عرض البلاك فريداي..خصم 2700 جنيه على أحدث سماعات إيربودز سامسونج
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
مع اقتراب الجمعة السوداء أو البلاك فريداي تتوالى العروض في المواقع الإلكترونية واحدة تلو الأخرى لجذب المستهلكين على الشراء خاصة في شهر نوفمبر.
فشاهدنا عرضا رائعا على موقع سامسونج الولايات المتحدة يبيع السماعة اللاسلكية سامسونج Galaxy Buds2 Pro بخصم 70 دولارًا أمريكيًا أي ما يعادل تقريبا 2700 جنيه مصري، ليصل سعرها بعد الخصم إلى 160 دولارًا أمريكيًا.
• الصوت:
• مكبرات صوت ديناميكية مقاس 11 ملم
• تردد استجابة: 20 هرتز إلى 20 كيلو هرتز
• حساسية: 108 ديسيبل
• دعم الصوت عالي الدقة Hi-Fi بمعدل 24 بت
• خاصية إلغاء الضوضاء النشطة (ANC)
• 3 ميكروفونات مع نسبة SNR عالية
• خاصية الصوت المحيطي 360° Audio
• التصميم:
• تصميم مريح للجسم
• وزن كل سماعة: 5 جرام
• تصنيف IPX7 لمقاومة الماء والغبار
• البطارية:
• وقت تشغيل الموسيقى مع ANC: حتى 5 ساعات
• وقت تشغيل الموسيقى بدون ANC: حتى 8 ساعات
• وقت الشحن: 50 دقيقة (5 دقائق شحن سريع تعطي 1 ساعة تشغيل)
• علبة الشحن: وقت تشغيل الموسيقى: حتى 28 ساعة
• الميزات الأخرى:
• دعم الاقتران السريع مع أجهزة سامسونج
• دعم المساعد الصوتي Bixby
• دعم تطبيق Galaxy Wearable
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمعة السوداء البلاك فريداي سامسونج
إقرأ أيضاً:
كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.
وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.
وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.
في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.
وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.
أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.
وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.
وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.
وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.
كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.
وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."