الفحوصات الأولية أظهرت أن غافي يعاني من تمزق في الأربطة المتقاطعة للركبة اليمنى. 

تعرض اللاعب الشاب غافي، نجم فريق برشلونة والمنتخب الإسباني، لإصابة خطيرة في ركبته اليمنى خلال مباراته مع المنتخب الإسباني ضد المنتخب الجورجي في إطار التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا "يورو 2024".

اقرأ أيضاً : بلجيكا تستعيد صدارة المجموعة في تصفيات كأس أوروبا بفوز ساحق على أذربيجان

وأظهرت الفحوصات الأولية أن غافي يعاني من تمزق في الأربطة المتقاطعة للركبة اليمنى، مما قد يؤدي إلى غيابه عن الملاعب حتى نهاية الموسم.

ومن المقرر أن يُجري اللاعب فحوصات إضافية في برشلونة لتحديد نطاق الإصابة بشكل أفضل.

يأتي هذا في أعقاب فوز منتخب إسبانيا على جورجيا 3-1 في المباراة التي أُقيمت الأحد، ضمن الجولة العاشرة من التصفيات حيث رفعت إسبانيا رصيدها إلى 21 نقطة في الصدارة، مؤكدة تأهلها إلى يورو 2024 قبل نهاية هذه المرحلة، بينما توقف رصيد جورجيا عند ثماني نقاط في المركز الرابع.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: برشلونة المنتخب الاسباني كرة قدم يورو

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.

ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.

وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.

وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.
 

مقالات مشابهة

  • البنوك العمانية تقترب أرباحها من نصف مليار ريال نهاية 2024
  • العاصمة تجهز الأخضر لخوض غمار الجولتين السابعة والثامنة من التصفيات المؤهلة لمونديال 2026
  • الفحوصات الطبية توضح موقف ثلاثي الاتحاد
  • ممثل خامنئي: التفاوض مع أمريكا يعني نهاية النظام الإيراني
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
  • صور نادرة تكشف كواليس بداية علاقة رونالدو وجورجيا
  • فريق Energetic بهندسة المطرية يتصدر التصفيات ويمثل جامعة حلوان في مسابقة Hult Prize
  • اليد اليمنى في الدين والثقافة..
  • 40 مليون يورو من الهلال إلى أوسيمين
  • عوار يصاب في مواجهة الرياض ويغادر الملعب غاضباً