أجرت صحيفة صنداي تايمز والتايمز والقناة الرابعة تحقيقًا كشف فيه عن مزاعم جديدة بشأن جرائم ارتكبها الممثل الكوميدي البريطاني «راسل براند».

ورغم نفسه مرارا قد نفى براند هذه المزاعم في السابق، لكن وفقًا لما أعلنته شرطة العاصمة، فقد حضر إلى مركز الشرطة في جنوب لندن في 16 نوفمبر، استجوبته الشرطة بشأن ثلاث جرائم جنسية قديمة.

وأكدت الشرطة أن التحقيقات ما زالت جارية.

رئيس وزراء قطر: ما حدث في «الشفاء» جريمة.. وعلى العالم اتخاذ موقف خالد عبد الغفار لـ CNN: ما يحدث في غــزة جريمة ضد الإنسانية

يأتي تحقيق الشرطة بعدما أعلنت في سبتمبر الماضي أنها ستحقق في مزاعم ارتكاب جرائم جنسية بناءً على العديد من الادعاءات التي تلقتها.

 

وفي وقت سابق من سبتمبر، تم اتهام براند، البالغ من العمر 48 عامًا، بارتكاب جرائم بما في ذلك الاغتصاب، والتي يُزعم أنها وقعت بين عامي 2006 و2013، من قبل أربع نساء. وذكر التحقيق أنه تصرف بشكل غير لائق في العمل وأظهر سلوكًا مفترسًا ومسيطرًا.

 

تجدر الإشارة إلى أنه خلال تلك الفترة، عمل براند في العديد من الوظائف بما في ذلك في القناة الرابعة وراديو بي بي سي 2. 

 

وتلقت بي بي سي خمس شكاوى بشأن براند، وحاولوا الاتصال ببراند للحصول على تعليق، ولكن لم يتم الرد حتى الآن.

 

يجدر بالذكر أن براند نفى هذه الادعاءات الجنائية الخطيرة وأكد أن علاقاته كانت دائمًا بموافقة النساء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتكاب جرائم الاغتصاب الادعاء

إقرأ أيضاً:

«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل

في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟

سلوك غريب لمعلمة أسترالية

بحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.

كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».

استياء أولياء الأمور

وأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».

وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».

ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.

مقالات مشابهة

  • حالة خرس زوجي.. نرمين تطلب الخلع بسبب مشاعر زوجها
  • «أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
  • حركة المجاهدين تؤكد رفضها ادعاءات نتنياهو بخصوص جثمان الأسيرة “شيري بيباس”
  • مسلح بزي محامٍ يقتل زعيم عصابة شهير داخل قاعة محكمة بسريلانكا
  • مفاجأة بشأن سقوطها من الشرفة .. ماذا حدث لـ آية عادل في الأردن؟
  • الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
  • مجلس النواب يصدر بياناً بشأن الادعاءات الإسرائيلية حول «ترحيل الفلسطينيين إلى ليبيا»
  • ظن أنها مسيحية.. اعتقال إسرائيلي بعد اعتدائه على امرأة يهودية في القدس
  • سما المصري تثير الجدل بمقاطع غير لائقة بعد خروجها من السجن
  • بسبب الثلوج.. ممثل تركي شهير يتعرض لحادث سير