زيت زيتون لبناني يحصد جائزتين عالميتين في الجودة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن زيت زيتون لبناني يحصد جائزتين عالميتين في الجودة، توّجت زجاجة زيت بولس من زيت الزيتون البكر الممتاز اللبناني الفاخر BOULOS Extra Virgin Oil، كأحد الفائزين في مسابقات عالمية، اذ فاز زيت الزيتون .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيت زيتون لبناني يحصد جائزتين عالميتين في الجودة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توّجت زجاجة "زيت بولس" من زيت الزيتون البكر الممتاز اللبناني الفاخر BOULOS Extra Virgin Oil، كأحد الفائزين في مسابقات عالمية، اذ فاز زيت الزيتون اللبناني بالجائزة الذهبية في مسابقة دُبَي لزيت الزيتون (DubaiOOC)، والتي تُعتبر حدثًا مهمًا للتمييز بين أفضل زيوت الزيتون في العالم بناء على جودتها، كما حصد جائزة أخرى للجودة في مسابقة لندن الدولية لزيت الزيتونLIOOC 2023) )، والتي تُعتبَر المنافسة الأوروبية الأكثر شهرة في صناعة زيت الزيتون. وقد حصل زيت الزيتون اللبناني الأصلي والأصيل المستخرَج من الزيتون "الصوراني" أو "الصوري" المتميّز والمتأصّل من لبنان، على جائزة الجودة من بين مئات العيّنات من جميع أنحاء العالم، والذي تمّ تقديمه مع العينات العالمية الأخرى من دون أي إشارة الى هويتها أو مصدرها لتخضع جميعها الى عملية تذوّق حسّي من قِبَل لجنة تحكيم دولية محترفة.
وبعد حصد هذه الجوائز العالمية، إنّ كلّ قطرة من الزيت الزيتون اللبناني البكر الممتاز، تبقى باكورة وثمرة الحبّ والتفاني، فضلاً عن اهتمام المزارع المجاهِد والصناعيّ اللبناني المناضل بأدقّ التفاصيل لخدمة لبنان والجودة وكلّ الذوّاقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بالصور... السرايا ازدانت بالأعلام اللبنانيّة في مناسبة الإستقلال
بتوجيه من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وبإشراف الأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية، ازدانت السرايا بالاعلام اللبنانية،لمناسبة الذكرى الحادية والثمانين لذكرى الاستقلال كعلامة أمل ورجاء على رغم المآسي التي يعيشها لبنان جراء ما يتعرّض له من اعتداءات إسرائيلية متواصلة. هو العلم اللبناني الباقي مرفوعًا بعزيمة أبنائه المؤمنين بأن الغد الآتي سيكون أفضل من الأيام السود التي يعيشها لبنان حاليًا. وكانت هذه اللفتة كتعبير واضح بأنه، بهذه العلامة الوحيدة، سينتصر لبنان على كل الشرور، وستعود إليه البسمة بعد هذا الليل الطويل من الألم والعذاب والموت والدمار.