فرج عامر يكشف عن تصرفات مشينة لـ الاحتلال الصهيوني
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشف فرج عامر، رئيس نادي سموحة، بشاعة قوات الاحتلال الصهيوني مع شعب فلسطين، عبر حسابه على فيسبوك.
وكتب: "الاحتلال الصهيوني يطلق سراح عدد من الأسرى من سجن عوفر قبل قليل ويخرجهم عراة بدون أية ملابس .! "سابقه لم يفعلها أحد من قبل ! كيف يتم افراج عن الأسرى ويتم تعريتهم" ؟! لعنة الله على الصهاينة ومن واللى".
قال مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية في غزة منير البرش، اليوم الإثنين، إن قصف إسرائيلي متواصل يستهدف المستشفى الإندونيسي ومحيطه.
وأضاف مدير وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في تصريحات صحفية، أن القصف الإسرائيلي الذي يستهدف المستشفى الإندونيسي غير مسبوق منذ بداية الحرب، لافتا إلى أن القصف متواصل منذ 4 ساعات.
وأشار البرش إلى أن حالة هلع بين المرضى والكادر الطبي لانتشار قناصة الجيش الإسرائيلي بمحيط المستشفى الإندونيسي.
وأوضح مدير وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في تصريحات صحفية، أنه نتيجة للقصف الإسرائيلي وقعت العديد من الإصابات لعدد من الموجودين داخل المستشفى الإندونيسي وخارجه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الاحتلال الصهيوني القصف الإسرائيلي الفلسطينى الصحة الفلسطينية في غزة المستشفى الإندونیسی
إقرأ أيضاً:
أدت إلى مقتل 21 عسكرياً.. العدو الصهيوني يكشف تفاصيل عملية كبرى للقسام في غزة
الثورة نت/..
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تفاصيل عملية عسكرية معقدة نفذتها كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، مطلع العام الماضي في منطقة المغازي وسط قطاع غزة.
ونشرت القناة 12 العبرية تفاصيل عملية نفذتها كتائب القسام في 22 يناير/ 2024 بمخيم المغازي، أسفرت عن مقتل 21 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً، بينهم 14 من الوحدة 8208.
وأظهر تقرير تلفزيوني مدته 18 دقيقة لقاءً مع 4 جنود ناجين من العملية، بينما عرضت كتائب القسام في ذلك اليوم مشاهد لعملية مركّبة شملت استهداف مبنى محصن ودبابة ميركافا.
وأكد التقرير أن الوحدة 8208 كانت تشارك في مهمة تفخيخ مبانٍ في المخيم عندما تعرضت للاستهداف، حيث أدّى تفجير مبنيين إلى مقتل معظم أفرادها.
ووصفت القناة العبرية العملية بأنها “من الأكثر دموية” منذ بدء الحرب على غزة، حيث قُتل 21 جندياً خلال 24 ساعة فقط في تلك المواجهات.
وبحسب روايات جنود إسرائيليين نجوا من الهجوم، فإن جيش الاحتلال كان قد كثف نيرانه وعمليات التمشيط في المنطقة، حتى اعتقد أنها باتت آمنة.
وفي ضوء ذلك، تم إدخال قوة هندسية إسرائيلية إلى أحد المباني لتفجيره، لكن المفاجأة كانت في انتظارهم.
وأوضح الجنود أن قوة نجدة إسرائيلية حاولت لاحقًا الوصول إلى موقع العملية، إلا أنها وقعت في حقل ألغام زرعته كتائب القسام مسبقًا، وتم تفجيره عند مرور القوة، ما أدى إلى مزيد من الخسائر.
وعقب ذلك، شن الطيران الحربي الإسرائيلي قصفًا عنيفًا وعشوائيًا على المنطقة لعزلها وتأمينها، تلاه استقدام آليات ثقيلة عملت قرابة 12 ساعة لانتشال جثث القتلى من تحت أنقاض المبنى المستهدف.
وفي بيان لها آنذاك، أعلنت كتائب القسام أنها في تمام الساعة الرابعة مساءً من يوم 22 يناير 2024، نفذت عملية نوعية شرق مخيم المغازي، استهدفت خلالها منزلاً تحصنت فيه قوة هندسية إسرائيلية.
وأوضحت أن مقاتليها استخدموا قذيفة مضادة للأفراد أدت إلى انفجار الذخائر والمعدات الهندسية الموجودة داخل المنزل، مما أدى إلى تدميره بالكامل بمن فيه.
وأضاف البيان أن الكتائب واصلت الهجوم، حيث استهدفت دبابة من طراز “ميركافا” كانت تؤمن القوة بقذيفة “الياسين 105″، كما فجرت حقل ألغام عند قدوم قوة النجدة، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، قبل أن ينسحب المقاتلون إلى مواقعهم بسلام.
وفي حينه، اعترف جيش العدو الصهيوني بمقتل 21 من عناصره، واصفًا الحدث بأنه “الأصعب” منذ بداية الاجتياح البري لغزة، دون أن يكشف عن تفاصيل العملية.
من جانبها، نشرت كتائب القسام مشاهد التقطتها من كاميرات تابعة للجيش الإسرائيلي، تُظهر جنوده أثناء قيامهم بتفخيخ منازل في منطقة المغازي، ما شكل توثيقًا بصريًا للهجوم.