بسمة وهبة تكشف سبب غيابها عن الشاشة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ردت الإعلامية بسمة وهبة، على أنباء اعتزالها الإعلام، ومغادرتها لقناة المحور، وذلك بعد أيام من اختفائها وعدم ظهورها على الشاشة، مشيرة إلى أن السبب يرجع إلى تصاعد الأحداث في الأراضي الفلسطينية.
وظهرت بسمة وهبة في فيديو لايف عبر حسابها الشخصي في موقع إنستغرام، توضح فيه الحقيقة، وقالت إنها لم تعتزل الإعلام أو تترك قناة المحور.
وأكدت أن سبب غيابها عن الشاشة ليس فسخ تعاقدها مع القناة كما يزعم البعض، بينما السبب يرجع إلى تأثر حالتها النفسية بما يحدث في فلسطين وتصعيد الأحداث في قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مصر
إقرأ أيضاً:
فيه عيوب| محافظ القاهرة: فك كوبري السيدة عائشة بعد تنفيذ المحور البديل
قال الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، إن منطقة السيدة عائشة تعد من أعرق المناطق التاريخية في العاصمة، وتحمل مكانة كبيرة في وجدان المصريين، مؤكدًا أن أعمال التطوير الجارية حاليًا تهدف إلى إعادة إحياء هذه المنطقة بالشكل اللائق بتاريخها ومكانتها.
وأضاف إبراهيم صابر خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، أن كوبري السيدة عائشة يمثل مشكلة مرورية كبيرة، وشهد العديد من الحوادث على مدار السنوات، موضحًا أن الكوبري تم إنشاؤه في حقبة الثمانينيات، وكان يعاني من عيوب منذ البداية تتمثل في ميول إنشائية بسبب محاولة المصمم تفادي عدد من العقارات في ذلك الوقت.
محور جديد موازٍ
وتابع: "الكوبري فيه ميول منذ إنشائه، وده كان يؤدي إلى حوادث كثيرة، والحل الذي نعمل عليه هو تنفيذ محور جديد موازي لمحور صلاح سالم."
وأكد صابر أن الدولة تعمل على إنشاء محور مروري جديد يبدأ من منطقة مجرى العيون ومصر القديمة ويمتد بشكل موازٍ لمحور صلاح سالم، كحل جذري للمشكلة المرورية.
وأوضح أنه لن يتم فك الكوبري إلا بعد الانتهاء الكامل من المحور البديل، الذي يتم تنفيذه حاليًا بواسطة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وردًا على سؤال حول التحويلات المرورية، قال: "لن نلجأ إلى أي تحويلات مرورية إلا بعد انتهاء المحور الجديد بالكامل."
وفيما يخص تطوير المنطقة بالكامل، أوضح صابر أن هناك خطة لتحويل المنطقة بعد إزالة الكوبري إلى ممشى سياحي يمتد من مسجد السيدة عائشة حتى قلعة صلاح الدين ومسجد السلطان حسن، مما يعزز من جاذبيتها السياحية ويعيد إحياء التراث المعماري والتاريخي للمنطقة.
وأشار إلى أن المنطقة كانت تضم جزءًا من سور القاهرة القديم، لكنه كان مخفيًا خلف مجموعة من العقارات. وقد تم تعويض السكان ونقلهم إلى مساكن بديلة، تمهيدًا لبدء وزارة الآثار أعمال الترميم لإعادة السور التاريخي إلى الواجهة.