تحتفل اليوم الفنانة هند صبري بعيد ميلادها الـ44، حيث أنها من مواليد 20 نوفمبر عام 1979.

 

نبذة عن حياة هند صبري 

ولدت  الفنانة هند صبري  في ولاية قبلي بـ تونس، وحصلت على درجة الماجستير في حقوق الملكية الفكرية، وبعدها اتجهت إلى التمثيل وشاركت في فيلمين تونسيين في بداية مشوارها الفني بعنوان موسم الرجال، وصمت القصور للمخرجة مفيدة التلاتلي.

وأعجبت بها المخرجة  إيناس الدغيدي فدعتها إلى القاهرة وأسندت إليها دور البطولة في فيلم مذكرات مراهقة عام 2001، وهو يعتبر الانطلاقة الحقيقة لهند صبري في السينما .

وبعدها قدمت هند، العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية كان أشهرها مواطن ومخبر وحرامي للمخرج داوود عبد السيد، وعايز حقي، وازاي البنات تحبك وفيلم أحلى الأوقات.

كما قدمت في التليفزيون “عايزة أتجوز، ومسلسل إمبراطورية مين”.

 

الاسم الحقيقى لـ هند صبري

وعلى الرغم من شهرة الفنانة هند صبري إلا أن هناك عدد كبير من جمهورها لا يعلم أسمها الحقيقي، لكونها اختارت هند صبري ليكون هو الأسم الفني لها ، بينما أسم الحقيقي هو هند محمد المولدي الصابري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هند صبري الفنانة هند صبري هند صبری

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سميرة موسى عالمة مصرية ولدت في 3 مارس 1917 بمحافظة الغربية، لتصبح فيما بعد أول معيدة في كلية العلوم بجامعة القاهرة، وكان نبوغها استثنائيًا، فقد حصلت على الدكتوراه في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا في زمن قياسي، حيث أنهت رسالتها خلال عامين فقط، بينما قضت عامها الثالث في أبحاث نووية متقدمة توصلت خلالها إلى معادلات علمية خطيرة كان من شأنها تغيير موازين القوى النووية عالميً.

وذاع صيتها بسرعة، وأصبح اسمها متداولًا في الأوساط العلمية، ما جعل الولايات المتحدة توجه لها دعوة رسمية لاستكمال أبحاثها هناك عام 1951، وسافرت بالفعل إلى أمريكا، حيث أجرت أبحاثًا في معامل جامعة سان لويس، وعرضت عليها الجنسية الأمريكية والإقامة الدائمة، لكنها رفضت بشدة، مؤكدة أن علمها يجب أن يخدم وطنها مصر والعالم العربي.

قبل أيام قليلة من موعد عودتها إلى مصر، استجابت لدعوة زيارة مفاعل نووي في ضواحي كاليفورنيا يوم 15 أغسطس 1952، لكن تلك الرحلة لم تكتمل، فالحادث الذي أودى بحياتها كان محاطًا بالغموض منذ اللحظة الأولى فلم يتم العثور على السائق المرافق لها، والذي تبين لاحقًا أنه كان يستخدم اسمًا مستعارًا، وإدارة المفاعل الذي كان من المفترض أن تزوره نفت تمامًا أنها أرسلت أحدًا لاصطحابها.

وأغلق تحقيقات الحادث بسرعة، وقيدت القضية ضد مجهول، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية، وفي ظل التوترات السياسية في ذلك الوقت، تردد أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف اغتيال سميرة موسى، خوفًا من محاولتها نقل المعرفة النووية إلى مصر والعالم العربي، فقد كانت تؤمن بشدة بأن العلم لا يجب أن يكون حكرًا على قوى بعينها، وكان حلمها الأكبر هو تطوير مشروع نووي يخدم بلادها.

ورغم التقارير التي لمحت إلى تورط جهات استخباراتية، لم يتم إثبات أي شيء رسميًا حتى اليوم، وظلت القضية لغزًا بلا أدلة، وسجلت ضد مجهول، ليظل اغتيال سميرة موسى واحدًا من أكبر الألغاز العلمية والسياسية في القرن العشرين، وكان يمكن اعتبار ما حدث مجرد حادث سير مأساوي، لولا تفصيلة واحدة قلبت الأمور رأسًا على عقب فالسائق الذي كان برفقتها قفز من السيارة قبل الاصطدام بثواني واختفى للأبد.

مقالات مشابهة

  • اسمها الحقيقي إسلام .. من هي مدينة السودانية في أشغال شقة؟
  • عرض ازياء “اصدار الفخامة” يتألق في دبي
  • في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى
  • اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت.. دعاء اليوم الثالث من رمضان 2025
  • مي كساب: قدمت فوازير واستعراضات.. وكنت حاسة إني هبقى حاجة
  • الحلقة الأولى من مسلسل النص.. أحمد أمين يكشف سر تسميته بهذا الاسم
  • ‎مارك زوكربيرغ يُبهر زوجته في عيد ميلادها..فيديو
  • مدرب مانشستر يونايتد يطالب أونانا بنسيان الماضي
  • زيلينسكي : صوت أوكرانيا يجب أن يُسمع أثناء الحرب وبعدها
  • هاجر أحمد تخطف الأنظار في عيد ميلادها بهذه الإطلالة