يوم الطفل 2023.. التحديات التي تواجه الأطفال في مملكة البحرين
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يوم الطفل 2023.. التحديات التي تواجه الأطفال في مملكة البحرين.. تواجه الأطفال في مملكة البحرين، كما هو الحال في العديد من الأماكن حول العالم، تحديات ومشاكل تؤثر على نموهم وتطورهم الشخصي. يجب على المجتمع والحكومة أن يكونوا على استعداد للتعامل مع هذه التحديات بشكل فعّال لضمان توفير بيئة صحية وآمنة للأطفال لتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
والعالم يحتفل بـ يوم الطفل 2023 تواجه بعض الفئات في المجتمع البحريني تحديات في الوصول إلى التعليم الجيد. قد لا تكون العوائق المالية، والبُعد الجغرافي، أوغيرها من العوامل هي عوامل تؤثر سلبًا على فرص التعلم للأطفال، بقدر ما يكون الثقافة المحفزة لذلك.
2. الصحة النفسية:زيادة الضغوط الاجتماعية والتقنية قد تؤثر على صحة الأطفال النفسية. من المهم توفير خدمات الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال الذين قد يواجهون تحديات في التكيف مع الظروف المحيطة بهم.
3. الاتجار بالأطفال:تشير التقارير إلى وجود بعض حالات انتهاك حقوق الطفل، بما في ذلك الاتجار بالأطفال. يجب تكثيف الجهود لمكافحة هذه الظاهرة وتوفير الحماية الكافية للأطفال المعرضين لهذا الخطر.
4. الفقر:قد يعاني بعض الأطفال في البحرين من ظروف اقتصادية صعبة تؤثر على حياتهم اليومية وتعيق فرصهم في الحصول على الخدمات الأساسية.
5. العنف الأسري:يتعرض بعض الأطفال للعنف داخل الأسرة، وهو أمر يتطلب التدخل الفوري وتوفير آليات فعّالة للحماية.
يوم الطفل2023.. لماذا يحتفل أطفال فلسطين يوم الطفل العالمي..أطفال غزة يشهدوا حرب قاسية بلا رحمة" الاحتلال يقتل الطفولة"تحتاج جميع هذه التحديات إلى اهتمام وتدخل فوري من قبل المجتمع والحكومة. يتطلب التركيز على تحسين البنية التحتية للتعليم، وتقديم دعم نفسي فعّال، وتعزيز الوعي حول حقوق الطفل لضمان تحقيق مستقبل مستدام ومشرق للأطفال في مملكة البحرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوم الطفل 2023 صحة الأطفال النفسية الأطفال في مملكة البحرين يوم الطفل 2023 یوم الطفل تؤثر على
إقرأ أيضاً:
النسيج للأطفال .. ورشة عمل في المتحف اليوناني الروماني
نظم قسم التراث اللامادي بـ المتحف اليوناني الروماني ، ورشة بعنوان " النسيج للاطفال" تعلم الاطفال الفرق بين التراث الثقافي المادي واللامادي وعلاقته بالنسيج المصري.
أوضحت إدارة المتحف اليوناني الروماني ، أن خلال الورشة تم عرض فيلم عن النسيج ومشاركة الأطفال بعمل نسج للخيوط على مجسم للنول من الكرتون المقوى.
وفى نهاية الورشة أبدي الأطفال إستمتاعهم وتم التقاط الصور بأعمال الأطفال خلال الورشة ،والتى لاقت رواجا واعجاب كافة الحاضرين .
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف اليوناني الروماني في عام 1891م عندما فكر عالم الآثار الإيطالي "جوزيبي بويت" في تخصيص مكان يحتوي على الاكتشافات الأثرية التي تم الكشف عنها بالإسكندرية، بما يعمل على الحفاظ على تاريخها الثقافي، خاصة بعد أن تم إيداع تلك المكتشفات بمتحف بولاق بالقاهرة.
ثم قام المهندس الألماني ديرتيش والمهندس الهولندي ليون ستينون ببناء مبنى المتحف الحالي عَلى طراز المباني اليونانية، وافتتح المتحف لأول مرة في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني في 26 سبتمبر عام 1895م.