المختصة)، مع التأكد دائماً من إغلاق باب الشرفة، وعدم فتحه إلا عند الحاجة، والحرص على وضع أقفال الأمان المناسبة للنوافذ وأبواب الشرفات، والتأكد من عدم وجود أثاث بالقرب من النوافذ أو الشرفات.
وشددت على أن سلامة الأطفال في المنازل هي مسؤولية أولياء الأمور لحمايتهم من الحوادث المؤلمة التي تتسبب في فقدان حياة الكثير من الصغار بسبب لحظة من الغفلة أو تهاون في إتخاذ ما يحمي أرواح فلذات أكبادنا.