من دبلوم تطريز إلى معهد السينما.. اليوم ذكرى ميلاد برلنتي عبد الحميد
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة برلنتي عبد الحميد، حيث أنها من مواليد 20 نوفمبر عام 1935.
وولدت برلنتي في حي السيدة زينب في القاهرة عام 1935، وبدأت دراستها بحصولها على دبلوم التطريز، ثم بعد ذلك قررت الالتحاق بمعهد العالي للفنون المسرحية قسم النقد.
وبعدها أقنعها زكي طليمات بأن تلتحق بقسم التمثيل في المعهد، وبالفعل تخرجت في المعهد العالى للتمثيل.
بداية برلنتي عبد الحميد الحقيقية
وشاركت برلنتي في العديد من المسرحيات بعد انضمامها لفرقه المسرح المصرى الحديث ومن هذه المسرحيات قصة مدينتين والنجيل لكن بداية برلنتي السينمائية كممثلة رئيسية كانت في عام 1952 في فيلم (ريا وسكينة) الذى اختارها فيه المخرج صلاح أبو سيف لتكون محطه انطلاق لها في السينما.
أهم أعمال برلنتي عبد الحميد
وقدمت برلنتي عبد الحميد مجموعة كبيرة من أفلام السينما والتلفزيون كان أهمها فيلم شم النسيم وريا وسكينة ودايما معاك وقصة حبي وإسماعيل يس في متحف الشمع و سلطان و فضيحة في الزمالك و غرام في السيرك و الشياطين الثلاثة و نساء في المدينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برلنتي عبد الحميد
إقرأ أيضاً:
عرائس "الليلة الكبيرة" تحيي ذكرى ميلاد صانع البهجة صلاح جاهين.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفي الأوساط الفنية والثقافية، اليوم الأربعاء، بذكرى ميلاد الشاعر صلاح جاهين، أحد أبرز شعراء العامية المصرية، فهو رسام كاريكاتير، وكاتب مسرحي، ومنتج فني مصري شهير.
اشتهر صلاح جاهين بخفة ظله وأعماله عكست روح الشعب المصري وتاريخهاشتهر صلاح جاهين بخفة ظله وأعماله التي تعكس روح الشعب المصري وتاريخه، فقد لعب دورًا كبيرًا في تشكيل الثقافة المصرية الحديثة، فكتب العديد الدواوين، والأغاني وسيناريوهات الأفلام منها "خلي بالك من زوزو" و"أميرة حبي أنا".
أوبريت الليلة الكبيرةالليلة الكبيرة
كتب صلاح جاهين كلمات أوبريت "الليلة الكبيرة"، ولحنه الموسيقار سيد مكاوي، وأخرجه مسرحيًا صلاح السقا، والذي يعد أحد أبرز الأعمال الفنية في تاريخ المسرح المصري، فهو أوبريت غنائي استعراضي مصري شهير أنتج لأول مرة في العام 1961، ويتميز هذا العمل بكونه أيقونة تراثية تعكس أجواء الموالد الشعبية المصرية.
يعكس الأوبريت حياة المصريين في الموالد، حيث يجمع بين الفقر، البهجة، الفلكلور، والخرافات الشعبية، فاستخدمت في الأوبريت دمى العرائس "الماپيتس"، ويعد من الأعمال الرائدة التي قدمت فن العرائس بشكل احترافي.
ويضم الأوبريت عددا من الشخصيات منها: شخصية "المنجد" الذي ينشد أبياتًا عن السعادة والبهجة، وبائع الحمص، والحكواتي، والساحر، وشخصيات الأطفال والمواطنين البسطاء.
تميزت أغاني الأوبريت الذي كتبها صلاح جاهين بالبساطة والروح الشعبية، حتى أصبح الأوبريت رمزًا فنيًا وثقافيًا في تاريخ المسرح المصري، والذي لا يزال يعرض في مناسبات عديدة، خاصة في الاحتفالات القومية والمهرجانات المسرحية.
شاهد الفيديو: