مشاهد من مطار الملك خالد الدولي في الرياض قديماً..فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
خاص
وثقت لقطات قديمة افتتاح مطار الملك خالد الدولي في الرياض، وذلك عام 1404هـ، متوجا الإنجازات الحضارية بالمملكة.
وأكمل مطار الملك خالد الدولي أول أمس الجمعة، الموافق 17 نوفمبر، عامه الأربعين منذ أن افتُتح على يد الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- بعد أن استغرق بناؤه 5 أعوام.
وكانت أعمال مطار الملك خالد قد اعتمدت آخر ما توصلت إليه التقنية الحديثة في مجال المطارات الدولية.
مشاهد من مطار الملك خالد الدولي في الرياض قديماً#الإخبارية
pic.twitter.com/kbYe0a9Vs5
— الإخبارية – آخر الأخبار (@EKHNEWS) November 19, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض مطار الملك خالد الدولي مطار الملک خالد الدولی
إقرأ أيضاً:
ملتقى القراءة الدولي في الرياض يرسخ قيم الاستزادة المعرفية
المناطق_واس
تنوعت فعاليات اليوم الأول من ملتقى القراءة الدولي الذي تنظمه هيئة المكتبات وبدأت فعاليته مساء أمس في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض.
واستهلت الفعاليات بجلسة حوارية للدكتور سعد البازعي بعنوان ” صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام”، وأخرى بعنوان ” أهمية قراءة التاريخ للمستقبل ” لقاسم الرويس، فيما دار حوار مع الدكتور محمد الخالدي حول “القراءة الرافد الذي لا ينضب”.
كما حملت عناوين جلسات اليوم الأول “كيف تعيد التكنولوجيا تشكيل عادات القراءة والتعلم، و “من ساق البامبو إلى أسفار مدينة الطين” جاء في سياقها قصصا إنسانية عابرة للحدود.
ويوفر الملتقى المستمر حتى ٢١ ديسمبر الجاري تجربة ثقافية مبتكرة تجمع بين التنوع والإبداع، مقدما فرصة مثالية للأجيال الناشئة والكبار على حد سواء للتفاعل مع مختلف جوانب القراءة، مما يعزز من حضور الثقافة والقراءة كجزء أساسي من حياتنا اليومية.
ويتضمن الملتقى عدة أقسام رئيسية، منها المسرح الذي سيحتضن نخبة من المتحدثين الذين يشاركون تجارب ملهمة في القراءة، ومنصة تبادل الكتب حيث يمكن للزوار استكشاف مجموعة مختارة من الكتب، مع إمكانية تبادلها، فيما تسهم أندية القراءة في ترسيخ قيم الثقافة، ودعم التبادل الفكري بين قراء العالم.
ويهدف هذا التجمع الثقافي الدولي إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع آفاق الفكر داخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية.